بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
إن الجزائر تمر بوقت عصيب جدا ، يحاول فيه الطغمة من حكامها الطواغيت طمس هوية الشعب المسلمة و لقد أفلحوا إلى حد بعيد في ذلك ، و يعد موضوع تحقيقنا هذا أحد أهم النتائج التي توصولوا إليها ...
و هذا التحقيق المجرى في الجزائر العميقة يبين مدى خطورة الوضع فقد
إن الجزائر تمر بوقت عصيب جدا ، يحاول فيه الطغمة من حكامها الطواغيت طمس هوية الشعب المسلمة و لقد أفلحوا إلى حد بعيد في ذلك ، و يعد موضوع تحقيقنا هذا أحد أهم النتائج التي توصولوا إليها ...
و هذا التحقيق المجرى في الجزائر العميقة يبين مدى خطورة الوضع فقد
كشفت عدة من المواقع الجزائرية و الاجنبية على خطر تجاوز كل الحدود الا و هو الشذوذ الجنسي فقد كشفت عدة مواقع ان ازيد من نصف مليون جزائري هو مثلييون بينهم الاف من النساء
هذه الارقام تدل على خطورة الموضوع خاصة في بلد عربي مسلم يعرف بالرجولة و الشهامة
و يخلو من تعدد الديانات ف الاسلام يعلوه والمسلمون يغزوه لكن ويا اسفاه تسربت اليه صفات ...عادات ..لا تفرح ولا تسر ومن اخطرها الشذوذ الجنسي فقد غادرنا المستعمر الفرنسي لكن اليوم يغزونا الشذوذ الجنسي
وهذا الفعل لم يقتصر على الممارسة بالجنسين فقط بل اصبح قناعة ذاتية اختارتها فئة من الشباب
والاخطر من هذا انهم اصبحو يخرجون للعلن و يتزاوجون فيما بينهم و كاننا في زمن سيدنا لوط
وإن الله تعالى عاقب قوم لوط وعذبهم لأنهم كانوا على معاص وذنوب ، ومنه الفعلة المشينة والعملة القبيحة ألا وهي اللواط ، فأخذهم الله بذلك ، ولأنه كان منهم الفاعل والراضي بذلك ، فعوقبوا الجميع لسكوت الجماهير عليه فالساكت على المنكر كفاعله ، وهي حكمة الله وسنته في خلقه ، وبقي أمر العقوبة على الفاعلين مستمرا
ولكن الان نرى انهم اصبحو يقولون ذلك بكل فخر نعم انا مثلي ولا احد يتدخل و هل في ذلك فخر؟؟؟ ....تجده يمشي وهو يفتخر لانه يتمتع بصفة الغرب ويرى نفسه ذو قيمة لكنه ليس الا حثالة في مجتمع اخلاقه هي تاجه واسلامه هو رايته
فاذا اراد احد ان ينتحر و قام الناس بانقاذه فهل يشكر لهم فعلتهم ام يعاتبهم واذا تركوه يتذوق الم الانتحار وشدته أليس من حقه كإنسان أن يقول لقد فقدوا كل معاني الانسانية حيث تركوني أغدر نفسي وأظلمها وقد كانوا قادرين على مساعدتي ؟
بدأت في الجزائر في السنوات الأخيرة تتشكل مجموعات من الشباب من المِثليين ذكورا وإناثا في منتديات تكون أحيانا ضيقة ومرات موسعة، خصوصا في العاصمة وبعض المدن الكبرى كوهران، عنابة و قسنطينة، حيث يتباحثون فيما بينهم سبل تكريس ميولهم الجنسي والحصول على حقوقهم ويمارسون شذوذهم في منازل خاصة أو مؤجرة لهذا الغرض كما يبحثون فيما بينهم سبل إقناع رفقائهم من المترددين في الكشف عن ميولهم المِثلية من أجل توجيههم والأخذ بأيديهم·
هذه الارقام تدل على خطورة الموضوع خاصة في بلد عربي مسلم يعرف بالرجولة و الشهامة
و يخلو من تعدد الديانات ف الاسلام يعلوه والمسلمون يغزوه لكن ويا اسفاه تسربت اليه صفات ...عادات ..لا تفرح ولا تسر ومن اخطرها الشذوذ الجنسي فقد غادرنا المستعمر الفرنسي لكن اليوم يغزونا الشذوذ الجنسي
وهذا الفعل لم يقتصر على الممارسة بالجنسين فقط بل اصبح قناعة ذاتية اختارتها فئة من الشباب
والاخطر من هذا انهم اصبحو يخرجون للعلن و يتزاوجون فيما بينهم و كاننا في زمن سيدنا لوط
وإن الله تعالى عاقب قوم لوط وعذبهم لأنهم كانوا على معاص وذنوب ، ومنه الفعلة المشينة والعملة القبيحة ألا وهي اللواط ، فأخذهم الله بذلك ، ولأنه كان منهم الفاعل والراضي بذلك ، فعوقبوا الجميع لسكوت الجماهير عليه فالساكت على المنكر كفاعله ، وهي حكمة الله وسنته في خلقه ، وبقي أمر العقوبة على الفاعلين مستمرا
ولكن الان نرى انهم اصبحو يقولون ذلك بكل فخر نعم انا مثلي ولا احد يتدخل و هل في ذلك فخر؟؟؟ ....تجده يمشي وهو يفتخر لانه يتمتع بصفة الغرب ويرى نفسه ذو قيمة لكنه ليس الا حثالة في مجتمع اخلاقه هي تاجه واسلامه هو رايته
فاذا اراد احد ان ينتحر و قام الناس بانقاذه فهل يشكر لهم فعلتهم ام يعاتبهم واذا تركوه يتذوق الم الانتحار وشدته أليس من حقه كإنسان أن يقول لقد فقدوا كل معاني الانسانية حيث تركوني أغدر نفسي وأظلمها وقد كانوا قادرين على مساعدتي ؟
بدأت في الجزائر في السنوات الأخيرة تتشكل مجموعات من الشباب من المِثليين ذكورا وإناثا في منتديات تكون أحيانا ضيقة ومرات موسعة، خصوصا في العاصمة وبعض المدن الكبرى كوهران، عنابة و قسنطينة، حيث يتباحثون فيما بينهم سبل تكريس ميولهم الجنسي والحصول على حقوقهم ويمارسون شذوذهم في منازل خاصة أو مؤجرة لهذا الغرض كما يبحثون فيما بينهم سبل إقناع رفقائهم من المترددين في الكشف عن ميولهم المِثلية من أجل توجيههم والأخذ بأيديهم·
قال تعالى : { ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين * إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون * وما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون * فأنجيناه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين *وأمطرنا عليهم مطرا فانظر كيف كان عاقبة المجرمين }
واعلم أن الله تعالى عذبهم بثلاثة أنواع من العذاب : ـ
1 ـ الصيحة الهائلة .
2 ـ أنه جعل عاليها سافلها .
3 ـ أنه أمطر عليهم حجارة من سجيل .
فوقع العذاب عليهم بفعلهم الفاحشة التي لم تفعلها أمة قبلهم ، وكانت قراهم وما ظهر فيها من آثار قهر الله وغضبه لبسبيل مقيم ثابت لم يندرس ولم يخف ، والذين يمرون من الحجاز إلى الشام يشاهدونها
ومن قلوب مؤمنة و اقلام حزين ارسل لكافة شباب الجزائر خاصة والعرب عامة نصيحة من قلب عربي قلب مسلم وذو اخلاق وشيم استخلصها من عقيدتنا ومن رسولنا انصح شباب اليوم بالتخلي عن هذه الصفات والابتعاد عن هذه الممارسات ...بالتحكم في النفس اللئيمة والعودة الى الطريق السليمة والابتعاد عن الرذائل والتقليد الاعمى فنحن وانتم يا شباب اليوم شعلة الغد فاذا كان شبابنا فاسد فغدنا لوجود له ولا قيمة له ولا مستقبل ينتضره ...فيا شباب امتنا الاسلام ينادي والرب يغفر والدين يسر فلا داعي للندم والحسر فلتعد ادراجك ولتعدد خطاياك وانشاء الله ربنا يغفر لك ويهديك تكون من الفالئزين بالجنة
اللهم لا تاخذنا بما فعل السفهاء منا
الله يهدي شباب المسلمين
واعلم أن الله تعالى عذبهم بثلاثة أنواع من العذاب : ـ
1 ـ الصيحة الهائلة .
2 ـ أنه جعل عاليها سافلها .
3 ـ أنه أمطر عليهم حجارة من سجيل .
فوقع العذاب عليهم بفعلهم الفاحشة التي لم تفعلها أمة قبلهم ، وكانت قراهم وما ظهر فيها من آثار قهر الله وغضبه لبسبيل مقيم ثابت لم يندرس ولم يخف ، والذين يمرون من الحجاز إلى الشام يشاهدونها
ومن قلوب مؤمنة و اقلام حزين ارسل لكافة شباب الجزائر خاصة والعرب عامة نصيحة من قلب عربي قلب مسلم وذو اخلاق وشيم استخلصها من عقيدتنا ومن رسولنا انصح شباب اليوم بالتخلي عن هذه الصفات والابتعاد عن هذه الممارسات ...بالتحكم في النفس اللئيمة والعودة الى الطريق السليمة والابتعاد عن الرذائل والتقليد الاعمى فنحن وانتم يا شباب اليوم شعلة الغد فاذا كان شبابنا فاسد فغدنا لوجود له ولا قيمة له ولا مستقبل ينتضره ...فيا شباب امتنا الاسلام ينادي والرب يغفر والدين يسر فلا داعي للندم والحسر فلتعد ادراجك ولتعدد خطاياك وانشاء الله ربنا يغفر لك ويهديك تكون من الفالئزين بالجنة
اللهم لا تاخذنا بما فعل السفهاء منا
الله يهدي شباب المسلمين
