عبثا بين حقائق الليل وغفران السماء واللحظة المسنيرة بوجه أميرتي أسميتها أو خبأتها أو أعدت نطق الأبجدية حتى أجيد عزف الجرح كما أحياه بين أقلامي أسقط بين منتهى البحر وحجر أبيض بين وجوه تملؤ أرضي أمد يدي على حائط ممزق أسمي شطر الماء بلون الروح أو الورد أكتب عن الحب عن تفاصيل متروكة على جلدي هي الوشم يعتريني الأن ورد طفلتي كل المنى أعلنت العرافة هذي يدي وهذا الخيط البائن من هنا سأنام على وجعي ألثم شعرها بالصدق الغاءر كما جرحي أو هي بعيدا عن شمس الصيف الغربة ياحبيبة الروح ولون الملح هذا السمك المقدد هذه الترانيم على مرمى بيتك أدق بجرحي على صمتي أضحك كيف لهذا البربري القمحي أن يعانق وجه الشمس ليلة أسرائه وكتب على أبيض الماء أني احبك لن أستحي ان أعلن للعسس والقوافل والأعراب البائدة أني أحبك أني أتوهج للعرق للعرس لكائنات الحلم أوليس محرابك عتقا لأحلامي على مرمى حقول الليل وبيادر الصيف اهفو بكفي أمشط شعرك أنسدل كليل أراه بيني وبين احلامي طيفك الجوري وجه الطفلة وكل العبق والبخور رائحة الحناء وزغاريد النساء وأنتي ألم اقسم بين كنائس الصوفية أني أنا المرهون على عتبات أسمك قلبي قربان جلدي قربان ماتبقى مني قربان على مذبح المحراب ألم تعلمي البربري كيف يبكي أو يخط بيمناه أسما الورد والروح والبلسم الأخير رسائلك موصودة مرصودة بالعنبر ووجه طفل لاتمسكي ظلي أو أسحبيني من غطائي أنت الحلم المصادر بين القبائل هنا لامفر من مزق الكلام هنا لامفر من طعم الماء ولون الأرض المغشاة بصباحاتك ناديت بين القبائل وبين الراحلين لمواطن الملح حبيبتي نوارة الروح شهقة عبوري هناك أولستي أنتي ن علم البربري كيف يسير حافي الكفين يعبر المراحل والأتربة يعانقك كل مساء أو يسكن طيفك الشفاف رسائلك خصلة الشعر وحبك الخالد أتذوقك أو أعيد لموتي حياتها كم أحبك أيكفي أن يكون البحر والطوفان وجد الأولين أسما ورسما للورد كم أحبك ولن أنتهي مادام المطر يبلغ السماء والبحر ومنتهى الرحلة أحبك فوق القبائل والأعراف أحبك فأنتظريني هذات المساء
لصاحب مساءات عمري عبثا بين حقائق الليل وغفران السماء واللحظة المسنيرة بوجه أميرتي أسميتها أو خبأتها أو أعدت نطق الأبجدية حتى أجيد عزف الجرح كما أحياه بين أقلامي أسقط بين منتهى البحر وحجر أبيض بين وجوه تملؤ أرضي أمد يدي على حائط ممزق أسمي شطر الماء بلون الروح أو الورد أكتب عن الحب عن تفاصيل متروكة على جلدي هي الوشم يعتريني الأن ورد طفلتي كل المنى أعلنت العرافة هذي يدي وهذا الخيط البائن من هنا سأنام على وجعي ألثم شعرها بالصدق الغاءر كما جرحي أو هي بعيدا عن شمس الصيف الغربة ياحبيبة الروح ولون الملح هذا السمك المقدد هذه الترانيم على مرمى بيتك أدق بجرحي على صمتي أضحك كيف لهذا البربري القمحي أن يعانق وجه الشمس ليلة أسرائه وكتب على أبيض الماء أني احبك لن أستحي ان أعلن للعسس والقوافل والأعراب البائدة أني أحبك أني أتوهج للعرق للعرس لكائنات الحلم أوليس محرابك عتقا لأحلامي على مرمى حقول الليل وبيادر الصيف اهفو بكفي أمشط شعرك أنسدل كليل أراه بيني وبين احلامي طيفك الجوري وجه الطفلة وكل العبق والبخور رائحة الحناء وزغاريد النساء وأنتي ألم اقسم بين كنائس الصوفية أني أنا المرهون على عتبات أسمك قلبي قربان جلدي قربان ماتبقى مني قربان على مذبح المحراب ألم تعلمي البربري كيف يبكي أو يخط بيمناه أسما الورد والروح والبلسم الأخير رسائلك موصودة مرصودة بالعنبر ووجه طفل لاتمسكي ظلي أو أسحبيني من غطائي أنت الحلم المصادر بين القبائل هنا لامفر من مزق الكلام هنا لامفر من طعم الماء ولون الأرض المغشاة بصباحاتك ناديت بين القبائل وبين الراحلين لمواطن الملح حبيبتي نوارة الروح شهقة عبوري هناك أولستي أنتي ن علم البربري كيف يسير حافي الكفين يعبر المراحل والأتربة يعانقك كل مساء أو يسكن طيفك الشفاف رسائلك خصلة الشعر وحبك الخالد أتذوقك أو أعيد لموتي حياتها كم أحبك أيكفي أن يكون البحر والطوفان وجد الأولين أسما ورسما للورد كم أحبك ولن أنتهي مادام المطر يبلغ السماء والبحر ومنتهى الرحلة أحبك فوق القبائل والأعراف أحبك فأنتظريني هذات المساء
كم أحبك أيكفي أن يكون البحر والطوفان وجد الأولين أسما ورسما للورد كم أحبك ولن أنتهي مادام المطر يبلغ السماء والبحر ومنتهى الرحلة
أحبك فوق القبائل والأعراف أحبك فأنتظريني هذات المساء
لم اكن اعلم ان العشق فوق كل كلمات العتاب ...أحبك يا سيده النساء فهل لك ان تتنازلي قليلا لتكتبي ولو سطراً ...... أن يعبروا بي من القبيلة إلى المدينة مثلك أن يهربوا من ..... تسقط كل الأعراف و تقع كل ...... سأكتب لك ما ببالي فانتظريني
