دائما وليس أحيانا تأتينا مواقف فيها المحرجة وفيها المفرحة والمحزنة لكنها مواقف وكلها تتطلب الحنكة والخبرة الحياتية لكي تسير مع الدنيا ولكن :mellow:
هناك أقوال لكنها مع العولمة أصبح معناها العكس
فمثلا قول الصراحة راحة
اليوم أصبحت الصراحة تهجم والكثير منا لا يصرح بالحقيقة خوفاا من قد ما يأتي
بعد دراسة الموضوع وجدنا ان المشكل ليس في الإنسان الصريح وإنمــا في الإنسان المستمع لصراحة .... حينما تصارح شخص ما في ذالك اللحظة يسيطر عليه الغضب مع اللف والدوران تذهب صراحتك سدى ... وتصبح أنت اللذي صارحت لست بالعاقل
معليش لا يجود إنسان لا يخطئ ولكن " خير الخطائين التوابون "
لكننا في وقتنا الحالي أغلبيتنا تفضل الكذب والف لإبعاد الأسى عن نفسه
ولكن في قناعتي أدرك أن الصراحة راحة وسأضل أصارح مهما حصل لأن قول الحق دائما الأقوى
يقول عمر بن الخطاب«إلزم الحق ينزلك الله منازل الحق، يوم لايقضى إلا بالحق والسلام».
يقول الرسول الكريم «ان من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر»
**ارفع علم الحق يتبعك أهله «عمر بن عبدالعزيز»
أتمنى ان تصل الليكم الفكرة ونطلب الله تعالى لنا ولكم الهداية
شكرا لكم
