التفاعل
6
الجوائز
67
- تاريخ التسجيل
- 5 أوت 2010
- المشاركات
- 585
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 1 أوت

بسم الله الرحمن الرحيم
أمجاد الأمة العربية بين السبات و النهوض
عندما قرر الله عزه وجل أن نحياه على وجه هذه الأرض ألطيبة
جعل الحياة تعُطينا قوانين و أنظمة يجب علينا إتباعها
لنحيا حياة طبيعية و قوية و العيش بسلام و امن و سكينة و من هذه القوانين :
قانون الدين و قانون ألغة و قانون الثقافة و قانون
الهوية و قانون العادات و قانون الاتحاد بما ينطبق علية القوانين السابقة .
تلك القوانين هيا التي تحدد لجنس أو عرق أو جماعة طريقة عيشها مع بعضها البعض و نهج تعاملاتها مع باقي الأعراق
و الثقافات الأمم المختلفة في أرجاء المعمورة و هيا تمنح العرق بأن يكون متميزاً بحضارته و عرفه ودينه عن باقي الأعراق و الأمم.
لكننا نحن العرب و بكل فخر أقولها نحن العرب ألان عروبتنا
و ثقافتنا وفكرنا وديننا هن أعرق و أفضل الثقافات على
وجه هذه المعمورة لكننا نحن العرب اختلفنا بتطبيق تلك
القوانين التي أعطتنا أيها الحياة لهذا بتنا بين المطرقة
و السنديان ننتظر متى ستهوي المطرقة على السنديان
لنتلقه تلك الضربة بكل قوتنا بل بكل ضعفنا و تخاذلنا
أمام ثقافات و أمم مختلفة طبقة نوع ما من قوانين الحياة .
كنت دائماً أتساءل لماذا نحن العرب دائماً نقبل أن نكون بين
المطرقة و السنديان لماذا لا نكون تلك المطرقة مثلما كنا
فيما مضى لماذا لا نقول لأنفسنا أننا أفضل من تلك الأمم
و أننا الأقدر على قيادة شعوب الأرض لننشر العدل
و السلام بأرجاء المعمورة !!! .
أنا اعرف أن تساؤلاتي دائماً خيالية و غير واقعية لما أره على ارض الواقع
من تفرقة و تجزئة و احتلال و اغتصاب الأراضي العربية
و الإسلامية من قبل تلك الأمم التي تتسارع لكي تنهش خيراتنا و طقاتنا و حضارتنا و التي تربت على قيمنا
و أفكارنا و حضارتنا التي كانت بيوم ما سيدة العلم
و القوة و السلام و الأمان و الكبرياء و هم بنو أمجادهم على ما خلفته أمجادنا بعد أن أضعنا تلك الأمجاد و الانجازات بتفرقنا و ركضنا خلف مكاسب واهية حقيرة لا تغني أي أحداً منا بشيء .
لما وصلنا إلى تلك المواصل؟؟؟ التي جعلتنا نستحي أو نخاف
بوقت معين بأن نقول أننا عرب أو مسلمين حتى بعضنا تخله عن
هويته العربية وجنسيته و ركض إلى هوية آخرة لتلك الأمم
لكي يكون بمأمن من أصلة و هويته التي باتت تهدد مستقبلة
التجاري أو العائلي .
السبب هو عدم أيمننا بأننا أمه واحدة وعدم أيمننا أن
ديننا هو دين السيادة عل وجه هذه الأرض و إنا تعاليمنا
هيا تعاليم الأرض كافة تناسينا تلك الأمور جعلنا ننسى هويتنا و ننسى ثقافتنا التي باتت منسيه .
كان دائماً لي شاهد بأن أي أمه تسحق و تنسى لا بد أن تعود
من جديد و أيماني بهذا الأمر لما أشاهدة من أثار مترامية
هنا و هناك على بقاع الأرض لأمم كانت قديماً أمه قوية
و ذات قوة كبيرة و سطرت البطولات و الأمجاد ولاكنها انتهت
وأنته مجدها و ظهرت أمم أخرى سيطرت عليها و على ثقفتها
وحضارتها لكنها عادت من جديد لتكون تلك الأمة القوية
من هنا ينبثق أيماني بأنا امتنا الإسلامية و العربية ستنهض من جديد .
هذا مدخل أحببت أن أطرحة لنقاشنا نحو أسباب تخلفنا كأمة
عربية و أسلامية و أسباب تخلفنا وضعفنا و نطرح بعض
أفكارنا لتي يمكن أن تكون بيوم ما أسس لوحدتنا و تجمعنا
تحت قانون واحد يجمع أشلاء امتنا العربية الكبيرة المترامية على وجه هذه الأرض الواسعة .
ولكم الحرف و حرية التعبير على أن يكون ضمن أخلاقنا
وثقافتنا العربية وبدون نبش أي النزعات العنصرية
و نتذكر دائماً أننا عرب امة واحدة و يجمعنا أخوت الدين
و ألغة و الثقافة و الفكر .
أمجاد الأمة العربية بين السبات و النهوض
عندما قرر الله عزه وجل أن نحياه على وجه هذه الأرض ألطيبة
جعل الحياة تعُطينا قوانين و أنظمة يجب علينا إتباعها
لنحيا حياة طبيعية و قوية و العيش بسلام و امن و سكينة و من هذه القوانين :
قانون الدين و قانون ألغة و قانون الثقافة و قانون
الهوية و قانون العادات و قانون الاتحاد بما ينطبق علية القوانين السابقة .
تلك القوانين هيا التي تحدد لجنس أو عرق أو جماعة طريقة عيشها مع بعضها البعض و نهج تعاملاتها مع باقي الأعراق
و الثقافات الأمم المختلفة في أرجاء المعمورة و هيا تمنح العرق بأن يكون متميزاً بحضارته و عرفه ودينه عن باقي الأعراق و الأمم.
لكننا نحن العرب و بكل فخر أقولها نحن العرب ألان عروبتنا
و ثقافتنا وفكرنا وديننا هن أعرق و أفضل الثقافات على
وجه هذه المعمورة لكننا نحن العرب اختلفنا بتطبيق تلك
القوانين التي أعطتنا أيها الحياة لهذا بتنا بين المطرقة
و السنديان ننتظر متى ستهوي المطرقة على السنديان
لنتلقه تلك الضربة بكل قوتنا بل بكل ضعفنا و تخاذلنا
أمام ثقافات و أمم مختلفة طبقة نوع ما من قوانين الحياة .
كنت دائماً أتساءل لماذا نحن العرب دائماً نقبل أن نكون بين
المطرقة و السنديان لماذا لا نكون تلك المطرقة مثلما كنا
فيما مضى لماذا لا نقول لأنفسنا أننا أفضل من تلك الأمم
و أننا الأقدر على قيادة شعوب الأرض لننشر العدل
و السلام بأرجاء المعمورة !!! .
أنا اعرف أن تساؤلاتي دائماً خيالية و غير واقعية لما أره على ارض الواقع
من تفرقة و تجزئة و احتلال و اغتصاب الأراضي العربية
و الإسلامية من قبل تلك الأمم التي تتسارع لكي تنهش خيراتنا و طقاتنا و حضارتنا و التي تربت على قيمنا
و أفكارنا و حضارتنا التي كانت بيوم ما سيدة العلم
و القوة و السلام و الأمان و الكبرياء و هم بنو أمجادهم على ما خلفته أمجادنا بعد أن أضعنا تلك الأمجاد و الانجازات بتفرقنا و ركضنا خلف مكاسب واهية حقيرة لا تغني أي أحداً منا بشيء .
لما وصلنا إلى تلك المواصل؟؟؟ التي جعلتنا نستحي أو نخاف
بوقت معين بأن نقول أننا عرب أو مسلمين حتى بعضنا تخله عن
هويته العربية وجنسيته و ركض إلى هوية آخرة لتلك الأمم
لكي يكون بمأمن من أصلة و هويته التي باتت تهدد مستقبلة
التجاري أو العائلي .
السبب هو عدم أيمننا بأننا أمه واحدة وعدم أيمننا أن
ديننا هو دين السيادة عل وجه هذه الأرض و إنا تعاليمنا
هيا تعاليم الأرض كافة تناسينا تلك الأمور جعلنا ننسى هويتنا و ننسى ثقافتنا التي باتت منسيه .
كان دائماً لي شاهد بأن أي أمه تسحق و تنسى لا بد أن تعود
من جديد و أيماني بهذا الأمر لما أشاهدة من أثار مترامية
هنا و هناك على بقاع الأرض لأمم كانت قديماً أمه قوية
و ذات قوة كبيرة و سطرت البطولات و الأمجاد ولاكنها انتهت
وأنته مجدها و ظهرت أمم أخرى سيطرت عليها و على ثقفتها
وحضارتها لكنها عادت من جديد لتكون تلك الأمة القوية
من هنا ينبثق أيماني بأنا امتنا الإسلامية و العربية ستنهض من جديد .
هذا مدخل أحببت أن أطرحة لنقاشنا نحو أسباب تخلفنا كأمة
عربية و أسلامية و أسباب تخلفنا وضعفنا و نطرح بعض
أفكارنا لتي يمكن أن تكون بيوم ما أسس لوحدتنا و تجمعنا
تحت قانون واحد يجمع أشلاء امتنا العربية الكبيرة المترامية على وجه هذه الأرض الواسعة .
ولكم الحرف و حرية التعبير على أن يكون ضمن أخلاقنا
وثقافتنا العربية وبدون نبش أي النزعات العنصرية
و نتذكر دائماً أننا عرب امة واحدة و يجمعنا أخوت الدين
و ألغة و الثقافة و الفكر .