هل المهم أي يكون الإنسان ناجحاً ... بقلمي الحزين

حطيست1

:: عضو مُتميز ::
أحباب اللمة
بسم الله الرحمن الرحيم


إخواني ، أخواتي أعضاء و مشرفي منتدى اللمة الجزائرية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة وبعد

إن الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغـفره ، و نعــوذ بالله من شـــرور أنفـسنا و من

سيـئات أعمالـنا،من يهده الله فلا مضــل له ، و من يضلل فلا هادي له ، و أشـهد ان لا

إلـه إلا الله و حـده لا شـريك له ،
و أن محمدا عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و

أصحابه و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أما
بعد

من البديهي أن الإنسان لا يصل إلى حديقة النجاح من دون أن يمر بمحطّات التعب ،

و
الفشل و اليأس وصاحبالإرادة القوية لا يطيل الوقوف عند هذه المحطّات ...

ولكل منا رؤيته الخاصة والتي تختلف عن آراء الآخرين حول مفهموم

النجاح
وماهية النجاح إلى أنها فيالأخير تصب إلى نتيجة ومفهوم واحد يكون مفهوما

واحدا وواضحاً للجميع ..
والنجاح بمفهومه كونه ضد الفشل ، ويكون النجآح في عدة

جوانب منها التعليمي و
التجاري وغيرها من الأمور الأخرى ويأتي الإختلاف هنا

حسب نوع أهدافنا ... والنجاح مطلب كل الناس
فهو تحقيق لأحلامنا ويكون النجاح

باستغلال طاقة الشخص في تحقيق ما يوده و يريده و يسعى إليه ومن
أساسيات

النجاح
هو التعلم من الماضي والإستفادة منه من خلال درس تجارب فشلنا فيها وكررنا

فشلنا
فيها ، وكذلك التغلب على عاداتنا السلبية و الكثير الكثير من الأسباب و الأمور

التي تقود بنا إلى
النجاح ...

لكنني اليوم أرى العديد من الناس يحققون نجاحات باهرة وخيالية إن لم أبالغ بوصفها

هكذا ولكن
عند درس هذه النجاحات لا نرى جهدا لتحقيق كل ذلكـ ، ولا نرى أيضاً أي

سبباً يبين
ويُظهِر حقيقة هذا النجاح ، فحقيقة الأمر أن هذا النجاح أتى بطريقة مخالفة

تماماً ، طرق معروفة تختلف
باختلاف ميادين ومجالات هذه النجاحات وفيها العديد من

الأعمال اللاشرعية كاللجوء إلى الغش ومخالفة
القوانين المكر و الخداع و التحايل و

الأعمال اللا أخلاقية وأمو، تكون إيجابية وقانونية بالنسبة لهذا
الناجح ، فمهما كانت

الطريقة التي وصل بها وحقق بها أهدافه وجعل من نفسه إنساناً ناجحا لا تهمه الطرق

التي إستعملها ولا تهمه
أيضاً كل الدروب التـي مر بها ، فهو في بداية الأمر كآن

مركّزاً على النجاح وهاهو
الآن وصل إلى مراده ومبتغاه وحقق أهدافه ، متجاهلاً

متناسياً كيف ومن أين كل هذا ...



أسئلة نقاشية :

كيف ترى هذه الطائفة من النآس ؟

ماهي الدوافع للجوء إلى كذا الطرق السيئة بغية النجاح ؟

كلمة حرة لكم












 
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
اكيد مهم جداان يكون الانسان ناجح لكن أي نجاح هو المقصود النجاح الدنيوي ام الفلاح الاخروي؟؟
ثم ماهي معايير النجاح الدنيوي؟؟؟ لان الاخروي بين ديينا معالمه وهدانا اليه والى سبله
تبقى المشكلة من هو الناجح في نظرنا ؟؟؟
الكسب المادي ام الرصيد الاخلاقي ام التحصيل الديني ام ماذا؟؟؟؟
ان الناجح في نظري من احبه ربه واحبه خلقه وكان ذو اثر في الحياة اذ غيابه يشكل حلقة مفقودة
اما الذيتساوى وجوده مع عدمه او من كان وراء الظل قابعا لايعد ناجحا حتى لو ملك مال قارون وسحر سليمان وعلم علماء الارض كلهم
هؤلاء الذين تتحدث عنهم اسميهم متسلقين بالصدفة يطفون على سطح المجتمع بدليل ان مايقفون عليه من نجاح هش يسقط بسهولة
لو تتبعت سيرة مثلا نجوم السينما والغناء فاغلبهم متسلقين لهرم الشهرة ومدعين النجاح مع هبة اعلامية تجدهم في اسفل درجات السلم.
لم لان مابني على باطل هوباطل

خلاصة الكلام نعم مهم ان يكون الانسان ناجحا لكن الاهم مانوع النجاح وكيفية الوصول اليه

واحب ان اشير الى ان موضوعك ناجح ومهم وطرحه سلس مناسب جدا
أشكرك على الفكرة وعلى طريقة الطرح وأنت كما عودتنا تأسر ولست الأسير
دمت بخير
بارك الله فيك أخي
لي عودة ان شاء الله متى رأيت بعض الردود
 
بصراحة ليس مهما ان يكون الانسان ناجح
بطرق غير شرعية ، وليس عيبا ان يفشل لان الفشل
بداية النجاح
المهم عندي ان يكون الانسان انسانا
مشكور على الطرح اخي
 
للأسف صارت هذه الطائفة هي الغالبة على المجتمع ومن لا يتبعهم يعد غبيا في نظرهم....والمؤسف أكثر أن الشباب الذي يسعى لأن يكون نفسه يتأثر بمسيرة هؤلاء وإن أظهر شرفا ونزاهة جعلوه أضحوكة يتغامزون عليها والمؤسف أن هذا الشاب سرعان مايغير مبدأه كي تتلاءم وعقلية العصر وكي ينظرون له نظرة رضا...وليصبح في نظر[ قصار النظر]....الداهية...المتفوق..الذكي...ويحوز على إعجابهم ورضاهم
للأسف من ينجرون وراء هكذا نجاح ويطبقون قواعدهم الفاشلة دنيا وأخرة أكثر ممن يعترفون به...
نسأل الله العفو والعافية وأن يغننا من حلاله عن حرامه...ويجعل الدنيا أخر همنا ورضا الله أكبر مطمعنا
شكرا أسير للموضوع وللفكرة الطرح المميز....
 
السلام عليكمـ ورحمة الله
شكراً لمروركمـ ولي عودة
إلى ردودكمـ إن شآء الله
 
شكراا على الموضوع اخ اسير
الإيمان والعمل الصالح

هما أعظم الأسباب للوصول الى النجاح


وحيث اننا نلاحظ الكثير من الناس يسعون بكل جهد وتعب وشقاء ليصلوا الى قمة النجاح ولكن للاسف يواجههم الفشل ولكن.... يعيدون ويحاولون مرة ومرة....الى ان يصلو ا الى هدفهم ..
اما آ خرون لا يتحركوا ولا يعملو ا ولا يفعلون شيئا

لكن... يوجد فى أي مكان وفي كل زمان أفراد يعملون للوصول الى الأهداف العامة، بطرق تختلف ... ويتبعون السبل غير الشرعيــــة، ويعرفون تماما أنها غير شرعية . .... ولكن المهم هو الوصول الى النجاح وتحقيق الرغبة...حيث انهم لم يقوموا او يفعلوا شيئا
وعندما تسالهم يجيبوا بانهم تعبوا و وصلوا وحققوا و...و...و....

وخلاصة القول وهي ان ابواب النجاح ليست مفتوحة امام الناس بالتساوي ولكن تختلف الطرق والوسائل للوصول اليه

نسال الله ان يحفظنا ويجعل لنا من فضله ابوابا من النجاحات المزدهرة بافعال الخير والحلال

شكراااا مرة ثانية على الطرح الجميل والموضوع الرااائع

تقبل مروري




 
اولا احب ان اشكرك قلمك واقول انه ليس قلم حزين
وانما هو قلم واعي لما يقول مدرك...وهذا ما نحتاجه ان نكون مدركين الي حقيقة نجحاتنا وكيف السبيل اليهاوما هي معايرها بالنسبة لك واحد فينا لا يكفي ان يكون هناك نجاح الاهم برأي النجاح الادوم والافضل هو الذي يبني علي اسس سليمة تجعل من النجاح ثمرة جهد وجهيد بعدها فقط ندرك النجاح واكيد لايكون هذا الا بعد اخفاق وسقوط ان صح التعبير فالاشياء تعرف باضدادها اذا اخفقتـ هذا يعني اني علي طريق سليم فالسقوط بالنسبة لي يعني العودة وبقوة ولا يعني التراجع
وعليه وبغض النظر عن كل شئ النجاح احساس تقول كيف
اقول ان الانسان الذي ينجح بغير جهد فانه وفي قررات نفسه يدرك ذالك واكيد هو يعلم انه ليس ناجح
غريب ومع ذالك نتعمد علي ان لا نعرف الحقيقة
جميل طرحك اخي
اسعد قلمي التواجد بين زواياه لكي يبدي اعجابه بما سطرتم
واصل ولا تفاصل فأنت علي طريق النجاح الصحيح
لكـ كل الود
 
شكرا على المرور الجميل

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
اكيد مهم جداان يكون الانسان ناجح لكن أي نجاح هو المقصود النجاح الدنيوي ام الفلاح الاخروي؟؟
ثم ماهي معايير النجاح الدنيوي؟؟؟ لان الاخروي بين ديينا معالمه وهدانا اليه والى سبله
تبقى المشكلة من هو الناجح في نظرنا ؟؟؟
الكسب المادي ام الرصيد الاخلاقي ام التحصيل الديني ام ماذا؟؟؟؟
ان الناجح في نظري من احبه ربه واحبه خلقه وكان ذو اثر في الحياة اذ غيابه يشكل حلقة مفقودة
اما الذيتساوى وجوده مع عدمه او من كان وراء الظل قابعا لايعد ناجحا حتى لو ملك مال قارون وسحر سليمان وعلم علماء الارض كلهم
هؤلاء الذين تتحدث عنهم اسميهم متسلقين بالصدفة يطفون على سطح المجتمع بدليل ان مايقفون عليه من نجاح هش يسقط بسهولة
لو تتبعت سيرة مثلا نجوم السينما والغناء فاغلبهم متسلقين لهرم الشهرة ومدعين النجاح مع هبة اعلامية تجدهم في اسفل درجات السلم.
لم لان مابني على باطل هوباطل

خلاصة الكلام نعم مهم ان يكون الانسان ناجحا لكن الاهم مانوع النجاح وكيفية الوصول اليه

واحب ان اشير الى ان موضوعك ناجح ومهم وطرحه سلس مناسب جدا
أشكرك على الفكرة وعلى طريقة الطرح وأنت كما عودتنا تأسر ولست الأسير
دمت بخير
بارك الله فيك أخي
لي عودة ان شاء الله متى رأيت بعض الردود

شكرا أخيتي على مروركـ الجميل ..
كلامكـ جميل و مترابط . . أجدت القول عن المشاهير ففعلا ما بني على باطل هو باطل في حد ذاته و لكن يا أخيتي هذه نظرة الشريف و العفيف و الرافض للأساليب الملتوية للمسألة , تبقى نظرة المعني بالامر هي الغامضة لدي .. أصحيح من أجل شيىء مادي يزول مع الوقت و الايام . . يختفي و يتلاشا بنفس السرعة و زواله كلي أن يستحوذ عليه ليجعل منه صورة تعكس له فشلا في الحقيقة ..و كما قلت في أول كلامك غاب عنهم مبدا النجاح المتكامل بربط المسببات بالاسباب فلا يكون الا نجاحا خاويا . . ما أريد قوله بأنه بطريقة ما نحن او هي فئة منا من جعل منهم في القمة بيد أنه في الاصل في الحظيظ . . كيف لا و نحن نجعل من كل جديدهم نجاحا سواء بضرب من الاستغلال و توظيف جهلنا بامور في خدمة صالحهم . . جعلوا منا أحد تلك الدرجات في دربهم الخاص
لا يعتبر نجاح تلك الشلة من الناس نجاحا و هذا أمر لا يختلف عليه اثنان من منبرنا هذا. . و لكن صارت عقولنا لا تميز صلاح هذا من ذلك فأضحى نجاحهم نجاحا رغم افتقاره للكثير من الاساسيات .



 
آخر تعديل:
اسعدني مرورك

بصراحة ليس مهما ان يكون الانسان ناجح
بطرق غير شرعية ، وليس عيبا ان يفشل لان الفشل
بداية النجاح
المهم عندي ان يكون الانسان انسانا
مشكور على الطرح اخي

شكرا للإدلاء برأيكـ الصريح . .
و لكن يا أخي انت أخذت و اشدت بالاصل مع فساد الفرع . . ليس هذا انسانا فالمعنى خلف الانسان ادراك واسع لقوانين العالم المعروف و كذلك لمناهج المعرفة .. فنحن نعيش حياة سلبية محدودة في ظل هؤلاء و قد جعل للنجاح نتائج جذرية اصيلة لان من اعظم انشغالاتنا الفردية هو النجاح بعد الجهاد في سبيل العيش فنحن نسمو فوق النزاعات الفطرية التلقائية و الاستجابات الانعكاسية للغرائز الى المستوى الذي تتخذ فيه الحياة شكل الارادة و العقل . . و بصدد تطور الانسان المتمدن و النخبة من البشر في مجتمع متمدن يتميزون بتحررهم تحررا متفاوت الدرجات من التقاليد و القوى الدافعة العمياء
لا يخول لنا هذا ان نيتعد عن جوهر النجاح . . فان قلنا انسان فهذا ينفي كلامك الاول و ان ركزنا على الكلام الاول فاننا ننفي دون شك انسانية الانسان اخذا بالكرامة و الرفعة مرورا بالحرية الى حقل السلوك الرفيع
 
شكراً على المرور الجميل

للأسف صارت هذه الطائفة هي الغالبة على المجتمع ومن لا يتبعهم يعد غبيا في نظرهم....والمؤسف أكثر أن الشباب الذي يسعى لأن يكون نفسه يتأثر بمسيرة هؤلاء وإن أظهر شرفا ونزاهة جعلوه أضحوكة يتغامزون عليها والمؤسف أن هذا الشاب سرعان مايغير مبدأه كي تتلاءم وعقلية العصر وكي ينظرون له نظرة رضا...وليصبح في نظر[ قصار النظر]....الداهية...المتفوق..الذكي...ويحوز على إعجابهم ورضاهم
للأسف من ينجرون وراء هكذا نجاح ويطبقون قواعدهم الفاشلة دنيا وأخرة أكثر ممن يعترفون به...
نسأل الله العفو والعافية وأن يغننا من حلاله عن حرامه...ويجعل الدنيا أخر همنا ورضا الله أكبر مطمعنا
شكرا أسير للموضوع وللفكرة الطرح المميز....

أسعدني مروركـ الجميل أخيتي
حقيقة مرة أختي ، أضفت نقطة التأثر لتكمل سابق كلآمي
والتي تستحق دخولاً في نقآش جديد إلا أنكـ ركّزتِ التأثر في إطار مجتمعنا
أصبح الفرد يهمه نظرة المجتمع إليه ، سواء حقق نجاحه عفّة أم بأسلوب ملتوي
دون الأخذ بعين الإعتبآر شخصيته الشخصية ، فصارت تنهال عليه النجاحات من كل زاوية ، ليس لهدف النجاح الشخصي وإنما النجاح في عيون المجتمع وهذا شيء جميل إذا أخذنا درباً سليماً خالياً من الشبهات
صار فينا فساد جوهري مبدئي ...
 
شكراً لإضافتك


وخلاصة القول وهي ان ابواب النجاح ليست مفتوحة امام الناس بالتساوي ولكن تختلف الطرق والوسائل للوصول اليه


جزيل الشكر لكـ أخيتي
هنا وفي هذا الإطار يمكنني أن أنفي المقولة التي تقول : الغاية تبرر الوسيلة
ليس لي أن أضيف أي شيء على خلاصتكـ فيكمن السر خلف كل نجاح الوسيلة
لذا علينا إختيار الطريق الأنسب و الأمثل تفاديا منا للوقوع في شركـ السلبية



 
تشكرين أخيتي

اولا احب ان اشكرك قلمك واقول انه ليس قلم حزين
وانما هو قلم واعي لما يقول مدرك...وهذا ما نحتاجه ان نكون مدركين الي حقيقة نجحاتنا وكيف السبيل اليهاوما هي معايرها بالنسبة لك واحد فينا لا يكفي ان يكون هناك نجاح الاهم برأي النجاح الادوم والافضل هو الذي يبني علي اسس سليمة تجعل من النجاح ثمرة جهد وجهيد بعدها فقط ندرك النجاح واكيد لايكون هذا الا بعد اخفاق وسقوط ان صح التعبير فالاشياء تعرف باضدادها اذا اخفقتـ هذا يعني اني علي طريق سليم فالسقوط بالنسبة لي يعني العودة وبقوة ولا يعني التراجع
وعليه وبغض النظر عن كل شئ النجاح احساس تقول كيف
اقول ان الانسان الذي ينجح بغير جهد فانه وفي قررات نفسه يدرك ذالك واكيد هو يعلم انه ليس ناجح
غريب ومع ذالك نتعمد علي ان لا نعرف الحقيقة
جميل طرحك اخي
اسعد قلمي التواجد بين زواياه لكي يبدي اعجابه بما سطرتم
واصل ولا تفاصل فأنت علي طريق النجاح الصحيح
لكـ كل الود

شكراً أختي على المرور وشكراً ذكر بعض من معايير النجاح حوصلتها سابقاً
في قولي الأخذ من التجارب وتبقى تلكـ الفئة غير المرغوب فيها تسبب لي صداعاً
ومازادني ألماً تواجدها وانتشارها بكثرة حتى أني تهت بحثاً عن السر خلف نجاحات هؤلاء العقيمة فقط عرفت بأنها سائرة وقابلة للزوال .
شكراً على الإطراء و الإضافة القيمة

 
وعليكم السلام والرحمة والإكرام.بادئ ذي بدأ أستسمحك لأثني على لقبك فلقد راقني للغاية.....
وعودة لما طرحت أخيي....
كيف ترى هذه الطائفة من النآس ؟
بالنسبة لي هذه الطائفة لا تبالي لا بالأعراف ولا بالقوانين...وهي كما نقول انتهازية ومقتنصة للفرص....لكنها لغة العصر يا اخيي....لا أخفيك أنني أحيانا أغبط مثل هؤلاء القوم لما لهم من امتيازات ووووو ولكن حين يعود رشدي لمحله تجد ضميري يصفعني وبشدة ليقول لي تفطني فليس كل ما يلمع ذهبا.ولا تظني ان السعادة ستصيب مثل هؤلاء بل الشقاء وفقط...فأحمد الله على نعمة القناعة........
ماهي الدوافع للجوء إلى كذا الطرق السيئة بغية النجاح ؟
ممممم أظنها دوافع مادية بحتة...فالواقع الذي نحياه لا يترك إنسانا في شأنه...وكذلك الغيرة المطلقة والحسد المرضي كلها دوافع تدفع ببعضنا دفعا نحو انتهاج أي سبيل المهم استشعار طعم النجاح...ولكن هيهات هيهات...فلن نستشعر هذا الإحساس مالم نسلك أسلم الطرق......سلمت أخيي.... تحياتي....
 
تشكرن أخيتي :)

وعليكم السلام والرحمة والإكرام.بادئ ذي بدأ أستسمحك لأثني على لقبك فلقد راقني للغاية.....

وعودة لما طرحت أخيي....

كيف ترى هذه الطائفة من النآس ؟
بالنسبة لي هذه الطائفة لا تبالي لا بالأعراف ولا بالقوانين...وهي كما نقول انتهازية ومقتنصة للفرص....لكنها لغة العصر يا اخيي....لا أخفيك أنني أحيانا أغبط مثل هؤلاء القوم لما لهم من امتيازات ووووو ولكن حين يعود رشدي لمحله تجد ضميري يصفعني وبشدة ليقول لي تفطني فليس كل ما يلمع ذهبا.ولا تظني ان السعادة ستصيب مثل هؤلاء بل الشقاء وفقط...فأحمد الله على نعمة القناعة........





ماهي الدوافع للجوء إلى كذا الطرق السيئة بغية النجاح ؟

ممممم أظنها دوافع مادية بحتة...فالواقع الذي نحياه لا يترك إنسانا في شأنه...وكذلك الغيرة المطلقة والحسد المرضي كلها دوافع تدفع ببعضنا دفعا نحو انتهاج أي سبيل المهم استشعار طعم النجاح...ولكن هيهات هيهات...فلن نستشعر هذا الإحساس مالم نسلك أسلم الطرق......سلمت أخيي.... تحياتي....





شكرا أخيتي على الإطراء انا أجسد لقبي و هو يجسدني ..
عودة للاشكالية .
نظرتكـ سليمة في حق هئلاء اخيتي كل رجائي أن تزول أو لست أدري أالزمن كفيل بإزالتها أم تستدعي منّا عملا مكثفا للإطاحة بهؤلاء ..ظاهر مظاهر النجاح أيامنا و صرنا لا نرى غير نجاحات هؤلات على الساحة ..
 
آخر تعديل:
1-la cause c'est le manque de ssabre+aljacha3 wattama3
2-annajah all7akiki c avec Dieu soub7anou et lwaldin le reste c une pouciere de vie;;;;;;;;;;;;;;;;;ssssalam
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom