التفاعل
1
الجوائز
617
- تاريخ التسجيل
- 20 أفريل 2009
- المشاركات
- 1,770
- آخر نشاط

بسم الله الرحمن الرحيم
جزائري وأعشق التحدي
ماذا يشاهد الإنسان في شوارع فلسطين ؟ يرى رجالاً فلسطينيين في الخمسين والستين من عمرهم يوقفهم الجنود الإسرائيليين ويخضعوهم للتفتيش والاستجواب والإهانة ، لأنهم فقط يعيشون في فلسطين لأنهم فلسطينيون ، هذا هو الشعب الذي يتهمه العالم بالعنف والتطرف .
ومن صور ومعاناة هذا الشعب ( وهي كثيرة ) أن اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات يعيشون حياة يومية يائسة قد يفتقرون أحياناً إلى الغذاء والعلاج والسكن وظروف العيش في فلسطين سمتها القهر والفقر الظالم في كثير من البيوت المتواضعة والشوارع والأزقة .
إن معاناة الشعب الفلسطيني معاناة كبيرة ولا أحد يحس بها إلاَّ من عاشها وجربها.
هل تعلم عزيزي القارئ أنه لا يكاد بيت فلسطيني يخلو من مصيبة إلا وأصابته ، إن لم يكن في البيت شهيد ، فجريح أو أسير ، وهدم للبيت .
وقد تجتمع في البيت الواحد أكثر من معاناة ، فهناك الكثير من البيوت تجد إبن شهيد وجريح ، هناك بيوت تجد أكثر من ذلك ، تجد البيت المهموم وبه شهيد وجريح وأسير في نفس الوقت، آه من هذه المعاناة ........
أريد أن أسألك عزيزي القارئ إذا أصابك ملل أو اشتقت إلى شخص ماذا تفعل ؟
أو إذا مرضت إلى اين تذهب ؟ وإذا اشتهيت طعام أو شراب ماذا تفعل ؟
هذا هو حال الأسير الفلسطيني من وراء القضبان في السجون الإسرائيلية .
لو نظرنا من حولنا إلى الشباب في العالم ماذا يتمنون ؟
فمهم من يتمنى الحصول على زينة الحياة الدنيا ، وانظر ماذا يتمنى الفلسطيني أتعرف ماذا ؟ فقط كيف يستطيع أن يوفر أدنى حاجاته الأساسية من طعام وشراب وأبسط حقوقه ليعيش بحرية ، ولكن بالرغم من هذا نجد أن هذا الشعب صامد على أرضه ، شعب تم حصاره والتنكيل به وقتله وجرحه ومصادرة أراضيه ولكنه صامد على أرضه ..... صامد على أرضه ، صامد على أرضه
صـ...صـ صـ......اااااااااااااااااااااااااامــــــــــــــــــــد
جزائري وأعشق التحدي
ماذا يشاهد الإنسان في شوارع فلسطين ؟ يرى رجالاً فلسطينيين في الخمسين والستين من عمرهم يوقفهم الجنود الإسرائيليين ويخضعوهم للتفتيش والاستجواب والإهانة ، لأنهم فقط يعيشون في فلسطين لأنهم فلسطينيون ، هذا هو الشعب الذي يتهمه العالم بالعنف والتطرف .
ومن صور ومعاناة هذا الشعب ( وهي كثيرة ) أن اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات يعيشون حياة يومية يائسة قد يفتقرون أحياناً إلى الغذاء والعلاج والسكن وظروف العيش في فلسطين سمتها القهر والفقر الظالم في كثير من البيوت المتواضعة والشوارع والأزقة .
إن معاناة الشعب الفلسطيني معاناة كبيرة ولا أحد يحس بها إلاَّ من عاشها وجربها.
هل تعلم عزيزي القارئ أنه لا يكاد بيت فلسطيني يخلو من مصيبة إلا وأصابته ، إن لم يكن في البيت شهيد ، فجريح أو أسير ، وهدم للبيت .
وقد تجتمع في البيت الواحد أكثر من معاناة ، فهناك الكثير من البيوت تجد إبن شهيد وجريح ، هناك بيوت تجد أكثر من ذلك ، تجد البيت المهموم وبه شهيد وجريح وأسير في نفس الوقت، آه من هذه المعاناة ........
أريد أن أسألك عزيزي القارئ إذا أصابك ملل أو اشتقت إلى شخص ماذا تفعل ؟
أو إذا مرضت إلى اين تذهب ؟ وإذا اشتهيت طعام أو شراب ماذا تفعل ؟
هذا هو حال الأسير الفلسطيني من وراء القضبان في السجون الإسرائيلية .
لو نظرنا من حولنا إلى الشباب في العالم ماذا يتمنون ؟
فمهم من يتمنى الحصول على زينة الحياة الدنيا ، وانظر ماذا يتمنى الفلسطيني أتعرف ماذا ؟ فقط كيف يستطيع أن يوفر أدنى حاجاته الأساسية من طعام وشراب وأبسط حقوقه ليعيش بحرية ، ولكن بالرغم من هذا نجد أن هذا الشعب صامد على أرضه ، شعب تم حصاره والتنكيل به وقتله وجرحه ومصادرة أراضيه ولكنه صامد على أرضه ..... صامد على أرضه ، صامد على أرضه
صـ...صـ صـ......اااااااااااااااااااااااااامــــــــــــــــــــد