التفاعل
1.5K
الجوائز
2.2K
- تاريخ التسجيل
- 7 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 10,511
- آخر نشاط
- الجنس
- ذكر
- الأوسمة
- 1
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أدخل لهذا الصرح الجميل بين اخوتي و اخواتي
بين أحبتي و أحبائي بين كل نفس مطمئنة و نفس المحاسن
آملا أن أكتب شيئا هنا على هذه الصفحة البيضاء و أتمنى ان يعجبكم
لنبدأ :
*************************************************
كنت أسبح و أجري و أمشي على تلال اللمة الجزائرية ذات يوم تاهئا بين الأغصان و الأجشار ... طبعا اللمة مكاني المفضل كنت أزرع كل محبة و كل فائدة و كل روعة في كل قسم من الأقسام و في كل مكان أعطي معلومة و في كل نفس أزرع روحا جديدة تغلفها مفاتن الطيبة و الأمل و الكرم حقيقة وجدت نفسي في عائلتي الثانية العائلة التي أحبتتها و أحبتي بصدق ... لم أجد مثلها حتى ان بعد فراق عائلتي هذه أستطيع أن أقول لكم بأنني أتألم أو بمعنى آخر لا أقاوم ما يؤلمني ....
....
بينما أنا تائه في هذا الصرح الجميل خاوي من الأمل و خاوي من بصيص الذكرى
ليس لي صديق و ليس لي رسالة و ليس لي ذكرى كنت فقط كالتائه فقط أجري هنا و هناك لست أدري ماهو القدر أو ماذا يعني القدر ....
كنت أرفع قلمي بين الحين و الآخر أرشقه في ورقة الأوساخ و تارة أخرى أرشقه في الورقة السحرية أكتب ما يجعلني أكتب
أكتب أمورا و أكتب أفكارا و أكتب حتى يملآ الجمال نفسي و أتفرغ من كل الهموم المتراااكمة ... أكتب حتى تكتب دموعي معي ... فأحيانا نفسي تحتار في أمري و أكتفي من الكتابة
*******************
ذات يوم وضعت مشاركة جميلة في منتدى الصور أعجب بها الجميع أعجب بها كل من رآها .. حقيقة أنا أعجبت بها لأنها حصرية تلك المشاركة ... لكن هناك نفوس لم تشاركني مشاركتي بالإهتمام المعهود بالإهتمام المناسب .... و بينما أنا أسبح كالعادة في اللمة حتى تأتيني رسالة خاصة أجهل مرسلها ....
راودتني نفسي و راودني ضميري في وقت متأخر من الليل تأتيني رسالة خاصة فماذا فيها يا رب ؟
******
النفس الأمارة بالسوء تقول لي اضغط : annuler
و ضميري الجميل و البريئ يقول لي اضعط : ok
فتحتها بعد صراع بين النفس و الضمير
لأجدها سااااحرة و جميلة تلك الرسالة تقول لي :
و كانت من بنت
و بذلك كنت كأي بشر يشكر فيرد الجميل لأقول :
غدا و بينما أنا أفتح اللمة أجد نفس العضوية تبعث الرسالة
بصيغة أخرى و بموضوع آخر و ببصيص آخر
و طالت قصتي مع هذه العضوية لتتطور أكثر فأكثر
لتصبح اليوم أكثر فأكثر لتتطور أكثر فأكثر
مع القدر و مع المناسبات و مع كل شيئ
و أنا الآن أعيش ** القصة الناجحة تماما **
و الآن أتوجه إلى أجمل صرح : اللمة :
بالشكر الذي جمعني بهذا الطرف
أتوجه بالشكر للجميع و أتوجه بشكري إلى لمتي العزيزة اللمة التي لن أنساها
اصبح هذا القسم الملاذ الوحيد لي الذي أستطيع أن أوقع فيه ما يترجمه لي إحساسي
و أصبحت أتلقى و أتلقى و أتلقى المزيد من تلك الرسائل الساحرة
إلى يومنا هذا ...
ادعوا لي بما تؤمره أنفسكم ....
فتقبلوا قصتي بكل رحابة صدر
و اتمنى انني كنت خفيف الظل عليكم
أدخل لهذا الصرح الجميل بين اخوتي و اخواتي
بين أحبتي و أحبائي بين كل نفس مطمئنة و نفس المحاسن
آملا أن أكتب شيئا هنا على هذه الصفحة البيضاء و أتمنى ان يعجبكم
لنبدأ :
*************************************************
كنت أسبح و أجري و أمشي على تلال اللمة الجزائرية ذات يوم تاهئا بين الأغصان و الأجشار ... طبعا اللمة مكاني المفضل كنت أزرع كل محبة و كل فائدة و كل روعة في كل قسم من الأقسام و في كل مكان أعطي معلومة و في كل نفس أزرع روحا جديدة تغلفها مفاتن الطيبة و الأمل و الكرم حقيقة وجدت نفسي في عائلتي الثانية العائلة التي أحبتتها و أحبتي بصدق ... لم أجد مثلها حتى ان بعد فراق عائلتي هذه أستطيع أن أقول لكم بأنني أتألم أو بمعنى آخر لا أقاوم ما يؤلمني ....
....
بينما أنا تائه في هذا الصرح الجميل خاوي من الأمل و خاوي من بصيص الذكرى
ليس لي صديق و ليس لي رسالة و ليس لي ذكرى كنت فقط كالتائه فقط أجري هنا و هناك لست أدري ماهو القدر أو ماذا يعني القدر ....
كنت أرفع قلمي بين الحين و الآخر أرشقه في ورقة الأوساخ و تارة أخرى أرشقه في الورقة السحرية أكتب ما يجعلني أكتب
أكتب أمورا و أكتب أفكارا و أكتب حتى يملآ الجمال نفسي و أتفرغ من كل الهموم المتراااكمة ... أكتب حتى تكتب دموعي معي ... فأحيانا نفسي تحتار في أمري و أكتفي من الكتابة
*******************
ذات يوم وضعت مشاركة جميلة في منتدى الصور أعجب بها الجميع أعجب بها كل من رآها .. حقيقة أنا أعجبت بها لأنها حصرية تلك المشاركة ... لكن هناك نفوس لم تشاركني مشاركتي بالإهتمام المعهود بالإهتمام المناسب .... و بينما أنا أسبح كالعادة في اللمة حتى تأتيني رسالة خاصة أجهل مرسلها ....
راودتني نفسي و راودني ضميري في وقت متأخر من الليل تأتيني رسالة خاصة فماذا فيها يا رب ؟
******
النفس الأمارة بالسوء تقول لي اضغط : annuler
و ضميري الجميل و البريئ يقول لي اضعط : ok
فتحتها بعد صراع بين النفس و الضمير
لأجدها سااااحرة و جميلة تلك الرسالة تقول لي :
نعم بالذات هذه هي الرسالةشكرا لك جزيل الشكر مشاركتك كانت جميلة اخي الكريم ... عودنا بالجديد و لك مني تحية
و كانت من بنت
و بذلك كنت كأي بشر يشكر فيرد الجميل لأقول :
غلقت حسابي في اللمة لأتوجه إلى النوووووومعفوا ... لا شكر على واجب
غدا و بينما أنا أفتح اللمة أجد نفس العضوية تبعث الرسالة
بصيغة أخرى و بموضوع آخر و ببصيص آخر
و طالت قصتي مع هذه العضوية لتتطور أكثر فأكثر
لتصبح اليوم أكثر فأكثر لتتطور أكثر فأكثر
مع القدر و مع المناسبات و مع كل شيئ
و أنا الآن أعيش ** القصة الناجحة تماما **
و الآن أتوجه إلى أجمل صرح : اللمة :
بالشكر الذي جمعني بهذا الطرف
أتوجه بالشكر للجميع و أتوجه بشكري إلى لمتي العزيزة اللمة التي لن أنساها
اصبح هذا القسم الملاذ الوحيد لي الذي أستطيع أن أوقع فيه ما يترجمه لي إحساسي
و أصبحت أتلقى و أتلقى و أتلقى المزيد من تلك الرسائل الساحرة
إلى يومنا هذا ...
ادعوا لي بما تؤمره أنفسكم ....
فتقبلوا قصتي بكل رحابة صدر
و اتمنى انني كنت خفيف الظل عليكم
كتب هذا يوم : 01 جوان 2011
12:53 زوالا
12:53 زوالا
سلالالالالالالالام .....
:re_gards:
:re_gards:
آخر تعديل: