مظاهر لا تسر الناظرين .. !! أكتب مظهرا لم يعجبك !

عالي الحمدي

:: عضو مُتميز ::
أحباب اللمة
مظاهر لا تسر الناظرين .. !! أكتب مظهرا لم يعجبك !

عادة ما تدل المظاهر على المخابر .. فما تخفيه القلوب تبديه زلات الألسن
وحركات العيون .. وفي أحيان أخرى تكون المظاهر خداعة .. لكن المتفق
عليه بين الجميع أن هناك سلوكيات وتصرفات ممقوتة .. تدل على نقص في
الوعي التربوي والحس والذوق الجمالي لدى فئة من الناس ..

...............................................


من هذا الباب أحببت أن يشاركني الأعضاء الأفاضل في رصد جملة من المظاهر
المخالفة للآداب الرفيعة .. ولـلأخلاق الفاضلة .. وللأعراف الطيبة الحسنة .. من أجل
الرقي بمعاملاتنا وتصرفاتنا وما يتناسب وديننا الحنيف .


................................................


زارني قريب لنا .. حيث أتى من أقصى المدينة يسعى .. ليس لقومه ولكن لأمر يهمه ..
لا علينا ، وما أن مكث ربع ساعة حتى أصبحت الغرفة لا تطاق برائحة المسك والياسمين ..
ذلك أن صاحبنا لم ينزع جواربه الجورية التي تفوح بروائح عطرية تنعش الروح
وتخرجها إلى بارئها ..

.................................................

والأخرى جاءت تمشي على استحياء .. تلبس حجابا عجابا .. أعلى رأس مغطى ..
وما أسفله إلى غاية القدمين سروال ضيق عصر الأعضاء عصرا .. فخنقها فأخرج
كل عضلة صغيرة كانت أم كبيرة .. فكان منظرا لا يسر قريبا .. يعصر ألما وأسفا
على فرض رب العالمين ..

..................................................


هذان منظران .. وأحوالنا لا تخفى عن عين كل بصير .. مناظر لا تسر في مساجدنا ..

وفي جامعاتنا .. وفي أسواقنا .. وفي طرقاتنا .. وفي متنزهاتنا .. وعلى شواطئ بحارنا ..

وفي تجمعاتنا .. وفي منتدياتنا .. والله المستعان .


أنيروا بصائرنا بما جادت به أياديكم .. وما شاهدته ولاحظته بصائركم ..

وتلقفته أسماعكم .. عسى أن نعرف فنجتنب فرحم الله امرئ أهدى إلينا عيوبنا ..

كما قال الفاروق سيدنا عمر رضي الله عنه ..


تحياتي لكم بالعافية في الدارين .


بقلم / ج . عالي الحمدي
صباحا / 12 /11/10 .
 
والأخرى جاءت تمشي على استحياء .. تلبس حجابا عجابا .. أعلى رأس مغطى ..
وما أسفله إلى غاية القدمين سروال ضيق عصر الأعضاء عصرا .. فخنقها فأخرج
كل عضلة صغيرة كانت أم كبيرة .. فكان منظرا لا يسر قريبا .. يعصر ألما وأسفا
على فرض رب العالمين ..


للاسف اخي هذا ما نعيشه في واقعنا المر

بارك الله فيك اخي الكريم

موضوعك عجبني فنقلته
 
الصراحة انا المظهر اللي نبقى متوحدة الخالق فيه
كي نشوف ام وابنتها يمشيو في طريق وتلقى البنت كانها رايحة لحفلة وامها تمشي بجانبها وتفتخر
اين هي الامهات؟؟؟
ربي يهدينا ويهدي امتنا
 
والأخرى جاءت تمشي على استحياء .. تلبس حجابا عجابا .. أعلى رأس مغطى ..
وما أسفله إلى غاية القدمين سروال ضيق عصر الأعضاء عصرا .. فخنقها فأخرج
كل عضلة صغيرة كانت أم كبيرة .. فكان منظرا لا يسر قريبا .. يعصر ألما وأسفا
على فرض رب العالمين ..

للاسف اخي هذا ما نعيشه في واقعنا المر

بارك الله فيك اخي الكريم

موضوعك عجبني فنقلته
شكرا لك على المرور الكريم

ما اعجبك من وصف في الحقيقة هو غالب حجاب طايوان كما يسمى .. والحق انه ليس بحجاب ؟
ما ذا حجب بل أظهر ما كان خفيا لو ترك على طبيعته الاولى

شكرا لك مرة اخرى.
 
الصراحة انا المظهر اللي نبقى متوحدة الخالق فيه
كي نشوف ام وابنتها يمشيو في طريق وتلقى البنت كانها رايحة لحفلة وامها تمشي بجانبها وتفتخر
اين هي الامهات؟؟؟
ربي يهدينا ويهدي امتنا


الله يهدينا ويهديهم ..

اختي هذيك الام راهي تعرض فيها على الغاشي ..

وامبعدا كي يعلقوا ليجان .. اللي فارغين الشغل يقلولهم وعلاه ؟؟

الحقيقة اشكون اللي ابدا بالمشكل ؟؟

شكرا لك على المرور الطيب " عفاف "
 
راك اتصلي والامام يرتل

والتلفونات هذا يصوني هذا ايزيد

واش انقلك ربي يهدي ما خلق

وزيد واش من رنه واش من صونايه

غير الشابة والشاب والجان والجانه
اللي ما يتسموش

شكرا لك .

 
الصراحة انا المظهر اللي نبقى متوحدة الخالق فيه
كي نشوف ام وابنتها يمشيو في طريق وتلقى البنت كانها رايحة لحفلة وامها تمشي بجانبها وتفتخر
اين هي الامهات؟؟؟
ربي يهدينا ويهدي امتنا

السلام عليكم

ذكرني كلامك عقيقة بقصة مررت بها وهي
لما كنت ادرس درس خصوصي في الفرنسية في ولاية غليزان
كانو معنا بنات منهم المتحجبة ومنهم .........

كانت هناك ام تصرخ وتقول أين هو الاسلام ؟ واين هو الحياة { يعني
مصدومة من لبس البنات الفاضح وبعد لحظات خرجت بنت بشعر طويل
ولبس والله متقدر تشوف فيه وقالت لها { هيا امي راني كملت الدرس }

سبحان الله
لا تعليق صراحة

اشكرك اخي علي الموضوع

تحياتي
 
توقيع يونس الصديق
راك اتصلي والامام يرتل

والتلفونات هذا يصوني هذا ايزيد

واش انقلك ربي يهدي ما خلق

وزيد واش من رنه واش من صونايه

غير الشابة والشاب والجان والجانه
اللي ما يتسموش

شكرا لك .


شكرا لك

ظاهرة البورتابل في المساجد ظاهرة كارثية والله المستعان.
 
أنا أول منظر ما عجبنيش كي شفت حبيبي مع بنت أخرى قريب ما هبلت
 
أنا أول منظر ما عجبنيش كي شفت حبيبي مع بنت أخرى قريب ما هبلت

واش انقلك اللي يمد قلبو بلا ضمانات يجالوا اكمثر من هكذا

قادر حتى ان يعاديه ويهجروا

ربي يهدينا ويبصرنا.
 
