الكوفية الفلسطنية

الرجاء

:: عضو منتسِب ::
السلام عليكم
هل تري ان الكوفية الفلسطنية هي من الهوية الفلسطنية
وظهورها بعدة الوان هل هو التعدى على هذه الهوية ام هي الموضة والكل حر فيما يرتديhttp://www.youtube.com/watch?v=CuBC3ZjDGZM&feature=related
الاترى انها رمز من رموز الننضال ويجب الاحتفاظ بها و ارتدائها على اللون الابيض والاسود فقط
ومن يعرف تارخها يفيدنا
ارجو التفاعل


 
ظهور الألوان للكوفية الفلسطينية

هو إعتداء صريح علي الهوية الفلسطينية وعلي كوفيتنا الفلسطينية


الذي تعبر عن الحرية وهي تعتبر رمز من رموز الحرية في العالم وفي الوطن العربي

الكوفية هي رمز فلسطين وما نراه الآن من كوفيات بالوان عدة لم تكن يوما منا

والكوفية الفلسطينية هي رمز من رموزنا وليست موضة

انها رمز الهوية والنضال

ما ظهر من الوان للكوفية الفلسطينية الأصلية الذي تكون باللون الأسود والأبيض هي كوفية هراء
لا تمت للكوفية الفلسطينية بصلة ومنها كوفية زرقاء بألوان علم إسرائيل



ما أريد قوله وبإختصار

إن ظهور الكوفية بألوان عدة علي انها موضة هي إهانة واضحة لهذا الرمز الفلسطيني التاريخي



(( فأينما رفرفت الكوفية الفلسطينية، رفرفت قيم العدالة والتحرر وحقوق الإنسان.))


(( الكوفية (الحطة) التي تعتبر أبرز رمز مرتبط بالقضية الفلسطينية ))


(( الكوفية الفلسطينية رمزاً عالمياً لكسر القيود والتمرد على الظلم ))



فعودوا الي الابيض والأسود الذي ترمز للإنسان الفلسطيني فمجرد إرتداء الكوفية في أي دولة يدل علي انك فلسطيني او داعم للقضية الفلسطينية العادلة

وهي نوعا من التراث الفلسطيني الذي يحاول العدو سرقته


لا تكونوا عونا لهم وكونا عونا لنا ...!!!!


Palestine_1806203719.jpg




هذه الكوفية الفلسطينية الأصلية وما غيرها باطل




أما بخصوص الكوفية الفلسطينية والتفاصيل عنها فسأضعه في ردي القادم ..!!!


 
آخر تعديل:
الكوفية الفلسطينية ..!!!



الكوفية الفلسطينية.. تعرف أيضا بالسلك أو الحطة. بلونيها الأبيض و الأسود تعكس بساطة الحياة الفلاحية



ترمز الكوفيةhttp://www.arabsys.net/vb/index.php/showthread.php?t=31772http://www.arabsys.net/vb/index.php/showthread.php?t=31772 ( بلونيها الأبيض والأسود) إلى فلسطين، فأينما وجدت الكوفية وجدت فلسطين وقلبها النابض في كل مكان لتفوح منها رائحة الزيتون والبرتقال والزعفران، وهي رمزا دائما للرفض والمقاومة، وبالنسبة للعالم كله، رمزا للكفاح والحق ورمزا للفلسطيني.



بدأ الفلسطينيون يرتدون الكوفية في ثورة عام 1936، حيث أصبحت رمزا للمناضلين الذين أعلنوا أيامها أنه يتعين على كل الناس أن يلبسوها.

فكانت عندما تمر دورية البريطانيين على القهوة تجد كل من فيها يرتدي الكوفية، فلا يتمكنون من تمييز المناضلين من الناس العاديين.


تشبعت الكوفيةظ بدماء الكثير من الشهداء، ولم يختلف على دلالتها أحد، لا من اليمين ولا من اليسار، فهي كوفية الفلاح والشاعر والمقاتل والرئيس، وهي كوفية الطفل والشاب والكهل، وهي شال الطالبة الجامعية وشال الزوجة والأخت.

وليست الكوفية ذات اللونين البيضاء المنقطة بالأسود مجرد هوية فلسطينية جغرافية وشعبية، بل أصبحت هوية عربية وعالمية نضالية.

كما لا يمكن القول إن هناك “حقوق ملكية” لهذه الهوية ولهذه الكوفية الآن، فها هو جوزيه بوفيه الناشط الفرنسي في حقوق الإنسان يرتديها، وكذلك نواب في مجلس العموم البريطاني وصحافيون أجانب وكما يرتديها الآلاف من الشباب التقدمي في العالم، يرتديها أعضاء المنظمات الفدائية الفلسطينية.


هذا وقد كانت الكوفية من ضمن علامات ورموز أبجدية العلي الكاريكاتيرية التي زادت على خمسة وثمانين علامة ورمزا وإشارة لتدل على تجليات مختلفة ومعاني مختلفة.

فالكوفية في لغة العلي كانت رمز الحياة ورمز البقاء الفلسطيني.


إن أكثر اللوحات البليغة المكثفة احتواء للمعاني الكثيرة للكوفية، تلك اللوحة التي صور فيها العلي الفقمازير الرخوية وهم يزوّرون الهوية الفلسطينية باستعمالهم للكوفية/ الرمز استعمالا مشينا ومضللا.

فقد أراد في هذه اللوحة أن يكشف ويفضح الفقمازير الرخوية الذين لا يمتون إلى فلسطين بصلة إلا من خلال تلويحهم بالكوفية ولبسهم واستعمالهم لها في كل مناسبة استعمالا تجاريا مزيفا.


وأخيرا أصبحت الكوفية مسؤولية كبيرة لكل من يرتديها في أن يكون على مستوى هذا الرمز العظيم ولا يجيرها لخدمة مشاعر إقليمية ما عاد لها مكان في هذا الزمان،

فالكوفية الفلسطينية أصبحت بمثابة “راية فلسطينية” ترفرف رمزاً لفلسطين في كل مكان في العالم


الكوفية و بنقشتها كـ(شبك و أسلاك شائكة) كانت تذكر بالفلاحين و الاضطهاد الطبقي من (الأفندية) ثم بالاضطهاد القومي من الإمبريالية و الصهيونية..

لتذكر و ترمز لاحقا" إلى الثورة الوطنية و النضال الأممي وإلى الرفض لما هو سائد و النضال لتغييره



قالوا عنها

((الكوفية الفلسطينية باتت في أوروبا رمزا لطلب العدالة والعلم الفلسطيني بات الحاضر الدائم في كل تظاهرة تدافع عن قضية نبيلة ))

لبيب فهمى


((أن أماكن كثيرة في العالم لا يشتق فيها اسم الكوفية الفلسطينية من اسم عرفات, إلا أنّها رغم ذلك ستبقى مرتبطة في الذاكرة باسمه, فهو الزعيم الفلسطيني, الذي انسلخ الاحتلال في مواجهة حلمه إلى عشرات الوجوه وبدّل عشرات الزعماء, وبقي هو هو, يقولون فلسطين فيقولون ياسر عرفات))

منذر حلوم

((اعتمر الختيار ( ياسر عرفات ) الكوفية الفلسطينية والتي أصبحت رمزا لفلسطين ونضالها وثورتها ضد الاحتلال وعنوانا لفلسطين في كافة أرجاء المعمورة حيث اقترنت الكوفية بفلسطين وبأبي عمار ....))

عصام الحلبي




تلك الكوفية ليست مجرد رداء
تلك الكوفية ليست سلعة شتاء
ليست زينة عنق ليست ثوب مساء
ليست بلون البنفسج و ليست كوفية زرقاء
ليست هواية مراهق و ليست نزعة و هواء
انها كوفية حاكها اجدادنا بالدماء
فانا اردنا ابدالها نحيا دونها في عراء
عجبت لقوم استبدلوا تاريخ الاباء
والبسوه كل الوان الغباء
هي كوفية ثورة عمدها دم الشهداء






الكوفية الفلسطينية تاريخ نضال وثورة شعب ضد الاحتلال
الكوفية الفلسطينية كانت الرعب الذي يدب في قلوب الاحتلال
الكوفية الفلسطينية سفير الفلسطينيين إلى العالم
الكوفية الفلسطينية رمز للقضية الفلسطينية
الكوفية الفلسطينية تراث للأجيال
الكوفية الفلسطينية رمز لجميع حركات التحرر والنضال
الكوفية الفلسطينية فخر الشعب الفلسطيني وتاج فوق رأسه




 
لقد تركنا أمورنا الرئيسيه
و أصبحنا نتحدث عن أمورنا الجانيه التي لا تغني و لا تسمن
و فلسطين محتله
 
اتمنى ان املك واحدة اصلية
 
الكوفيه رمز للمقاومه والنضال رمز للتوره
وراح انحافظ عليها
 
الكوفيه رمز للثوره ونضال والحريه
واحنا لازم انحافظ عليها
 
فلطسنيي انا فلسطيني

اللهم انصرنهم يبا رب


شكرا لك

تحياتي ...............
 
توقيع يونس الصديق
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom