عمرو خالد؟هل تحب
هل تعلم من هو ؟
اذا انظر من هو لتتعلق به وتتعلم منه الكثير وتعلم انه لولا هذا لما كان عمرو خالد الذي تحلم ان تكون او تكوني مثله
من هو عمرو خالد وماذا فعل ليكون عمرو خالد الداعيةالاسلامي الكبير ؟؟
الجواب هنا !!!!!!!!!!
الوظيفة الحالية:
• مؤسس ورئيس مجلس أمناء جمعية رايت ستارت الدولية ببريطانيا
• مدير إدارة تطوير البرامج براديو وتليفزيون العرب (ART)
• مقدم ومعد برنامج "صناع الحياة"
• صاحب موقع (عمرو خالد دوت نت)http://www.amrkhaled.net/ الموقع الأشهر بين المواقع العربية والموقع الشخصي الأول على مستوى العالم ويعد في الترتيب 388 بين مواقع العالم جميعها.أكثر من مليوني زائر شهرياً.
الأنشطة العامة والإصلاحية:
• متفرغ للعمل الدعوي والاصلاحي في مختلف وسائل الاعلام (فضائيات – صحف – مجلات – إذاعات)
• أعد وحاضر في مصر محاضرات عامة لمدة سنتين ووصل عدد الحضورإلى ( 35.000 شخص) 2000 - 2002
• أعد وحاضر في دورة تدريبة متخصصة لأكثر من 40 إعلامي عربي في بيروت مارس 2003
• أعد وحاضر في دورة تدريبة متخصصة لمذيعي البي بي سي (كيف تقدم برنامج تليفزيوني تفاعلي؟)
الدراسة والخبرة العملية:
• دارس للدكتوراة بجامعة وليز بالمملكة المتحدة. عنوان الرسالة: (الإسلام والتعايش مع الآخر) 2003
• دبلوم معهد الدراسات الإسلامية 2001
• عضو جمعية المحاسبين والمراجعين المصرية 1994
• بكالوريوس تجارة – شعبة محاسبة – جامعة القاهرة 1988
• مؤسس وشريك بمكتب المحاسبون العرب بجمهورية مصر العربية 1998
• نائب مدير في KPMG. 1996-1998
• مراجع حسابات في مكتب KPMG 1990-1996
الدورات التدريبة التي حضرها عمرو خالد:
• دورة في إدارة المشاريع بانجلترا (جامعة لافبرا) يونيو 2002
الدعوات الرسمية والزيارات لعمرو خالد لالقاء محاضرات عامة:
• دعوة رسمية من الجمهورية اللبنانية (الحضور 25.000) يناير 2002
• دعوة رسمية ملكية من الممكلة الأردنية الهاشمية (الحضور 10.000) مايو 2002
• دعوة رسمية من حاكم الشارقة بالإمارات العربية المتحدة (الحضور 5.000) مايو 2002
• دعوة من المؤتمر الإسلامي بفرنسا ( الحضور20.000 ) مارس 2002
• دعوة من المملكة البحرانية (الحضور 5.000) نوفمبر 2003
• دعوة من الحكومة القطرية وافتتاح معرض الكتاب السنوي ديسمبر 2003
• دعوة من النمسا لمحاضرة الجالية المسلمة بفيينا (الحضور 1000) سبتمبر 2003
• دعوة من المؤتمر الإسلامي السنوي بألمانيا (الحضور 18.000) سبتمبر 2003
• دعوة من المؤتمر الإسلامي بكندا (الحضور 8.000) يناير 2004
• دعوة رسمية ملكية من الممكلة الأردنية الهاشمية (الحضور 15.000) مارس 2004
• دعوة رسمية للمشاركة في مؤتمر صناعة الحضارة بالكويت ( الحضور8.000) أبريل 2004
• دعوة رسمية من المملكة البحرانية (الحضور 5.000) يونيو 2004
• محاضرة بعنوان الإسلام والتعايش مع الأخر في قاعة "لوجان هول" (الحضور 1500) سبتمبر 2004
• دعوة رسمية من جمهورية اليمن لإلقاء محاضرات (الحضور 15.000) مارس 2005
مؤلفات عمرو خالد:
• كتاب الأخلاق – ترجم لعدة لغات
• كتاب العبادات – ترجم لعدة لغات
• كتاب إصلاح القلوب
• كتاب الصبر والذوق
• كتاب يوسف عليه السلام
• كتاب حتى يغيروا ما بأنفسهم – ترجم لعدة لغات
مجموعات المحاضرات المسجلة على شرائط واسطوانات لعمرو خالد:
• مجموعة الأخلاق (12 محاضرة)
• مجموعة العبادات (15 محاضرة)
• مجموعة إصلاح القلوب (13 محاضرة)
• مجموعة الهداية (10 محاضرة)
• مجموعة قصص الأنبياء (42 محاضرة)
• مجموعة حتى يغيروا ما بأنفسهم (22 محاضرة)
• مجموعة خواطر قرآنية (30 محاضرة)
البرامج التليفزيونية لعمرو خالد:
• ونلقى الأحبة قنوات ART الفضائية 85 حلقة 2001 - 2003
0 اسلامنا التليفزيون المصري 15 حلقة 2002
•حلقات عن مشاكل الأسرة قنواتART الفضائية 8 حلقات 2003
(الفضائية 22 حلقة 2003 (أثناء حرب العراقART حتى يغيروا ما بأنفسهم قنوات
• امحاضرات رمضانية قنوات 2002ART الفضائية 30 حلقة رمضان
•محاضرات رمضانية قنو اتARt الفضائية 2003ا30 حلقة رمضان
• الفضائية 30 حلقة رمضان 2003ART خواطر قرآنية قنوات
الرمضانية 28 حلقة رمضان02005ART على خطى الحبيب قنوات
• صناع الحياة قنوات ART الفضائية 60 حلقة حتى الآن
مقالات عمرو خالد:
• جريدة الأهرام تصدر في الخليج مقالة أسبوعية
• مجلة كل الناس تصدر في مصر مقالة أسبوعية
• مجلة اليقظة تصدر في الكويت مقالة أسبوعية
• مجلة فواصل تصدر في اليسعودية مقالة نصف شهرية
• مجلة المرأة اليوم تصدر في الإمارات مقالة أسبوعية
• مجلة أسرتي تصدر في الكويت مقالة شهرية
• جريدة الميدان تصدر في مصر مقالة أسبوعية
اللقاءات التليفزيونية والاذاعية مع عمرو خالد:
• قناة الجزيرة
• قناة أبوظبي
• قناة البحرين الفضائية
• قناة قطر الفضائية
• تليفزيون الكويت
• تليفزيون المغرب0
0تلفزيون المحور
0 0تلفزيون دريم•
0إذاعة البي بي سي
االلقاءات الصحفية مع عمرو خالد:
• مجلة الـTIME الأمريكية
• مجلة الـNEWYORKER الأمريكية
• المجلة الإسلامية الألمانية
• العديد من المجلات العربية الشهيرة
المقالات المكتوبة عن عمرو خالد:
• مجلة الـEconomist
• مجلة الـSunday Times الإنجليزية
• إحدى المجلات السويسرية
• العديد من المجلات العربية الشهيرة
الجوائز التي حصل عليها عمرو خالد
• جائزة اليوم العالمي للامتناع عن التدخين من منظمة الصحة العالمية في مايو 2004 نظراً للمجهودات الكبيرة في برنامج صناع الحياة.
• تم اختيار عمرو خالد الشخصية الثانية المحلية الأكثر شعبية بعد رئيس جمهورية مصر العربية في استفتاء نظمته مجلة "الشباب" إحدى المجلات الشهيرة في مصر سنة 2003
• ميدالية الاستحقاق الذهبية من رئيس جمهورية اليمن تقديراً لجهوده وجهود صناع الحياة عام 2005
• تم اختيارعمرو خالد واحداً من أكثر الكتاب والمفكرين تأثيراً في الشرق الأوسط عام 2004
الشراكات والاتفاقيات الدولية:
• توقيع عقد اتفاق شراكة ثلاثية في يناير عام 2005 يضم القيادة العام لشرطة دبي بالإمارات العربية المتحدة، ومؤسسة “ Right Start ” والمكتب الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات وذلك لتأهيل وإعداد محاضرين متطوعين من الشباب والشابات للقيام بالدور الإرشادي والاجتماعي في المدارس والجامعات عن طريق تنفيذ نشاطات ومحاضرات توعوية حول أضرار المخدرات و التدخين و المسكرات في العديد من دول العالم و خاصة المنطقة العربية.
• قام الأستاذ عمرو خالد في أبريل عام 2005 بتوقيع مذكرة تفاهم ثلاثي ضمت المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، والمنتديات الصحة, وقناة إقرأ الفضائية، وتهدف الاتفاقية إلى نشر الثقافة الصحية بين الشباب وتشجيع أنماط الحياة الصحية من خلال تحديد المجالات التي تتفق مع جدول أعمال الصحة العمومية في بلدان إقليم منظمة الصحة العالمية
الأنشطة الطلابية والرياضية:
• رئيس اتحاد طلاب كلية التجارة بجامعة القاهرة 1988
• نائب رئيس اتحاد كليات جامعة القاهرة 1988
• كان عضو فريق الناشئين بالنادي الأهلي المصري 1985
• يمارس لعبة الاسكواش والتنس
المعلومات الشخصية:
• تاريخ ومحل الميلاد: 5/9/1967 الاسكندرية
• الحالة الاجتماعية: متزوج ولديه طفل واحد
• محل الاقامة: المملكةالمتحدة – برمنجهانم
انه حقا مكتبة تمشي على الارض
انتظر تعليقكم على فكرة هذا ليس مجهودي فقط ولكن وجدته فققررت ان اضعه لكم واضفت عليه المستجدات ارجو ان يعجبكم
دخل هذا الشاب الجميل صاحب الوجدان الفيض والروح الصافية إلى واحة الإسلام وتجول فيها بعين طفل منبهر بكل شئ جديدا وجميلا وهى لا تكف عن النظر والاندهاش ، ثم راح يمد يديه ليقطف أجمل ما في الواحة ويصنع منه باقات كتب عليها (ونلقى الأحبة) وخرج يوزعها على الناس فاستقبلوه واستقبلوها بكل الحب والانبهار وخاصة الشباب الذين التقطوا هذه المحبة المندهشة المستكشفة بمنتهى السهولة واليسر ، ففروا من بائعي الشوك الذين انتشروا قبل ذلك على بعض المنابر وعلى الأرصفة ، أولئك الذين تجولوا في صفحات الكتب وفي أزقة التاريخ بقلوب قاسيه وعيون جامدة فعادوا منها بأشواك كتبوا عليها شعارات إسلامية وحاولوا إغراء الناس بها فاقتربوا منهم فسالت دماؤهم فانقضوا مذعورين أما ذلك الشباب الرائع عمرو خالد … بائع الورد فما يزال يتجول في الواحة ويخرج أجمل ما فيها من ورود ومن كنوز ، ويبدو أن معينة لن ينضب قريبا خاصة وأنة قد اقترب من الجانب الإنساني والجانب الوجداني في شخصيات الصحابة رضوان الله عليهم وهما جانبان لم يأخذا حقها من كثير من الدعاة نظرا لانشغالهم بالتحقيق النصي أو السرد التاريخي .
وهو يسلط الكاميرا على الشخصية التي يتأملها ويقترب من تفاصيلها وينقلها بمشاعرها وروحها طيبة نبضة مثيرا في المشاهد مشاعر الغيرة والمحاكاة ومحركا إياه نحو أفاق الجمال الإنساني المتجسد في شخصيات الصحابة (الأحبة) رضوان الله عليهم.
وهو قد استفاد من عبقريات العقاد وحل معضلة صعوبتها على كثير من الناس وأعاد إخراجها بشكل ميسر مضيفا إليها الجانب الوجداني الذي يفقده العقاد ذو الطبيعة الفلسفية العقلانية.
وحين تسمع هذا الداعية العبقري البسيط تشعر أنه يحدثك عن نفسك وأنه قد مر بالخبرات التي تمر بها وقد واجهته الصعوبات التي تواجهك ، وأنه ما زال يعالج كل هذه الأشياء مثلك تماما ومن هنا لا تشعر أنه يلقي إليك الرسالة من عل كما يفعل كثيرا من باعة الشوك غلاظ القلوب جامدي العقول ذو المشاعر اليابسة أو المتجمدة وهو لا يعطيك أفكارا سابقة التجهيز ، ولا يلقي على سمعك كلمات لاكتها ملايين الألسنة من قبل ،بل يخيل إليك أن الفكرة تتقد في رأسه في اللحظة والتو فيلتقطها قلبه ويحوطها بمشاعره الحية الفياضة وحينئذ تلمع عيناه الطفولتين من الدهشة والانبهار وتخرج الفكرة محاطة بورود المشاعر في موكب جميل وسريع فلا تملك إلا استقبالها بنفس الفرحة والانبهار.. وتأثيره في المرهقين والشباب غير مسبوق فهم يتكلم لغتهم ويمارس أو مارس كثيرا من أنشطهم ويعاني أو عاني كثيرا من صعوباتهم وهو ينقل لهم كل ذلك في تواضع شديد يبهرهم ويشعرهم بصدقة وقربة ،لذلك يجلسون ويستمعون إلية كأن على رؤوسهم الطير ،وهم الذين نفروا من دعاه غيره كثير كانوا ينقلون إليهم الموعظة من عل ويشعرونهم بدونيتهم وحقارتهم وعدم استحقاقهم لأي رحمة،وفوق كل ذلك ينقلون لهم كل هذا في قوالب جافة وجامدة ومكرره وقاسية وبالية، فهم يتكلمون عن حياه غير حياتهم وعن بيئة غير بيئتهم فما زالوا يضربون الأمثلة بالبعير والخيام والسيوف والرماح،في حين يتحدث عمرو خالد معهم بلغة النادي والموبايل والسيارة والإنترنت.
وكان عبقريا حين ابتعد عن النقاط الخلافية في الدعوة تلك التي استنزفت القوى دون فائدة وأهدرت جهود أجيال عديدة حتى تخطاهم التاريخ ومع هذا فقد اقتحم مناطق جديدة بواقعية وشجاعة فتحدث مثلا عن سلوك المسلم في المصيف ،وربما ينزعج الكثير من الدعاة من هذه الفكرة حيث يرفضون فكرة التصييف من الأساس ، ولكن الواقع الإحصائى يقول أن اكثر من نصف المسلمين يمارسون طقوس المصيف فكيف نسقط كل هذا العدد من الحساب الدعوى أو نقرر طردهم من رحمة الله بهذه البساطة.
وهو مقبول لدى الشباب والمراهقين بصفة خاصة لأنه يحدثهم كمذيع لامع يجري حوارا تليفزيونيا يحترم فيه آراء الحاضرين ويقدرها ،وهذا أسلوب جديد على الخطاب الدعوى الإسلامي الذى اعتاد في مراحل التدهور على التلقين من الداعية والسلبية والتناوب من الملتفى، فإذا بهذا الداعية الشاب يحيى فريضة التحاور ويحترم المتلقي ويداعب عقله ومشاعره.
وفي عرضه لسلوك الشخصيات الإسلامية تجده يمتلك قدرة فنية هائلة على تحويل ذلك السلوك والأحداث المحيطة به إلى حدث درامي حى وكأنه بعيد بعض هذه الشخصيات أمامك في اللحظة الحاضرة بكل بشريتها وصعوبتها وتطلعاتها وضعفها وسموها ثم يدفعك بلطف إلى مقارنة ما فعلوه بما تفعله ولا يتركك تشعر بالعجز أمام هذه القمم البشرية الشامخة بل يمهد لك الطريق ويقنعك أن بإمكانك أن تفعل شي مثلهم لأن عظمتنهم جاءت من أشياء بسيطة تستطيعها أنت لو أردت وقررت وصبرت وثابرت.
وهو قد تجنب حتى هذا الوقت (ونتمنى أن يستمر في ذلك) الدخول في موجهات ساخنة ومعوقة مع الرموز التقليدية التى اصطدم بها الدعاة من قبلة وأعاقت استمرار تواصلهم مع الناس ،فهو لا يسفه أحدا ولا يفسق أحدا ولا يكفر أحدا، ولا ينال شخصيات أو هيئات أو مؤسسات بنقد أو لمز أو تلميح ونتمنى أن يستمر في ذلك حيث أن دوره الذى يقوم به كبائع الورد لا يستلزم أى شئ من ذلك ،والناس في حاجة إلى وروده أكثر من حاجتهم إلى النقد واللجاجة والتآمر ،فليبق في هذه الساحة المتسامحة الرحيمة الدافعة والدافقة دون تجريح أو تخطيط سرى أو تعاملات من وراء الستار ،فكل هذه آفات قد فتكت بالكثير من الدعاة وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا.
ونتمنى أن تظل يا بائع الورد مستقلا بحيث تكون لكل الناس مبتعدا عن الاستقطابات والتحزبات والجماعات والطوائف فأنت تحمل رسالة إنسانية عالمية لا يجوز حصرها في تنظيم أو جماعة أو حزب أو جمعية ،بلى هى تسرى خالصة محبة متسامحة تروي القلوب الصادقة المحبة للخير في كل مكان على الأرض.
وهنيئا لك يا بائع الورد أن فتح الله عليك وفتح لك القنوات الفضائية لتنقل وجهك وروحانياتك إلى كل العقول والقلوب والله نسأل أن يثبتك وأن يجعلك نموذجا لجيل من دعاة الإسلام يبددون صورة المسلم الغليظ الجاف العدواني التي رسمها الإعلام الغربي وساهم في رسمها الكثير من أنصاف الدعاة ، وهذا هو الأمل الذى يعطيه لنا الله ليظهر النور وسط الظلمة وينبت الورد من وسط الأشواك.
في الثلاثينات كان في طالب جديد التحق بكلية الزراعة في إحدى جامعات مصر، عندما حان وقت الصلاة بحث عن مكان ليصلي فيه فأخبروه أنه لا يوجد مكان للصلاة في الكلية بس في غرفة صغيرة ( قبو ) تحت الأرض ممكن يصلي فيه.
ذهب الطالب إلى الغرفة تحت الأرض و هو مستغرب من الناس اللي في الكلية لعدم اهتمامهم بموضوع الصلاة ، هل يصلون أم لا ؟!؟
المهم دخل الغرفة فوجد فيها حصير قديم و كانت غرفة غير مرتبة و لا نظيفة ، ووجد عاملا يصلي ، فسأله الطالب : هل تصلي هنا ؟!؟
فأجاب العامل : أيوه ، محدش بيصلي من الناس اللي فوق و مافيش غير هذه الغرفة.
فقال الطالب بكل اعتراض : أما أنا فلا أصلي تحت الأرض. و خرج من القبو إلى الأعلى ، و بحث عن أكثر مكان معروف وواضح في الكلية و عمل شيئ غريب جدا !!!
و قف و أذن للصلاة بأعلى صوته !! تفاجأ الجميع و أخذ الطلاب يضحكون عليه و يشيرون إليه بأيديهم و يتهمونه بالجنون. لم يبالي بهم ، جلس قليلا ثم نهض و أقام الصلاة و بدأ يصلي و كأنه لا يوجد أحد حوله. ثم بدأ يصلي لوحده .. يوم ..يومين ..نفس الحال ..الناس كانت تضحك ثم اعتادت على الموضوع كل يوم فلم يعودوا يضحكون .. ثم حصل تغيير .. العامل اللي كان يصلي في القبو خرج و صلى معه .. ثم أصبحوا أربعة و بعد أسبوع صلى معهم أستاذ ؟؟!
انتشر الموضوع و الكلام عنه في كل أرجاء الكلية ، استدعى العميد هذا الطالب و قال له : لا يجوز هذا الذي يحصل ، انتو تصلوا في وسط الكلية !!!، نحن سنبني لكم مسجد عبارة عن غرفة نظيفة مرتبة يصلي فيها من يشاء وقت الصلاة .
وهكذا بني أول مسجد في كلية جامعية. و لم يتوقف الأمر عند ذلك ، طلاب باقي الكليات أحسوا بالغيرة و قالوا اشمعنا كلية زراعة عندهم مسجد ، فبني مسجد في كل كلية في الجامعة....
هذا الطالب تصرف بايجابية في موقف واحد في حياته فكانت النتيجة أعظم من المتوقع .. و لا يزال هذا الشخص سواء كان حيا أو ميتا يأخذ حسنات و ثواب عن كل مسجد يبنى في الجامعات و يذكر فيه اسم الله ... هذا ما أضافه للحياة ..
بالله علينا ماذا أضفنا نحن للحياة ؟!؟
ابتداء من اليوم يا اختي لنكن مؤثرين في أي مكان نوجد فيه ، و لنحاول نصحح الأخطاء اللي حوالينا
ولا نستحي من الحق .. و ربنا سيوفقنا باذنه...
القصة ذكرت في برنامج صناع الحياة للأستاذ عمرو خالد
هذه قصتها كما قالتها بنفسها
------------------
قصتي .... أختكم سارة
هذه قصة سارة كما حكتها بنفسها ولكن بلغتنا .... فلقد كانت عربيتها رحمها الله بسيطة ... في محاولة أن نوصل لكل الناس .. كيف كانت حياة سارة ... وكيف أنها عاشت حياتهاالحقيقية مع الإيمان لمدة 3 أسابيع فقط .. حتى اختارها الله سبحانه إلى جواره ...
هذه هي القصة وندعو الله أن تصل لقلب كل من يريد العودة إلى طريق الله ... فالطريق مفتوح أمامه ... فهو طريق الحق ... العفو ... الرحمن ... سبحانه
هذه قصتي .. أنا سارة ... ولكن هل من متدبر ... هل من مدكر؟
وتبدأ القصة:
أتصور أن هذه آخر مرة قد أمسك فيها قلما لأكتب ... وأنا في هذا الركن الهادئ من المسجد.
والبداية من هناك .. من لبنان .. لم أعد أذكر عن طفولتي
الكثير .. بيت جدي .. أهلي .. أقاربي .. في المدرسة أدخل حصة الدين مع المسلمين
وفي البيت علقت أمي صليبا كبيرا فوق فراشي .. كنت أعرف أني مسلمة و لكني لم أعرف
لذلك معني
حين وطئت أقدامنا نيوزلندا ... كنت سعيدة جدا .. طفلة في العاشرة تجد
نفسها تنطلق في ساحات رحبة .. جميلة .. متطورة.و بدأت بذور مراهقتي تنبت في
أبهة الطبيعة .. واكتشفت أني جميلة .. بل فاتنة .. وتهافت الفتيان في المدرسة
لمصادقتي .. والفوز برضائي .. كان جمالي سلاح بتار حصلت به علي كل ما أردت إلا
الأسرة.
فقد انفصل أبي عن أمي .. ثم
تزوج كل منهما ثم رحلا كليهما و تركاني وحيدة وشعرت بغصة لفَت روحي لفترة
ولكنى نفضتها عن نفسي و بدأت حياتي الحقيقة.
كان علي أن
أعمل لأعول نفسي .. وكان جمالي مفتاح لكثير من الأعمال والكلمات العربية القليلة
التي أعرفها تعطيني دلالا ونعومة تفتقدها الأستراليات ومن بين الشباب الذين
حاموا حولي اخترته .. كان شابا وسيما يافعا تصادقنا وعشنا معا .. كان رفيقي وحبيبي
وصديقي وشعرت معه بدفء المشاركة ووهج المغامرة.
وذات ليلة وبينما وأنا في عملي في أحد البارات .. اقترح علي أحد الزبائن أن أدخل مسابقة
الجمال المحلية والتي كان واثقا من فوزي بتاجها .وسرحت بخيالي لبعيد .. لو فزت ,
سيؤهلني ذلك للمسابقة الوطنية ثم قد أحمل تاج الكون علي رأسي .. من يدري؟ .. كانت
فكرة مثيرة .. وكافأت الرجل بسخاء جعله يزداد تأكدا أن هذا الجسد الجميل يستحق أن يتوج
علي العالم عنوانا للأنوثة والحب.
ودخلت
المسابقة وفزت فيها فعلا ... وأصبحت أشهر فتاة في البلدة وأصبحت كل أيامي وليالي
صاخبة .. يصحبني فيها كل الناس فأظل أشرب وألهو وأتلذذ بكل متعة ممكنة .. أو غيرممكنة.
شعرت أن الجميع يحسدونني علي ما عندي و أنا عندي الكثير بل وينتظرني ما هو أكثر و كان صديقي دائما معي.وتنوعت الأعمال التي أقوم بها .. فلم أعد فتاة البار فقط بل نجحت فى الحصول علي عقد للإعلانات .. كما صرت فتاة الغلاف الأكثر إثارة .. وتفنن المصورون في إبراز مكنونات جمالي و تلاعبوا بأوضاع جسدي حتي تذهب صورتي بلب من يراني ...
وجري المال في يدي بوفرة ..
وأتاحت لي الشهرة التعرف علي شخصيات كثيرة في هذا المجتمع .. ولأنهم قاموا بنشر تفصيلات كثيرة عن حياتي منها أن أصولي عربية من لبنان اتصلت بي أسر أسترالية من أصل لبناني واحتفوا بي .. و كنت أجد في صحبتهم شيئا جميلا بل ورائعا لا أجده في مكان آخر رغم
أن البيوت والناس لا تختلف كثيرا عن الآخرين ... ربما كان عبق الماضي
ورائحة الوطن ..
كانت الأسر بعضها مسلم والآخر مسيحي وأنا لا إلي هؤلاء ولا إلي هؤلاء ولم يكن ذلك يمثل لي أي مأزق .. وكل أسرة تشعر أني منها ربما لأني مسلمة الاسم مسيحية الأم.
هل كان هذا اليوم
حقيقيا .. أم أنني تخيلته .. كنت مدعوة علي العشاء لدي أحد الأسر اللبنانية
الصديقة .. أسرة مسلمة كنت أكرهم وأحبهم في آن واحد كنت أختنق في بيتهم .. حيث لا أستطيع أن أصطحب صديقي .. ولكني كنت أرتاح بينهم راحة غريبة.
وفي هذه الليلة نويت أن أكل وأنزل فورا لأعود لصديقي فقد وعدته بليلة من ليالى العمر وطلبت منه تجهيز كل شيء لحين عودتي .
وجلسنا إلي الطعام ..
وهم يحدثونني عن لبنان وعن أهمية أن أتعلم العربية وأتابع أخبار الوطن .. وأنا لا أسمع بل أبتسم في بلاهة جميلة .. وحتى يثبتوا وجهة نظرهم فتحوا التلفاز علي الفضائية اللبنانية وتوالت التعليقات و الضحكات و أنا أزفر غيظا وأحاول جر عقارب الساعة لأرحل ..
وكانت البرامج تجري أمامي علي الشاشة و أنا أنظر بلا أذن وأسمع بلا عقل ولكن صمتهم المفاجئ
من حولي جعلني أنتبه للشاشة .. شاب يتحدث .. التفت إلي جارتي وسألتها قالت هذا الداعية عمرو خالد يتكلم في الدين .. وفي رأسي سقطت الفكرة بسرعة .. أنا مالي ومال الدين .. وأي دين هذا؟ .. أنا أريد أن أنهي هذه الجلسة الفاترة لأنهل من البحر الدافئ .. ولكن الترجمة الإنجليزية التي يترجمونها في أسفل الشاشة لكلماته صفعتني، .. هذا الشاب يتحدث عن العفة
.. العفة .. ما هذا؟ كلمة جديدة ..غريبة لها وقع شاذ على اذنى ...ما الذى دفعنى ان الملم ثيابى حولى وكأنى عارية وهو يرانى؟؟؟ لست ادرى وجدت أنفاسي تتلاحق وقلبي تضطرب دقاته ... العفة .. معني لم أسمع به من قبل ولكنه جميل .. نظيف ..
طاهر .. بريء .. وأنا لست كذلك .. أنا لست عفيفة .. بل أنا قذرة ملوثة .. حاولت أن أنفض رأسي وأستأذن وأهرب ولكن شيء ما سمرني في مقعدي .. شيء ما جعلني أستمع
للنهاية .. وأبكي .. وأبكي .. وأبكي ويعلو صوت بكائي .. ونحيبي ولم أعد أشعر بشيء
ولا بأحد .. أنا قذره عاصية .. بلا دين ولا هوية ..انا جسد ممتهن لا عفة له ولا
شرف أنا سأحترق في النار .. لن ينفعني جمالي ولن يقبلني الله به .. الله ..
لماذا لم أتذوق طعم الكلمة من قبل .. أن لها معانى عميقا قوية علي اللسان وفي
الأذن وعلي القلب.
لم أعد أدري
كيف وصلت إلي منزلي ولا من الذي كان هناك .. أنا أذكر فقط جلوسي أمام شاشة
الكمبيوتر .. كنت قد التقطت عنوان موقع الداعية عمرو خالد .. ودخلت إليه .. وظللت أحاول
القراءة .. ولكن الحروف خانتني فكتبت إليه - أخي الأكبر -
أول رسالة في حياتي أسال فيها عن الله ؟عن ديني
؟.. عن ربي ؟.. عن حياتي ؟.. وبكل خجل أسأل هل من الممكن أن يتقبلني الله وأكون
مسلمة؟ .. تصورت انه لن يرد فقد صارحته بكلمات قليلة بحقيقتى وقلت فى نفسى
سيحتقرنى ويتقزز منى ولو وصلتنى اجابة ستكون: من فضلك لا تراسلينا ثانية . ولكنه
رد على واكثر من ذلك ....
اريد ان اجد
ما اعبر به لقد قال لى الأستاذ عمرو خالد ان الله ممكن ان يقبلنى ..بل وممكن ان افوز بالجنة واصبح
مسلمة طاهرة عفيفة ..وقال لى ان هذه ليست مجاملة من عنده بل آية فى القرآن :
معناها لا تقنطوا او تيأسوا من رحمة الله وبكيت ..اصبحت دموعى هى سلاحى وتوبتى
وندمى ..تمنيت ان اظل ابكى حتى اغتسل واتطهر واسمع هاتف السماء يقول لى قد قبلناك
أصبح الكمبيوتر صديقي
ورفيقي ورسائلي إلي موقع الأستاذ عمرو خالد عوني وذخري
وحين حصلت علي رقم هاتفه (عمرو خالد)
كانت أول مرة في حياتي أسمع من يبدئني بالسلام عليكم ويحييني ويرحب بي .لم اكن
اعرف عن دينى كل هذه الرقة وحسن المعاملة اشعرتنى زوجته (الدكتورة علا) انى شخصية هامة جدا وانهما
كانا ينتظران مكالمتى ..انا ..بعد كل ماكان منى.. وقبل أن تناول الدكتور علا السماعة إلى زوجها (عمرو خالد)
كانت كل جوارحي قد هدأت ثم تلعثم لساني..
وأعطيت عنوان منزلي للأستاذ عمرو
فأرسل لي أشرطة القرآن
.. وظللت أسمعها و أسمعها وأترك صوت القارئ يصدع في زوايا روحي ..
أغترف من هذا المنهل الذي لا ينضب و تجتاحني السكينة والسعادة ..
وبدأت أحفظ القرآن لأول
مرة في حياتي .. وحفظت سورة النبأ مع الفاتحة لأصلي بهما .. بدأت أصلي .. وأصلي
وكأنني أعوض كل ما فات وأدخر لما لن أناله في اليوم الآت.. كيف حرمنى
اهلى من كل ذلك ..كيف لم يشعروا هم ايضا بجمال لحظات السجود بين يدى الخالق
..وكأنى تائهة ارتمي على اعتاب البيت ..ادق بابا اعرف انه سينفتح وسأجد داخله
الآمان ..والعطاء .... نصيحتى ان كان لى ان انصح رغم خبرتى القليلة لكل مسلم ..
صلى ..صلوا ..... صدقونى ليس ارق ولا ابلغ من الصلاة مناجاة لله
هل أصف نظرت الرعب من الزملاء والزميلات في الجامعة حين دخلت الفصل يلفني حجاب كبير وملابس فضفاضة .. لم يعرفني أحد في البداية ولكن شهقاتهم
و تحلقهم حولي
جعلاني أراهم للمرة الأولي .. من هؤلاء ؟كيف كنت أحيا معهم؟؟
كانت عيونهم
زجاجية فارغة .... وعلى الوجوه خليط من مشاعر احلاها بغيض ..ما هذه المنافسة
والمطاحنة المحمومة التى كنت اعيش فيها ؟ مساكين بلا إله يعبد ولا ملجأ يحتموا به
وبدأت أحفظ سورة يوسف-
النبي العفيف - وتحرقني دموعي بين السطور ..
تدعوه سيدة البيت
وتتوعده بالويل والثبور وعظائم الأمور وهو يفضل السجن على المعصية والحبس على
الخيانة ..... ما اجمل ربى .... لا تضحكوا منى ان الله جميل ... كريم ..وانا احببت الله من كل قلبى ولذلك اطعته
يا رب أردت
أن أعوض سنين عمري التائهة و أعمل لخدمة دينك و إعلاء كلمتك .. ولكن لن يكون إلا ما أردت ... و ها أنا ذا اليوم الخميس في المسجد أصلي و أدعو فغدا سأستسلم ليد
جراح المخ والأعصاب ليزيل ورما سرطانيا بذر بذوره في رأسي.
ربى احببت ان
لى إلها واننى لست هذا النبت الشيطانى الذى يحيا اقل من الحيوان لأنه حتى الحيوان
يسير فى خط حياته المرسوم
حبيبى انت يا ربى .... قد كنت بعيدة بعيدة ..وما كنت اعرف او اشعر بفداحة خسارتى ومدى بعدى
...وحين تعرفت اليك وجدتنى لا الوذ بسواك
..ولا اسأل سواك ولا اريد من كل هذه الدنيا إلا ان اجعل من حولى يعرفونك يا الله
...
اريد ان يعرف
الجميع حلاوة هذا الشعور بالقرب من الله ..... لقد جربت فى حياتى كل انواع اللذات
الدنيوية التى يلهث ورائها الناس ولكنها كانت دائما موقوتة وتنتهى بشئ لم اكن اعرف
كنهه ولكنه كان ضيقا او قززا .... شئ كنت اعزوه الى نهاية المتعة وفقدانها ولكنى
اعرف الآن انها شئ مختلف ..انها صرخة الفطرة بداخل كل انسان .. يضطر اعضائه
للمعصية ..ويمرغ روحه الكريمة فى الوحل .
ربي أشعر أنني سأقابلك
وأنا نائمة مستسلمة ليد الجراح ..
ربى أنا
أعلم أنك الغفور الرحيم .. وأعلم أن توبتي ودموعى غسلت ذنوبي وطهرتني من خطاياي.
ولكن هل
تقبلني يا رب؟ ... هل تقبلني يا إلهي مع من تحب من عبادك؟ هل سأصل يوما إلي أن ترضى عني .. أن تنظر إلي .. أنا الذي نسيتك عمرا مديدا .. وتعلقت بأعتابك أياما
قلائل ربي
بين يديك أجلس .. ضيفة في بيتك ..ما اروع هذه الضيافة ..وما ااتعسنى اذ عشت
محرومة منها ... فى المسجد لا ترى إلا ابتسامات واسعة مرحبة .... وسؤال ومساعدة
....رغم انهم لا يعرفوننى إلا ان الجميع احاطنى بحنان صادق حين سمعوا عن مرضى وعن اجرائى للجراحة وشرعوا فى الدعاء لأختهم المسلمة ... الله ...نداء الجمال والجلال
..كيف كنت محرومة من كل ذلك ؟ ما هذا الدفء والإطمئنان....
ربى كنت أتمني أن يكون لي الكثير لأمنحه لاهلك و لكن ليس عندي حلالا طيبا إلا مجموعة أشرطة قرآن
وسلسلة من الأحاديث الدينية ... فتقبلهم مني يا رب وأنا أشهدك من هنا وأشهد
ملائكتك وحملة عرشك أني تخليت عن كل شيء رغبة إليك وحبا في دينك
حبا لك يا ربى
ربي ...إذا قبضت روحي
فاقبضي وأنت عني راضي .. وإذا أرسلتني فأعني علي خدمة دينك و أسألكم جميعا الدعاء
I am a Lebanese girl with a Muslim father and Christianmother, I lived in Lebanon for the first 10 yrs of my life and then I migratedwith my parents to Australia where I was completely cut off from any ArabicCulture or Islamic teachings, until I am 22 yrs old now, for I am a Muslim byname only, I do not know how the Quran looks life, I do not know the fatiha anddo not know how to pray and religion does not play any role in my lifewhatsoever. Then my parents got divorced and they each re-married, I entereduniversity and both my parents left Australia, they left me alone with no familyor siblings and without knowing anything about my family in Lebanon.
I livedalone and was forced to work to afford living by myself for I go to universityin the morning and work at a bar at night and I have a boyfriend and have notleft anything harram, except that I have done it, for I have completely adaptedthe Western way of living. I know very simple Arabic and I am very beautiful andI participated in a beauty queen's contest in New Zealand and I won in the cityI live in. I am now preparing to enter a bigger contest in NewZealand, and Ihave become a supermodel on the cover of many inappropriate magazines, andthrough all this, I was visiting a family of Lebanese origin in Australia andthey were watching a halaqua for Amr Khaled about 3ifa (modesty, purity, chastity) and it had the website on it, and I completely fell apart b/c I felthe was speaking to me.