في دهاليز العالم وفي جنبات كل مجتمع من المجتمعات الإسلامية ألوان كثيرة ومتعددة من المظاهر السلبية التي ترسم صورة غير لائقة عن المجتمع، والكلام عن هذهِ المظاهر بشكل مفصل لايمكن حصره في مقال واحد وربما يحتاج إلى كتاب أو مجلد، ولكن توجد في مجتمعاتنا العربية والأسلامية على وجه الخصوص مظاهر سلبية سوف نسلط الضوء على بعضاً منها بقدر المستطاع نظراً لأهميتها.
فقد تتعدد هذهِ المظاهر وتتغير بشكل أو بأخر حسب طبيعة كل مجتمع وعاداته، وتتفاوت سلبياتها من مكان إلى أخر حسب البيئة وطبيعة الحياة وبحسب تقدّّّم وتخلّف كل مجتمع، كما أن الفرد يعتبر صورة طبق الأصل لمجتمعه وأسرته التي ينتمي إليها، لذلك نجد نشوء هذهِ المظاهر السلبية من واقع مكتسب يكسبه الفرد من مجتمعه وبيئته التي ترعرع فيها، مما يجعل متغيرات الواقع الذي يعيش فيه يصطدم مع مجتمع آخر يتقدم عليه حضاريا.
ومع متغيرات الزمن الحالي في العالم ودخول عصر التكنلوجية والمعرفة والكلام هنا عن - المظاهر السلبية – أصبح من الملح على كل مجتمع الإلتفات إلى تلك المتغيرات التي يجب أن نواكبها بمزيد من الحرص والتفهم حتى لا نبقى نصنف ضمن العالم المتخلف وفي مؤخرة الركب كما هو الحال عليه الآن.
ولنا أن نتكلم عن بعض هذهِ المظاهر وفقاً لما نراه من الفائدة في طرحها ومناقشتها
- الكسل والراحة والتسكع في الطرقات والجلوس مع الأصدقاء في المجالس والديوانيات لفترات طويلة ومتعددة دون فائدة تذكر أصبحت سمة لمجتمعاتنا العربية والإسلامية في وقت يعاني منه الكثير من ضعف الحالة الإقتصادية السيئة التي القت بضلالها على مجتمعاتنا وعلى العالم بشكل عام، وفي وقت نعاني فيه من ضعف القابلية على التعليم والمعرفة من قبل الكثير من الأفراد الذين يكتفون بمستوى تعليمي منخفض لايرقى لمستوى المعرفة والتطور الحاصل في العالم اليوم مع نسبة البطالة التي ترتفع شيئاً فشيئاً مع مرور الوقت، ونفس الكلام ينطبق على بعض المجتمعات الغربية ولكن ما يميز تلك المجتمعات الآخرى قدرتها على تجاوز هذهِ الأزمات بكثير من التفكير والفاعلية من خلال إبتكار أساليب الربح وتوسيع الحالة الأقتصادية والمعرفية بشكل أفضل.
- ظاهرة التركيز على العادات الإجتماعية التي لاتتماشى مع هذا العصر وهنا لا نقصد «الأنسلاخ من المجتمع والتخلي عنا عاداته وتقاليده» ولكن في المجمل توجد بعض العادات يتشبث بها الكثير من الناس أعتماداً على موروث سابق لا يتناسب مع مكتسبات العصر الحاضر وهنا نستطيع أن نضرب مثلاً مناسباً وهو الخوف من التغيير والحساسية منه حتى في الأشياء الشخصية فضلاً عن التغيير على مستوى الأسرة والمجتمع والأمة.
- ظاهرة قديمة وغريبة بعض الشيء منتشرة في الجامعات والمدارس والمرافق العامة وهي الكتابة على الجدران والأبواب في صورة خادشة للحياء، هذهِ الظاهرة التي كانت في السابق في المرافق العامة والمدارس نجدها اليوم جليّة في الجامعات والكليات التي من المفترض أن تحوي طلاب على مستوى راقي من التفكير و أنتشار هذهِ الظاهرة في الجامعات والكليات وبعض المستشفيات على وجه الخصوص للتعبير عن ما يجول في خواطرهم من عواطف وخواطر غرامية واللفاظ بذيئة غير لائقة لمجتمع مسلم يفترض منه الإلتزام بالتعاليم الدينية والأسلامية.
- التسوّق وهوس الشراء وصرف المال ظاهرة سلوكية تتنامى في مجتمعاتنا بشكل صارخ مما حدى بالكثير إلى أعتباره مرض نفسي يعاني منه الإنسان وخصوصاً عند شريحة كبيرة من النساء والشباب في التنقل بين المحلات التجارية والأسواق الشعبية مما أصبح هاجساً يستحوذ على كثير من مجتمعاتنا في أعتبار أنّ التسوق يعطي الإنسان راحة نفسية ويوفر له النقص الذي يحتاجه مما يجعل الأشياء التي يقتنيها الفرد العربي تتكدس لديه ولا يستخدمها وفق الحاجات المطلوبة والأوقات المحددة لها.........
وما خفي كان أعظم...........وأعوذ بالله أن أذكركم بما سردته وأنساه
مرة أخرى يجود قلمك بأرقى المواضيع ................بارك الله فيك
 
بارك الله فيك حبيبي عالي

لن أعلق لكن أطلب منك السفر معي بهذين الموضوعين

وهذا ليس إعلان عنهما لكنه جواب ولعله يقنع من يمر أو ينفعه




 
آخر تعديل:
شكرا على الموضوع الرائع.وكاين عباد وراني شاكة بلي عباد يسبوا نورمال كانهم دارو حاجة شابة وللا يفوت حذاك واحد ويبزق حاشاكم والله حوايج يخليوك تقزز
 
في دهاليز العالم وفي جنبات كل مجتمع من المجتمعات الإسلامية ألوان كثيرة ومتعددة من المظاهر السلبية التي ترسم صورة غير لائقة عن المجتمع، والكلام عن هذهِ المظاهر بشكل مفصل لايمكن حصره في مقال واحد وربما يحتاج إلى كتاب أو مجلد، ولكن توجد في مجتمعاتنا العربية والأسلامية على وجه الخصوص مظاهر سلبية سوف نسلط الضوء على بعضاً منها بقدر المستطاع نظراً لأهميتها.
فقد تتعدد هذهِ المظاهر وتتغير بشكل أو بأخر حسب طبيعة كل مجتمع وعاداته، وتتفاوت سلبياتها من مكان إلى أخر حسب البيئة وطبيعة الحياة وبحسب تقدّّّم وتخلّف كل مجتمع، كما أن الفرد يعتبر صورة طبق الأصل لمجتمعه وأسرته التي ينتمي إليها، لذلك نجد نشوء هذهِ المظاهر السلبية من واقع مكتسب يكسبه الفرد من مجتمعه وبيئته التي ترعرع فيها، مما يجعل متغيرات الواقع الذي يعيش فيه يصطدم مع مجتمع آخر يتقدم عليه حضاريا.
ومع متغيرات الزمن الحالي في العالم ودخول عصر التكنولوجية والمعرفة والكلام هنا عن - المظاهر السلبية – أصبح من الملح على كل مجتمع الإلتفات إلى تلك المتغيرات التي يجب أن نواكبها بمزيد من الحرص والتفهم حتى لا نبقى نصنف ضمن العالم المتخلف وفي مؤخرة الركب كما هو الحال عليه الآن.
ولنا أن نتكلم عن بعض هذهِ المظاهر وفقاً لما نراه من الفائدة في طرحها ومناقشتها
- الكسل والراحة والتسكع في الطرقات والجلوس مع الأصدقاء في المجالس والديوانيات لفترات طويلة ومتعددة دون فائدة تذكر أصبحت سمة لمجتمعاتنا العربية والإسلامية في وقت يعاني منه الكثير من ضعف الحالة الإقتصادية السيئة التي القت بضلالها على مجتمعاتنا وعلى العالم بشكل عام، وفي وقت نعاني فيه من ضعف القابلية على التعليم والمعرفة من قبل الكثير من الأفراد الذين يكتفون بمستوى تعليمي منخفض لايرقى لمستوى المعرفة والتطور الحاصل في العالم اليوم مع نسبة البطالة التي ترتفع شيئاً فشيئاً مع مرور الوقت، ونفس الكلام ينطبق على بعض المجتمعات الغربية ولكن ما يميز تلك المجتمعات الآخرى قدرتها على تجاوز هذهِ الأزمات بكثير من التفكير والفاعلية من خلال إبتكار أساليب الربح وتوسيع الحالة الأقتصادية والمعرفية بشكل أفضل.
- ظاهرة التركيز على العادات الإجتماعية التي لاتتماشى مع هذا العصر وهنا لا نقصد «الأنسلاخ من المجتمع والتخلي عنا عاداته وتقاليده» ولكن في المجمل توجد بعض العادات يتشبث بها الكثير من الناس أعتماداً على موروث سابق لا يتناسب مع مكتسبات العصر الحاضر وهنا نستطيع أن نضرب مثلاً مناسباً وهو الخوف من التغيير والحساسية منه حتى في الأشياء الشخصية فضلاً عن التغيير على مستوى الأسرة والمجتمع والأمة.
- ظاهرة قديمة وغريبة بعض الشيء منتشرة في الجامعات والمدارس والمرافق العامة وهي الكتابة على الجدران والأبواب في صورة خادشة للحياء، هذهِ الظاهرة التي كانت في السابق في المرافق العامة والمدارس نجدها اليوم جليّة في الجامعات والكليات التي من المفترض أن تحوي طلاب على مستوى راقي من التفكير و أنتشار هذهِ الظاهرة في الجامعات والكليات وبعض المستشفيات على وجه الخصوص للتعبير عن ما يجول في خواطرهم من عواطف وخواطر غرامية واللفاظ بذيئة غير لائقة لمجتمع مسلم يفترض منه الإلتزام بالتعاليم الدينية والأسلامية.
- التسوّق وهوس الشراء وصرف المال ظاهرة سلوكية تتنامى في مجتمعاتنا بشكل صارخ مما حدى بالكثير إلى أعتباره مرض نفسي يعاني منه الإنسان وخصوصاً عند شريحة كبيرة من النساء والشباب في التنقل بين المحلات التجارية والأسواق الشعبية مما أصبح هاجساً يستحوذ على كثير من مجتمعاتنا في أعتبار أنّ التسوق يعطي الإنسان راحة نفسية ويوفر له النقص الذي يحتاجه مما يجعل الأشياء التي يقتنيها الفرد العربي تتكدس لديه ولا يستخدمها وفق الحاجات المطلوبة والأوقات المحددة لها.........
وما خفي كان أعظم...........وأعوذ بالله أن أذكركم بما سردته وأنساه
مرة أخرى يجود قلمك بأرقى المواضيع ................بارك الله فيك

شكرا لك على المرور .. وبورك فيك .. على المداخلة القيمة والمطولة والتي تستحق ان تكون موضوعا
مستقلا .

وألخص مداخلتك في النقاط التالية حتى اذا ما مر احدهم من هنا مرور الكرام قرأ هذه الكليمات.

1- الكسل والراحة والتسكع في الطرقات والجلوس مع الأصدقاء في المجالس والديوانيات لفترات طويلة ومتعددة دون فائدة تذكر .

2- ظاهرة التركيز على العادات الإجتماعية التي لاتتماشى مع هذا العصر والتشبث بها. وكأنها دين.

3- الكتابة على الجدران والأبواب في صورة خادشة للحياء، في الجامعات والكليات ..

4- التسوّق وهوس الشراء وصرف المال خبط عشواء .. من قبل الكثير من النساء والشباب المراهق.

بالتوفيق .. وصح صيامك .. وتستاهلي تقييم على المداخلة.
 
آخر تعديل:
بارك الله فيك حبيبي عالي

لن أعلق لكن أطلب منك السفر معي بهذين الموضوعين

وهذا ليس إعلان عنهما لكنه جواب ولعله يقنع من يمر أو ينفعه





وفيك بارك اخي محمد الفاضل ..

ومن عيوني راح اسافر معاكم .. والله يجيب الخير ..

مع السلامة.
 
شكرا على الموضوع الرائع.

وكاين عباد وراني شاكة بلي عباد يسبوا نورمال كانهم دارو حاجة شابة .

وللا يفوت حذاك واحد ويبزق حاشاكم والله حوايج يخليوك تقزز

والشكر لك موصول .. على المرور الطيب والمساهمة في اثراء الموضوع بظاهرتين منفرتين هما :

1- السب واللعن جهارا نهارا دون حياء في الشوارع والاماكن العامة والحافلات دون ادنى احترام لأحد.

2- البصاق في الطرقات والاماكن العامة .. ومن وراء مقاعد السيارات الى الخلف ..

الله يصلح الاحوال .. وصح صيامك .
 
العزة بالإثم
خلق مجرم وظالم ومستبد ولا يعبر عن أخلاق حسنة
عاصفة تقصف مجتمعاتنا خاصة الجزائرية منها
الإستعلاء والتفاخر بالأخطاء أمام الناس وظلمهم
باحتقارهم وشتمهم...
في المقابل لو يقابل أحد الأجهزة الأمنية ولو كان أبسطها وزنا
لتراه مثل الدمية لا يستطيع فكـ عقدة لسانه.
نتمنى أن تتقوا الله فهو وحده الكبير
وهو وحده من يستطيع حكم كل البشر
وما أنتم إلا بشر فاستحوا
وقوموا للأخلاق بتطبيق جميل
بارك الله فيكم
الله يحفظكم كلكم

 
بارك الله فيك اخي عالي....كعادتك لا تأتي الا وانت حامل معك باقة من الابداع...
اعجبتني الفكرة و ساكتب مشهد او مشهدين


في إحدا المرات اتصلت فتاة بزميل لي...."العلاقة بينهما واضحة دون ان اطيل الكلام"...تحدث معها قليلا فاعطته يتحدث الى فتاة صغير ذات 3سنوات .... و هو ما زاد بشاعة المنظر..حيث ان الفتاة الصغيرة قبل ان يتم الحديث معها قالت له اعطيني قبلة .. فقبلها في الهاتف فماذا قلت الفتاة الصغيرة ؟؟..." دخت "
فداخت معها مشاعري و حياتي و عقلي ..كيف لصبية في سنها تقول هذا
يعني هذا يدل على انها تتعلم من اختها او احدى البنات التي بقربها ...يعني دون ان اتهم احد فكيف لها ان تتعلم هذا دون ان تسمعه.....؟؟؟

---------------------------

في احدى اسام الصيف في الجامعة .... ذهبنا في رحلة مع الطلاب و كان معنا طالبات....في محطات الرحلة كانت احدى المحطات هي البحر....و مع وصولنا اليه مباشرة تعجبنا الى امر فتاة كانت في اول الرحلة ترتدي لباس شبه محترم..(يعني مع العصرنة التي يدعونها)....و عند وصولها للبحر..نزعت الخمار و رفعت من سروالها الى ما فوق ركبتها...و رفعت و انزلت .....المهم لا ادري ما اقول في مثل هذا...
هل هي كانت خجولة فقط ...ام انها كانت محبوسة ...او انها كانت تنتظر فقط الوصول للبحر..رغم انه لم يسمح بدخول احد اليه.......اين غابت التربية و الاخلاق ...اين غاب مفهوم الطالب هو شمعة لمستقبل ....على ما اراه اليوم بصفتي طابا جامعيا، الطالب صار هو و التلمي بالمتوسطة شيء واحد....يعني طبعا يوجد من خلاف هذا الكلام


و مشاهد اخرى تقشعر لها الابدان و تخلت عن الاخلاق و عن الاحترام للنفس قبل الغير ....

تقبل مروري المتواضع اخي عالي و شكرا مرة اخرى على الموضوع

تحياتي
 
لقد أشرت أنت في أحد المواضيع.............لا تكتفو بقول شكرا والرحيل.....بل ساهمو في إثراء الموضوع بما لديكم من معلومات قيمة.............أنا لا أفهم والآن تمنعني من فعل ذلك .............يبدو أن ردود بالقرآن نحيا غير مرغوب فيها على صفحاتك .............
 
آخر تعديل:
الصراحة انا المظهر اللي نبقى متوحدة الخالق فيه

كي نشوف ام وابنتها يمشيو في طريق وتلقى البنت كانها رايحة لحفلة وامها تمشي بجانبها وتفتخر
اين هي الامهات؟؟؟
ربي يهدينا ويهدي امتنا

صدقت، فهذه الظاهرة فعلا موجودة، لكن الأدهى من ذلك أن تجد الأب الذي يفترض أنه حامي الحمى يمشي وبناته تتبخترن أمامه بكل ما شف وضاق :o_o: :o_o: :o_o:، وربما تجده ينتقد بنات غيره عل لباسهن غير المحتشم :cra_zy: :cra_zy: :cra_zy:
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom