بسم الله الرحمن الرحيم
شباب طموحين، قدّروا أنفسهم واحترموا ذواتهم وقدراتهم، فلم يلقوا بالاً للتفاهات التي يلقيها عليهم أقرانهم، ففكروا وصنعوا وعملوا، ثم أنجزوا وحققوا ووصلوا إلى ما حلموا به وأكثر مما حلموا به.
استغلوا عالم الإنترنت الصغير، فاستهدفوا العالم الحقيقي الكبير، فما لبثوا أن انتقلوا من عالم يعيش فيه الملايين إلى عالم لا يعيش فيه إلا أصحاب الملايين.
عندما بدؤوا بإنشاء مواقعهم لم يكونوا عباقرة يضرب بهم المثل، وإنما كانوا مثلي ومثلك مجرد شباب عاديين، ولكن ضُرب بهم المثل عندما قدّروا أنفسهم واستغلوا قدراتهم وكافحوا لأجل إنجاح أفكارهم، فنالوا جزاء ما عملوا.
بكل بساطة كانت خطتهم:
1- فكِّر عكس الآخرين
2- لا تستحقر أفكارك
3- استغل قدراتك وإمكانياتك
4- اعمل بسرعة
5- طوِّر وتقدم بذكاء
لا أظن أن هناك من سيفكر بصعوبة هذه الخطة، ولكن لن ينجح فيها إلا من يطبقها باحترافية وذكاء يكتسبهما من الإطلاع المتواصل والعمل الجاد.
في هذا الموضوع كتبت عن 40 شاباً وصلوا إلى قائمة المليونيرات بواسطة الإنترنت، أعمارهم لا تزيد عن 30 عاماً، استغلوا التقنية وسخروها لأجلهم وجعلوا الإنترنت مركزاً لهم لتحقيق أهدافهم وتنفيذ أفكارهم.
لم تكتب هنا لمجرد الكتابة، ولكن لأن القراءة عن شباب ناجحين في سني وسنك تعطي دافعاً قوياً للشاب بأن بإمكانه النجاح كما حدث مع هؤلاء، وتدفعه نحو الانطلاق في بناء الذات والكفاح لأجل النجاح وتحقيق الأهداف والأحلام.
لذلك دعونا نبدأ على بركة الله:
أخيراً ..
إن معظم هؤلاء الشباب لم يبدؤوا برأس مال كبير، وإنما كانت بداياتهم بسيطة ورأس مالها لا يتعدى إمكانيات الشاب العادي، وكانت بداية استهدافهم للزوار لا تتعدى قائمة الأصدقاء والمعارف.
لم يبخل أي من هؤلاء على موقعه ولم يذخر جهداً لديه وإنما جعل معظم طاقته في الموقع، لأنه جعل هدفه الرئيسي هو أن يصل موقعه إلى العالمية ويحقق نجاحات يحلم بها الكثيرين.
هل ما زلت يا صديقي لم تفكر في بناء موقعك الخاص المميز؟
من يعلم فقد نجد اسمك مكتوباً في القائمة الجديدة لأصحاب الملايين !!
إلى اللقاء.
شباب طموحين، قدّروا أنفسهم واحترموا ذواتهم وقدراتهم، فلم يلقوا بالاً للتفاهات التي يلقيها عليهم أقرانهم، ففكروا وصنعوا وعملوا، ثم أنجزوا وحققوا ووصلوا إلى ما حلموا به وأكثر مما حلموا به.
استغلوا عالم الإنترنت الصغير، فاستهدفوا العالم الحقيقي الكبير، فما لبثوا أن انتقلوا من عالم يعيش فيه الملايين إلى عالم لا يعيش فيه إلا أصحاب الملايين.
عندما بدؤوا بإنشاء مواقعهم لم يكونوا عباقرة يضرب بهم المثل، وإنما كانوا مثلي ومثلك مجرد شباب عاديين، ولكن ضُرب بهم المثل عندما قدّروا أنفسهم واستغلوا قدراتهم وكافحوا لأجل إنجاح أفكارهم، فنالوا جزاء ما عملوا.
بكل بساطة كانت خطتهم:
1- فكِّر عكس الآخرين
2- لا تستحقر أفكارك
3- استغل قدراتك وإمكانياتك
4- اعمل بسرعة
5- طوِّر وتقدم بذكاء
لا أظن أن هناك من سيفكر بصعوبة هذه الخطة، ولكن لن ينجح فيها إلا من يطبقها باحترافية وذكاء يكتسبهما من الإطلاع المتواصل والعمل الجاد.
في هذا الموضوع كتبت عن 40 شاباً وصلوا إلى قائمة المليونيرات بواسطة الإنترنت، أعمارهم لا تزيد عن 30 عاماً، استغلوا التقنية وسخروها لأجلهم وجعلوا الإنترنت مركزاً لهم لتحقيق أهدافهم وتنفيذ أفكارهم.
لم تكتب هنا لمجرد الكتابة، ولكن لأن القراءة عن شباب ناجحين في سني وسنك تعطي دافعاً قوياً للشاب بأن بإمكانه النجاح كما حدث مع هؤلاء، وتدفعه نحو الانطلاق في بناء الذات والكفاح لأجل النجاح وتحقيق الأهداف والأحلام.
لذلك دعونا نبدأ على بركة الله:








































أخيراً ..
إن معظم هؤلاء الشباب لم يبدؤوا برأس مال كبير، وإنما كانت بداياتهم بسيطة ورأس مالها لا يتعدى إمكانيات الشاب العادي، وكانت بداية استهدافهم للزوار لا تتعدى قائمة الأصدقاء والمعارف.
لم يبخل أي من هؤلاء على موقعه ولم يذخر جهداً لديه وإنما جعل معظم طاقته في الموقع، لأنه جعل هدفه الرئيسي هو أن يصل موقعه إلى العالمية ويحقق نجاحات يحلم بها الكثيرين.
هل ما زلت يا صديقي لم تفكر في بناء موقعك الخاص المميز؟
من يعلم فقد نجد اسمك مكتوباً في القائمة الجديدة لأصحاب الملايين !!
إلى اللقاء.