I ask if allah can accept me
ترجمته للغة العربية
(( أنا فتاة لبنانية الأصل لأب مسلم وأم مسيحية عشت في لبنان العشر سنوات الأولى من عمري ثم هاجر أبي و أمي إلي أستراليا لتنتهي علاقتي بالشرق الأوسط من ذلك التاريخ و عمري الآن 22 سنة و بسفري إلي أستراليا انتهت علاقتي بالدين تماما فكل ما اعلمه أني مسلمة و فقط فلا أعرف شكل المصحف و لا أعرف حتي شكل الفاتحة و لا أعرف كيف أصلي و لا يمثل الدين أي أهمية لي في حياتي ثم انفصل أبي عن أمي هناك في أستراليا و تزوج كل منهما بآخر حتي دخلت الجامعة ثم ترك أبي و أمي أستراليا ،و تركوني وحدي بلا عائلة أو اخوة ولا أعرف شيء عن أجدادي في لبنان
عشت وحيدة ، اضطررت لأعمل لأصرف علي نفسي و كنت أدرس في الصباح في الجامعة و أعمل في بار مساء و صار لي
boy friend بالمعني الغربي للكلمة و لم أترك شيئا من الحرام الا و فعلته دون خجل أو ألم فإني غربية تماما ، أعرف العربية بشكل بسيط و لأنني شديدة الجمال فقد اشتركت في مسابقة جمال نيوزلندا و فزت في البلدة التي أقيمت فيها المسابقة و أستعد الآن لدخول المسابقة الكبري في نيوزلندا و صرت موديل لغلاف المجلات الغير محترمة و في أثناء ذلك كنت أزور عائلة من أصل لبناني تقيم في أستراليا و شاهدت حلقة رمضانية تتكلم عن العفة و عليها عنوان الموقع ، فأصباني إنهيار شديد و أن هذه الحلقة تخاطبني أنا و أنا أرسل إليكم أسئلكم هل من الممكن أن يقبلني الله فهل من الممكن أن يتقبلني الله و أعود إلي الله ))
ثم و رد عليه الأستاذ عمرو خالد في يومها و قال أن الله يغفر الذنوب جميعا و أن من أسماؤه الغفور و أنه كتب علي نفسه الرحمة و أنه قال أن رحمتي سبقت غضبي و سرد عليها قصص أناس ملئتهم الذنوب و المعاصي ورجعوا إلي الله
I cant Belive that allah can forgive me ,I cant stop crying, Ineed to learn How to pray to allah
ترجمته للعربية:
((لا أصدق أنه يمكن أن يسامحني الله و ظللت أبكي كثيرا و أنا أريد أن أتعلم الصلاة.))
ثم و رد عليه الأستاذ عمرو خالد في يومها وطلب منها عنوانها في نيوزلندا لكي يرسل إليها شرائط الشيخ العجمي ومشاري راشد وجميع مجموعات شرائطه
أرسلت سارة للأستاذ عمرو عنوانها
The address is: 28a cornhill st,North east valley, Dunedin, New Zealand
فقام الأستاذ عمرو خالد بإرسال جميع الشرائط إلي
العنوان الموضح في الإيميل
أرسلت سارة للأستاذ عمرو تقول
I dont know how to thank you... No one takes care ofme
like you... I wish if I have a brother like you..
ترجمته للعربية:
((لا أعرف كيف أشكرك ،لا أحد يراعني مثلك ، كنت أتمني أن يكون لي أخ مثلك.))
ثم أرسلت سارة بعد يومين فقط تقول :
Salam aleekom, are u ok? I have a big surprise for you.. Ilearned sorat al naba.. I can say it without looking to quran.Im gonna pray withit.
ترجمته للعربية:
((سلام عليكم أرجو أن تكون بخير أنا عندي لك مفأجاة أنا تعلمت سورة النبأ و يمكنني قولها دون النظر إلي المصحف .))
ثم أرسلت سارة بعد أسبوع فقط تقول :
Salam aleekom ,I learned surat youssif , I thought that I willnot but alhamd lellah
ترجمته للعربية:
((لقد تعلمت سورة يوسف و كنت أعتقد أنها لا يمكن أن يحدث ذلك و لكن الحمدلله.))
ثم أرسلت سارة بعد يوم فقط تقول
Salam aleekom ,Iwear heejab ,and left my boy friend, and Ileft the comptetion
ترجمته للعربية:
((لقد أرتديت الحجاب و تركت صديقي و تنازلت عن لقب ملكة جمال البلدة))
ثم أرسلت سارة بعد3 أيام تقول :
Salam aleekom, really I dont know how 2 thank u. I wish if Ican live more 2do something to islam,But it seems god wants something else. Anyway alhamd lellah
ترجمته للعربية:
((السلام عليكم ، لا أعرف كيف أشكرك ، كنت أرغب في العيش أكثر من هذا لخدمة الأسلام و لكن يبدو أن ربي لا يريد هذا و لكن.. الحمدلله))
فقام الأستاذ عمرو خالد و زوجتة الدكتورة علا بالاتصال بها لأطمئنان علي حالها فوجدوا أنها قد علمت أنها مريضة بسرطان في المخ و أنها ستجري عملية نسبة نجاحها 20 % فقط
أرسلت سارة مجموعة الرسائل القادمة في مدة يومين فقط و الرسائل هي
Salam aleekom, do you think that god will forgive me? Do uthink that iI will go to janna? or God will put me in the hell?
ترجمته للعربية:
((السلام عليكم ، هل ممكن أن يسامحني الله ، هل تعتقد أني سأدخل الجنة أم سيقذف الله بي في النار))
I love God , Iam talking 2 him now hope he loves metoo
ترجمته للعربية:
((أني أحب الله أني أتكلم معه الآن ))
I want my mother to call me before friday Iam sure she will besad and May be she will come to see me I didn't see her since
1997
ترجمته للعربية:
((أن نفسي أمي تكلمني قبل يوم الجمعة ، انا متأكدة أنها ستكون حزينة ، و يمكن أن تاتي لتراني فهي لم تراني منذ عام 1997))
Salam aleekom, Im going to the hospital,I live 22 years awayfrom god but from 3 weeks I swear that I left my boy friend , and I wear hjaabonly for allah ,I don't know muslims except you and the visitors in the forum , so please pray for me and for my mother
ترجمته للعربية:
((أنا عشت بعيدة عن الله 22 عاما و لكني توبت إلي الله من 3 أسابيع و لكني أشهدكم أني توبت إلي الله و تركت
myboy friend و تحجبت و إلتزمت بالصلاة و أشهدكم أني فعلت كل هذا من أجل ربي و أنا لا أعرف مسلمين سواك و سوي هذا المنتدي فارجوكم ادعوا لي أن يرحمني الله و يغفر لي و ادعوا الله أن يهدي أمي فهي لا تعرف عني شيئا ))
هذه رسالة من بلاد الحرمين الى الأخ العزيز عمرو خالد لدعمه وان تقوى همته والله ينصره قبل عدة سنوات جمّع الأعداء من الليبراليين والعلمانيين ما فيجعبتهم لشنّ هجمة شرسة على الداعية الإسلامي البطل: عمرو خالد.
فقالوا: إنه إنسان يتحدث باسم الدين، ولا علم له به! فردت عليهم الجماهير بالحضور المكثف لدروسه، والمتابعة الملايينية لبرامجه الفضائية.
ثم قالوا: إنه يُسمي نفسهأو يُسمَّى بالنجم، ولا علاقة للنجومية بالدعوة، حتى لا يخطف الأضواء الباهتةالمسلطة عليهم، وحتى لا ينتشل من براثنهم الفنانين والفنانات والتائبين والتائبات.
فزاد لمعانه، وركض الفنانون والفنانات إليه، وصار حقاً كما وصفوهالنجم، لا كما شتموه وعيّروه به، ليقارنوا وبئس ما قارنوا أعمالهم بأعماله، وأنهمهم النجوم!
ولمّا لم يجدوا وسيلة، اسْتعدوا مشايخ من هنا وهناك، ليغازلوه فيأقواله وفتاواه. فردَّ عليهم البطل بدروس متنوعة، ومواضيع حياتية متقنة، أرهقت هذهالطبقة المشيخية المحددة التي لا تحسن سوى صنعة واحدة، لو أحسنتها.
ومضىالبطل في طريقه واثق الخطى، لا يهولنه الباطل مهما عدى. ثم جاءت المرحلة الفاتنةالحاسمة لتقف السلطات الدولية في وجهه، ويُمنع منعاً حكومياً من دخول بعض بلادالمسلمين قبل الغربيين.
ومع هذا أحبه وأحاط به البسطاء والمجموعات الشبابية والعامة، التي تكشفه بكل سهولة، لأنه لايختفي أصلاً!
ومع ذلك مضى البطل، وهويرنو إلى ما عند الله، فما أُغلق باب إلا وفتح آخر، ولا مُنع من مكان إلا وأشرق فيمكان.
إلى أن جاءت الحرب المسعورة من قبل أشباه الدعاة وما هم بدعاة،المتلبسين لباسهم، ليخاطبوا العلماء في دورهم ومكاتبهم، ويرفعوا التقارير لمن يسمعرأيهم، علَّهم أن يظفروا بمكسب إيقافه، وإثبات تُهم التشبه بالكفار من خلال لبسالبنطال، وعدم الأهلية لإلقاء الدروس الشرعية لأنه غير متخرج على أيدي العلماءالمعروفين....!
وكلما كادوا كيداً، كلما زاد البطل قناعة وثباتاً ويقيناًبموعود الله.
وتمضي الشهور العجاف، ليجمع الله لهذا البطل شمله، ويجعل رزقهبين عينيه، وتأتيه الدنيا وهي راغمة!
لتتحول صور الحصار، والإغلاق، والانتقاص إلى مالا يتوقع أعداء الدعوة.
فبعد الحصار، فتحت له الدنيا بأسرها، ليستقبله الملوك والرؤساء والأمراء استقبالاً رسمياً.
وبعد الإغلاق، فُتحت له المشاريع العربية والغربية.
وبعد الانتقاص، صارت تزكيته معتمدة، بل هي المقدمة فيالصفحات الأولى لتمرير أي مشروع خيري.
فياليت أعداء النجاح، والمتتبعون للسقطات ينتبهوا لهذه السيرة، وتلك القيادة الدعوية الحكيمة من لدن ذاكالبطل.
ليتهم يدركون أن المكر والحقد والدسائس لا تهزم داعية ولا دعوة تعيشمع الله.
رسالة إلى الداعية البطل عمروخالد:
سر يا أخي على بركة الله، وصلِّ ركعتين بالليل والناس نيام، وأحط نفسك بأهل الله، وأهل العلم من العلماء تنل من بركتهم ونور بصيرتهم، وتسديدهم بإذنالله.
رسالة إلى فريق صناعالحياة في كل مكان:
من أهم الواجبات عليكم تجاه أستاذكم البطل الداعية: عمرو خالد، دوام الدعاء له بالتوفيق والتسديد، وكافة إخوانه الدعاة منبعد.
لينوا في يد بعضكم البعض، واشتغلوا بالعمل على حسابالتسميات.
وقدّموا النصيحة والتوجيه بكل أدب وشفقة للبطل الداعية: عمروخالد. فهذا من أهم حقوقه عليكم.
رسالة إلى أهل العلم والدعوة:
كل بني آدم خطاء، ونحن دعاة لا قضاة، ودورنا في الأرض الإصلاح لا الفساد، وفضل الله يؤتيهمن يشاء، ونحن عبيد لله، وقلوبنا متسعة لكل المسلمين، وخاصة العاملين لخدمة هذاالدين.
فسددوا أخاكم عمرو بالدعاء والنصيحة الصادقة.
ووجهوه إنأخطأ، ولا تتبعوا عثراته وزلاته التي لا يقصدها.
اجعلوا همَّكم كيف نصلح به أمتنا المسكينة - عفا الله عنها -.
والكمال محال، وكل يؤخذ منه ويرد، ولورأيتم خطأً عاماً -لا سمح الله - ( فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً ).
وتذكروا ياإخوتاه أخاكم البطل عمرو خالد، وهو يجوب الآفاق يدل الناس على الله، ويهب عمرهللفقراء واليتامى، والشباب والشابات.
تذكروا دروسه، مشاريعه، دعاءه،دموعه.
تذكروا همه، أمله، حنانه، وجوده بينكم.
أسأل الله بأسمائه العليا أن يرفع قدر أخي الداعية عمرو خالد، وأن ينفع به، ويجعل الخير علىيديه.
وأن يسدده في مسيرته، وأن يقيه شر نفسه، وشر شياطين الإنس والجن، وأن يبارك في أيامه، وأن يتقبل دعواته، وأن يحسن له نيته، ويجمع له قلبه، ويزيده فرحاًإلى فرحه، وقوة إلى قوته، ورضاً من ربه لا يسخط عليه بعده أبداً.
بقلم : علي بن حمزةالعمري , منقول وجزاك عن أمة محمد خيرا