التفاعل
2.5K
الجوائز
1.8K
- تاريخ التسجيل
- 2 جويلية 2007
- المشاركات
- 5,326
- آخر نشاط
- الوظيفة
- اطار في حاسي مسعود
- الجنس
- ذكر

[FONT=Times New Roman (Arabic)]السلام عليكم
اليكم ..........
[/FONT][FONT=Times New Roman (Arabic)]10 نصائح لرفع الحالة المعنوية لدى الموظفين
[/FONT]كن بشوشاً: فالروح المرحة للرئيس الإداري غالباً ما تكون مصدراً كبيراً لخلق وتدعيم العزيمة لدى المرؤوسين لأنها تحدث نفس الأثر عندهم فهي تخلق جواً ملائماً للفكر والتنفيذ، ومن المفاهيم الخاطئة أن ابتسامة الإداري تقلل من كرامته، ونحن لا نقصد هنا الابتسامة التظاهرية وإنما الابتسامة الحقيقية التي تظهر من قلب مرح .. إذا جاءك أحد موظفيك وأنت مشغول بعمل ولا يمكن أن تعطيه وقتك وطلبت منه أن يعود إليك بعد نصف ساعة فهل تطلب ذلك منه ببشاشة أم بشكل قاس وعلى وجهك عبوس وتقطيب؟؟ »تبسمك في وجه أخيك صدقة«.
كن هادئاً: كل منا يحب التعامل مع الشخص الهادئ لأننا نعرف أنه يستطيع الرقابة على نفسه في الأوقات العصبية »ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه«.
كن ثابت المزاج: إن الإداري الثابت المزاج لا يغير قراراته حسب أهوائه، فمن الخطر أن يكون الإداري متشائماً اليوم متفائلاً الغد... لأن ذلك يجعل المرؤوسين في حيرة من أمرهم ويشعرون هم أنفسهم بالتوتر والتقلب، »اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد«.
لا تكن أنانياً: إن الموظفين لا يثقون في الرئيس الإداري الأناني، خصوصاً إذا كان يسعى للحصول على مكاسب نتيجة اقتراحات أو أفكار تقدموا بها، إذا شعرت أن أحد موظفيك يستحق الوظيفة التي تشغلها أنت فهل تتخلى عنها؟؟ »لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه«.
كن صادقاً: إن الصدق لدى الإداري يولد الصدق لدى الموظفين، فكل الحقائق سواء كانت مريرة أم سارة تكون على المنضدة، »إن الله مع الصادقين«.
كن ذا كرامة: ليست الكرامة مجرد قناع يضعه الإداري على تصرفاته وإنما كرامة المنصب مستمدة من اتجاهات الإداري نحو وظيفته، واحترامه لمسؤوليتها وتقديره لأهمية عمله.
كن حسن التصرف: ليس من حسن التصرف جرح شعور الموظف أو كرامته بأي شكل، لأن ذلك يخفض من الروح المعنوية له ولزملائه، ولا يقصد بحسن التصرف تجنب المسائل غير السارة في العلاقات مع الآخرين، وإنما القدرة على الاعتماد على المزاج الايجابي للفرد مثل الإخلاص والواجب والعدالة، »إن فيك خصلتين يحبهما الله ورسوله: الحلم والأناة«
كن صبوراً: إن الإداري الذي لا يتميز بالصبر يثير الانفعال في التنظيم فهو يطلب إتمام الأعمال بسرعة غير معقولة، وهذا غالباً ما يؤدي إلى الضياع والارتباك فقد قيل، »إن أكبر جهل الطبقات المتعلمة هو جهلهم للجهل«، فبعض الإداريين يتوقعون أكثر من طاقة وإمكانيات موظفيهم، »يأيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا«.
كن حازماً: يجب على الإداري أن يكون حازماً في تصرفاته ولكن برقة، والحزم يظهر في استعداد الإداري لتحمل مسؤولياته ومقابلة مشكلاته، ولا يقصد بالحزم عدم الإنصات للحقائق، فهذا عناد، »فإذا عزمت فتوكل على الله«.
كن دقيقاً: يجب على الإداري أن يتكلم بدقة وفي الموضوع دون لف أو دوران وإذا لم يكن هناك شيء يقال فإنه من الضروري ألا يقول أي شىء حتى لا يقال أنه »لايستحق الإنصات« لا يتكلم أكثر من اللازم، وإذا تكلم فمن الضروري إعطاء فرصة للكلام لكي يُفهم (بضم الياء) من الآخرين »لتقل خيراً أو لتصمت
[FONT=Times New Roman (Arabic)][/FONT][FONT=Times New Roman (Arabic)][/FONT]
اليكم ..........
[/FONT][FONT=Times New Roman (Arabic)]10 نصائح لرفع الحالة المعنوية لدى الموظفين
[/FONT]كن بشوشاً: فالروح المرحة للرئيس الإداري غالباً ما تكون مصدراً كبيراً لخلق وتدعيم العزيمة لدى المرؤوسين لأنها تحدث نفس الأثر عندهم فهي تخلق جواً ملائماً للفكر والتنفيذ، ومن المفاهيم الخاطئة أن ابتسامة الإداري تقلل من كرامته، ونحن لا نقصد هنا الابتسامة التظاهرية وإنما الابتسامة الحقيقية التي تظهر من قلب مرح .. إذا جاءك أحد موظفيك وأنت مشغول بعمل ولا يمكن أن تعطيه وقتك وطلبت منه أن يعود إليك بعد نصف ساعة فهل تطلب ذلك منه ببشاشة أم بشكل قاس وعلى وجهك عبوس وتقطيب؟؟ »تبسمك في وجه أخيك صدقة«.
كن هادئاً: كل منا يحب التعامل مع الشخص الهادئ لأننا نعرف أنه يستطيع الرقابة على نفسه في الأوقات العصبية »ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه«.
كن ثابت المزاج: إن الإداري الثابت المزاج لا يغير قراراته حسب أهوائه، فمن الخطر أن يكون الإداري متشائماً اليوم متفائلاً الغد... لأن ذلك يجعل المرؤوسين في حيرة من أمرهم ويشعرون هم أنفسهم بالتوتر والتقلب، »اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد«.
لا تكن أنانياً: إن الموظفين لا يثقون في الرئيس الإداري الأناني، خصوصاً إذا كان يسعى للحصول على مكاسب نتيجة اقتراحات أو أفكار تقدموا بها، إذا شعرت أن أحد موظفيك يستحق الوظيفة التي تشغلها أنت فهل تتخلى عنها؟؟ »لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه«.
كن صادقاً: إن الصدق لدى الإداري يولد الصدق لدى الموظفين، فكل الحقائق سواء كانت مريرة أم سارة تكون على المنضدة، »إن الله مع الصادقين«.
كن ذا كرامة: ليست الكرامة مجرد قناع يضعه الإداري على تصرفاته وإنما كرامة المنصب مستمدة من اتجاهات الإداري نحو وظيفته، واحترامه لمسؤوليتها وتقديره لأهمية عمله.
كن حسن التصرف: ليس من حسن التصرف جرح شعور الموظف أو كرامته بأي شكل، لأن ذلك يخفض من الروح المعنوية له ولزملائه، ولا يقصد بحسن التصرف تجنب المسائل غير السارة في العلاقات مع الآخرين، وإنما القدرة على الاعتماد على المزاج الايجابي للفرد مثل الإخلاص والواجب والعدالة، »إن فيك خصلتين يحبهما الله ورسوله: الحلم والأناة«
كن صبوراً: إن الإداري الذي لا يتميز بالصبر يثير الانفعال في التنظيم فهو يطلب إتمام الأعمال بسرعة غير معقولة، وهذا غالباً ما يؤدي إلى الضياع والارتباك فقد قيل، »إن أكبر جهل الطبقات المتعلمة هو جهلهم للجهل«، فبعض الإداريين يتوقعون أكثر من طاقة وإمكانيات موظفيهم، »يأيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا«.
كن حازماً: يجب على الإداري أن يكون حازماً في تصرفاته ولكن برقة، والحزم يظهر في استعداد الإداري لتحمل مسؤولياته ومقابلة مشكلاته، ولا يقصد بالحزم عدم الإنصات للحقائق، فهذا عناد، »فإذا عزمت فتوكل على الله«.
كن دقيقاً: يجب على الإداري أن يتكلم بدقة وفي الموضوع دون لف أو دوران وإذا لم يكن هناك شيء يقال فإنه من الضروري ألا يقول أي شىء حتى لا يقال أنه »لايستحق الإنصات« لا يتكلم أكثر من اللازم، وإذا تكلم فمن الضروري إعطاء فرصة للكلام لكي يُفهم (بضم الياء) من الآخرين »لتقل خيراً أو لتصمت
[FONT=Times New Roman (Arabic)][/FONT][FONT=Times New Roman (Arabic)][/FONT]