شبابنا و المخدرات او الزطلة (بقلمي)

ام منصف

:: عضو بارز ::
أوفياء اللمة
صباحكم بالف خير

موضوع يطرح نفسه وبقوة منذ زمن
ظاهرة شاعت بجزائرنا خاصة وبوطننا العربي عامة

شبابنا والمخدرات او ما يسمى بالمصطلح العامي "الزطلة" والدخان الغير العادي طبعا
شباب بعمر الزهور نجدهم يتجرعون خطر هذه الافة تحت اي مسمى؟
اهو التبهي امام الاصدقاء ؟
اهو انتفاضة لما هو واقع في بلادنا من بطالة وغيرها من المشاكل ؟
اهو انتقام من المجتمع ؟

وغيرها من الاسئلة التي لم اجد لها اجابة
اتمنى ان تشاركوني هذا الطرح

ماهي اسباب هذه الظاهرة تداعياتها على المجتمع (السرقة - الجريمة بالسلاح الابيض - ,,,, ), خطرها على جيل المستقبل , ,,,,,,,,,,

اتمنى ان تكونوا بالقرب لننناقش هذه الافة الخطيرة
اسبابها
نتائجها
التشخيص
العلاج
 
في اعتقادي ان السبب الرئيسي في انحراف الشباب هو اللبنة الاولى للمجتمع وهي الاسرة فربما المشاكل العائلية و الانحلال الاسري يساعد كثيرا الشاب او المراهق على اللجوء الى اشياء تنسيه هذه المشاكل ومن بين هذه الاشياء التي تنسيه اصدقاء السوء وهذه اول خطوة في طريق الانحراف
 
سلام
مرسي اختي على الموضوع القيم والهام
انا من وجهة نضري ومن تجارب
اختي اسباب انتشار هاته الافة تعود الى نقص الايمان بالله ومشاكل عائلية والمجتمع الذي تعيش فيه اذا كان يقبلها وعدة اسباب اخرى ممكن ايضا الفراغ واصدقاء السوء
نتائج التي تحدث للمستهلك انه اولا يفقد نفسه من المجتمع وكل شيء يصبح يسرق او ربما حتى يقتل ليحصل على المخدر الذي يتناوله هو لا يهمه اي شيء غير المخدر وبهذا يتهاون في مسؤولياته ويمنح الوقت الاكبر لها اي يصبح غير مفيد لا لنفسه ولا لمن هم حوله من عائلته ومجتمعه
اما نتائجها على المجتمع انه يقع في الحضيض وتنتشر الجريمة بين الافراد تتفكك الاسر وعدة اشياء لم اعرف كيف معناها بعربية
لها نتائج سلبية كثيرة
انا لم استطع فهم كلمة التشخيص
اما عن طريقة العلاج فاولا يبدا بتوقف نشر هاته السموم بين المجتمع ومعاقبة تجار هاته المخدرات من ابر ووو.. وعدم ترك وقت فراغ للمدمن حتى لا يستطيع تناول المخدر وعدم تركه وحده مثلا يذهب الى عيادة للتخلص من ادمانه ويهيء له جو مناسب حتى يستطيع التخلي عن الادمان واهم شيئين حتى يتخلى عن ادمانه هو ان يقتنع بانه لا يفيده الادمان وسيحطمه وان تكون عنده ارادة لانه هو من يستطيع ان يساعد نفسه في التخلي عن الادمان هي نسبة 70 /100 ارادة و 30 /100 مساعدة الافراد له وان يتوب الى الله توبة نصوح
اختي بصراحة نحن في منتدى يعني عنواننا افادة واستفادة يعني انا ساكون صريح انا مررت بتجربة لكن انا كنت اتناول خمر وابر انا اقول هذا لربما هناك من ينتفع من تجربتي ربما هناك واحد سواء عضو هنا في المنتدى او زائر وهو في طريقه الى الادمان ربما بعد قراءته لاعترافي سانفعه انا بدون ان ادري وربما يتشجع عن طريق الموضوع للتخلي عن الادمان
انا حمد لله تخليت عن ادماني وانا احمد الله ليلا ونهارا على ذلك انا مخدرات تخليت عنها منذ 1 سنة وخمر توقفت عنها منذ ممكن 3 او 4 شهر وتبت توبة نصوح
ان شاء الله الكل يتخلى عن الادمان ويتوب الى الله لانها سموم قاتلة
انا عندي خالي توفى بسبب الادمان هو قبل وفاته نصحني بان لا ادمن على اي شيء هو مات نادما على ادمانه وسبب وفاته انه تناول جرعة زائدة
انا اسف للخروج عن الموضوع لكن فقط اردت ان اكتب الكلمات لربما يستفيد منها اي احد
مرسي مرة ثانية على الموضوع القيم
تقبلي فائق احترامي
 
اولا مشكووووووووورة على هذا الطرح الراااااااائع
وللأسف فقد تفشت هذه الظااهرة في مجتمعنااا كثيراااا
واهم هذه الاسباااب المشاكل العائلية وحتى الشخصية
خاااصة في فترة المراااهقة


 
hasni2316

شكرا لعرضك تجربتك امام الملا دون خجل واتمناها تجربة وعبرة لكل الشباب والمراهقين والكل يستفيد منها

مرة اخرى
اكرر شكري لشخصك
مرورك اثرى موضوعي
 
يمكن أن هذه الظاهرة تبدأ عند الأغلبية بالتجربة والتقليد ثم تبقى ... ويكون هؤلاء الشباب قد اختاروا الموت البطيء
الله يجيب الخير
شكرا جزيلا على الموضوع
 
hasni2316

شكرا لعرضك تجربتك امام الملا دون خجل واتمناها تجربة وعبرة لكل الشباب والمراهقين والكل يستفيد منها

مرة اخرى
اكرر شكري لشخصك
مرورك اثرى موضوعي
اولا مرسي اختي على تفهمك لردي
اما عن الخجل فانا والله خجل مما اقترفته في وقت سابق من حياتي لكن موضوعك شجعني على كتابة هاته الكلمات لاني احسست انه ممكن يستفيد منها اي احد
تقبلي فائق احترامي ومرسي لموضوعك الرائع والقيم
بارك الله فيك اختي وبارك لك
 
يمكن أن هذه الظاهرة تبدأ عند الأغلبية بالتجربة والتقليد ثم تبقى ... ويكون هؤلاء الشباب قد اختاروا الموت البطيء
الله يجيب الخير
شكرا جزيلا على الموضوع
ولك جزيل الشكر لمرورك
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom