- الأوسمة
- 1
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كيف حالكم إن شاء الله بخير
موضوع الأول في المنتدى الذي يتحدث عن منتظر الزيدي
البطل العراقي الذي أنجبته العراق ، مرسول الخير إلى المسيح
و إلى كل من يكافح المسلمين و يكافح الإسلام و الدول العربية
- منتظر الزيدي : بطل من أبطال العالم ، فمن يدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية فهو من أكبر الأبطال ، و منتظر الزيدي الذي يحمل الجنسية العراقية و أصله العراقي و دينه الإسلامي الذي لا يسمح له بحمل الذل الذي عاشته العراق في تلك الفترة الإحتلالية و هذا بغياب البطل العراقي رقم -2- صدام حسني فشكرا لك يا عراق على إنجابك البطل : منتظر الزيدي
- جاء الحثالة الأمريكي جورج دبليو بوش إلى العراق و بالتحديد إلى قاعة الخصوصية لرئيس الوزراء المالكي الذي يستقدم بحماية بلاده العراق ، و لم يكن يدري الحثالة الأمريكي بأنه ينتظر : منتظر ، فمنتظر كان ينتظر ، مجيئ أكبر رجل إجرامي : بوش : و هي اللقطة التي ضحك لها الكثير من أناس العالم و هي اللقطة التي تأثر لها الكثير من أناس العالم و هي اللقطة التي أعجب بها جميع سكان العالم و هي اللقطة التي لم يكن يتوقعها جميع سكاان العالم ، حيث أن الصحفي البطل منتظر الزيدي عندما كان يقوم بعملية التغطية للأحداث الحربية التي أدت بها أمريكا بقتل و تشريد و تفتيك الأرواح و الأملاك الدولية و البشرية و تهديم المنشآت العراقية أو بالأحرى :: العربية :: كان منتظر يصور بالكاميرا و في العقل و في البال ، و لم ينسى أي صورة لقتل أولاد و بنات و شيوخ و نساء بلاده الذين كانوا يفتكون كل يوم ، و هو يصور بالكاميرا و كان يبكي من فترة لأخرى ، لأن المشاهد التي يراها ، تحطم القلوب و تهدم الآمال ، فشكرا لك يا منتظر على التحمل .... فلخص كل هذه المشاهد و الأحداث في رشق الحثالة الأمريكي بفردتي الحذاء و يالها من لقطة :lolo: حيث فرحت بها المسلمون و بكي لها الأمريكيون ، فمن كان يتوقع بأن منتظر سيبكي الشعب الأمريكي العظيم ، :tongue_2: شخصيا أعجبتني اللقطة و قمت بتحميلها فور حدوثها على موقع يوتيوب ... فما كان من بوش إلا الإبتعاد ، و لكن العار و اللقطة بقيت تتبعه و ستبقى تتبعه طول حياته و لنشكر جميعنا منتظر الزيدي على موقفه الرائع ، بارك الله فيك يا ابن العراق ...
فسلم منتظر الزيدي قبل ما يقم بهذه الحداثة خاتمه إلى أخيه : قصدا منه أنه عندما يعمل هذه الحادثة سيقوموت بإعدامه أو يحكم عليه بالموت ، و لكن الحمد لله ، فقد استطاع بإيمانه و بعون الله أن ينجوا من كل شيئ ....
و قاموا بتعذيبه و بكل الطرق و الوسائل و في قاعة المالكي .....
و لكن رغم كل شيئ قد استطاع بحبه لوطنه أن ينجوا من قبضتهم
من خلال المحاكمات و وقوف المحامين إلى جانبه ،
شكرا لك يا منتظر الزيدي
:lolo::lolo::lolo:
البطل العراقي ...
و شكرا لك يا عراق ...
إن أعجبك الموضوع فلا تقل لي - شكرا -
بل قم بتحية : العراقي منتظر الزيدي
و عبر له عن شكرك
بالتووووفيق .....
كيف حالكم إن شاء الله بخير
موضوع الأول في المنتدى الذي يتحدث عن منتظر الزيدي
البطل العراقي الذي أنجبته العراق ، مرسول الخير إلى المسيح
و إلى كل من يكافح المسلمين و يكافح الإسلام و الدول العربية
- منتظر الزيدي : بطل من أبطال العالم ، فمن يدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية فهو من أكبر الأبطال ، و منتظر الزيدي الذي يحمل الجنسية العراقية و أصله العراقي و دينه الإسلامي الذي لا يسمح له بحمل الذل الذي عاشته العراق في تلك الفترة الإحتلالية و هذا بغياب البطل العراقي رقم -2- صدام حسني فشكرا لك يا عراق على إنجابك البطل : منتظر الزيدي
- جاء الحثالة الأمريكي جورج دبليو بوش إلى العراق و بالتحديد إلى قاعة الخصوصية لرئيس الوزراء المالكي الذي يستقدم بحماية بلاده العراق ، و لم يكن يدري الحثالة الأمريكي بأنه ينتظر : منتظر ، فمنتظر كان ينتظر ، مجيئ أكبر رجل إجرامي : بوش : و هي اللقطة التي ضحك لها الكثير من أناس العالم و هي اللقطة التي تأثر لها الكثير من أناس العالم و هي اللقطة التي أعجب بها جميع سكان العالم و هي اللقطة التي لم يكن يتوقعها جميع سكاان العالم ، حيث أن الصحفي البطل منتظر الزيدي عندما كان يقوم بعملية التغطية للأحداث الحربية التي أدت بها أمريكا بقتل و تشريد و تفتيك الأرواح و الأملاك الدولية و البشرية و تهديم المنشآت العراقية أو بالأحرى :: العربية :: كان منتظر يصور بالكاميرا و في العقل و في البال ، و لم ينسى أي صورة لقتل أولاد و بنات و شيوخ و نساء بلاده الذين كانوا يفتكون كل يوم ، و هو يصور بالكاميرا و كان يبكي من فترة لأخرى ، لأن المشاهد التي يراها ، تحطم القلوب و تهدم الآمال ، فشكرا لك يا منتظر على التحمل .... فلخص كل هذه المشاهد و الأحداث في رشق الحثالة الأمريكي بفردتي الحذاء و يالها من لقطة :lolo: حيث فرحت بها المسلمون و بكي لها الأمريكيون ، فمن كان يتوقع بأن منتظر سيبكي الشعب الأمريكي العظيم ، :tongue_2: شخصيا أعجبتني اللقطة و قمت بتحميلها فور حدوثها على موقع يوتيوب ... فما كان من بوش إلا الإبتعاد ، و لكن العار و اللقطة بقيت تتبعه و ستبقى تتبعه طول حياته و لنشكر جميعنا منتظر الزيدي على موقفه الرائع ، بارك الله فيك يا ابن العراق ...
فسلم منتظر الزيدي قبل ما يقم بهذه الحداثة خاتمه إلى أخيه : قصدا منه أنه عندما يعمل هذه الحادثة سيقوموت بإعدامه أو يحكم عليه بالموت ، و لكن الحمد لله ، فقد استطاع بإيمانه و بعون الله أن ينجوا من كل شيئ ....
و قاموا بتعذيبه و بكل الطرق و الوسائل و في قاعة المالكي .....
و لكن رغم كل شيئ قد استطاع بحبه لوطنه أن ينجوا من قبضتهم
من خلال المحاكمات و وقوف المحامين إلى جانبه ،
شكرا لك يا منتظر الزيدي
:lolo::lolo::lolo:
البطل العراقي ...
و شكرا لك يا عراق ...
إن أعجبك الموضوع فلا تقل لي - شكرا -
بل قم بتحية : العراقي منتظر الزيدي
و عبر له عن شكرك
بالتووووفيق .....
آخر تعديل:
