بين خياري الجمال والحقيقة تمسك أحد الفلاسفة بالجمال
لقناعته أن الجمال يحمل في ذاته حقيقة نفسها ، وآخر يرى أن
الجمال بلا فضيلة كالزهرة بلا عبير أحب من الجمال ما كان فيه
شيء من القباحة ، ومن الحركة في الجمال ما كان فية كياسة
وملاحة ، ومن السكون في الجمال ما كان فية كثير من الفصاحة.
وقال كل من
طاغور
أيها الجمال اكتشف نفسك في الحب لا في تملق المرأة
كانط
أن الله جميل يحب الجمال ... والجمال الحقيقي يكره التبرج
نزار القباني
جمعت الطبيعة عبقريتها فكانت الجمال
كمال جنبلاط