التفاعل
			0
		
	
		
			الجوائز
			66
		
	- تاريخ التسجيل
 - 27 جويلية 2008
 
- المشاركات
 - 507
 
- آخر نشاط
 
- تاريخ الميلاد
 - 5 جانفي 1980
 
			غالبا وليس احيانا يصدم المرء ويقف ضمن حدود الدهشة والجنون امام تصرفات  اشخاص كان ولازال يؤمن بعدم اقترافهم افعالا لا تدخل في حدود المعقول وخاصة اذا كانون من الاقربين ..وهذا لانهم يقفون تحت زجاج مزخرف بالخلق والخلق -بظم الخاء- وهذا لانه يوحي عكس ذلك تماما .فتلك الوجوه البريئةتخفي خلف تلك البراءة اعمالا قد تصيب المتطلع عليها بخيبة امل كبيرة وكذا عدم الاثقة في كل من حوله من الجنسين .وفي هذا الصدد استذكرني احد الامثال الشعبية المتداولة في مجتمعنا وان كان باللغة الدارجة حيث يقول مفاده -الوجه الزين والفعل المشين-فعدم توافق الخلق -بظم  حرف الخاء- اضحى علامة مسجلة يستحق صاحبها تزكية من ايزو علامة الجوودة العالمية للخداع والمكر والضحك على ذقون الابسطاء 
وانا اتهم الجميع صراحة وانما الاشخاص الذين يخادعون الله ورسوله وما يخادعون الا انفسهم واختم كلامي الذي حتما لم يعجب اصحاب هته الصفة لعلها تجد اذن صاغية -ليس المهم ان تكون جميلا ولكن الاهم ان تكون مهما
				
			وانا اتهم الجميع صراحة وانما الاشخاص الذين يخادعون الله ورسوله وما يخادعون الا انفسهم واختم كلامي الذي حتما لم يعجب اصحاب هته الصفة لعلها تجد اذن صاغية -ليس المهم ان تكون جميلا ولكن الاهم ان تكون مهما