طائر العنقاء في الشعر العربي

ابو عبدالله

:: عضو مُشارك ::
طائر العنقاء في الشعر العربي
تقول العرب: انها طائر معروف الاسم مجهول الجسم ويسمونها

العنقاء الُمغرِب .
يقول الجاحظ:الامم كلها تضرب مثلا بالعنقاء للشيء الذي يسمع به ولايرى
ومن ذلك قول ابي نؤاس:

وما خبزه الا كعنقاء مغرب ٍ
يصور في بسط الملوك لها المثل
يحدث عنها الناس من غير رؤيةٍ
سوى صورة ما ان تمرُّ ولا تُحل

وان العرب اذا خسرت شيء وبطلانه تقول :
حلقت به عنقاء مغرب او طارت به عنقاء مغرب

- ويقال ان هذا الطائر وصف بكلمة مغرب لبعده عن الناس وقال الخليل بن احمد:
يقال لها عنقاء لان في عنقها طوق ابيض اللون
والصوفية يكنون عن الهيولى بالعنقاء.
وتعتبر العنقاء من المستحيلات الثلاثة وهي:
الغول والعنقاء والخل الوفي .
وقال بعض العرب :
الجود والغول والعنقاء ثالثة
اسماء اشياء لم توجد ولم تكنِ

ومهما يكن من امرها فهي مجرد اسطورة حِيكت حولها الحكايات
ولعل كتاب الف ليلة وليلة من اهم الكتب التي اشارت اليها.
 
صدقت في كلامك...شكرا على الموضوع المميز
 
صدقت في كلامك...شكرا على الموضوع المميز


شكراً على المرور


20090228160553.jpg
 

شكرا اخي الكريم على هذا الموضوع ....

سأضيف بعض المعلومات .....



طائر العنقاء

phoenix - bird





شبيه الريح... وش باقي
ابي أعرف
متى تسكن رياحك
وابي أعرف
غرورك هو متى يطلق سراحك
و ابي أعرف
متى تعصف
متى تعطف
متى تنزف جراحك
و ابي أعرف
إذا باقي في بحرك موج اكسر فيه مجدافي
و ابي أعرف
إذا باقي في همك هم ماشالته أكتافي
و ابي أعرف
إذا باقي في هالدنيا حزن ما مرني و استوطن أطرافي
و ابي أعرف
إذا باقي من المعجز في هالدنيا
سوى العنقاء
و الا الغول
و الا خلك الوافي
بقايا زيف أشواقي
سما أمطار أحداقي







Nuremberg_chronicles_f_104r_2.png


images

images

Z

images

Z
images


images


images


images

images


images

images


images


images


images




التحميل

( يرجى التحقق من الكتاب لم اقراه بعد )








العَنْقَاء أو العَنْقَاء المُغْرِبُ أو عَنْقَاءُ مُغْرِبِ أصل التسمية

ورد في لسان العرب: والعَنْقاء: طائر ضخم ليس بالعُقاب... وقيل: سمِّيت عَنْقاء لأَنه كان في عُنُقها بياض كالطوق، وقال كراع: العَنْقاء فيما يزعمون طائر يكون عند مغرب الشمس، وقال الزجّاج: العَنْقاءُ المُغْرِبُ طائر لم يره أَحد... (قال) أَبو عبيد: من أَمثال العرب طارت بهم العَنْقاءُ المُغْرِبُ، ولم يفسره. قال ابن الكلبي: كان لأهل الرّس نبيٌّ يقال له حنظلة بن صَفْوان، وكان بأَرضهم جبل يقال له دَمْخ، مصعده في السماء مِيلٌ، فكان يَنْتابُهُ طائرة كأَعظم ما يكون، لها عنق طويل من أَحسن الطير، فيها من كل لون، وكانت تقع مُنْقَضَّةً فكانت تنقضُّ على الطير فتأْكلها، فجاعت وانْقَضَّت على صبيِّ فذهبت به، فسميت عَنْقاءَ مُغْرباً، لأَنها تَغْرُب بكل ما أَخذته، ثم انْقَضَّت على جارية تَرعْرَعَت وضمتها إلى جناحين لها صغيرين سوى جناحيها الكبيرين، ثم طارت بها، فشكوا ذلك إلى نبيهم، فدعا عليها فسلط الله عليها آفةً فهلكت، فضربتها العرب مثلاً في أَشْعارها، ويقال: أَلْوَتْ به العَنْقاءُ المُغْرِبُ (أي طارت به)، وطارت به العَنْقاءُ.[1]

وفي كتاب العين: والعَنْقاءُ: طائِرٌ لم يَبْقَ في أيدي الناس من صِفتها غيرُ اسمِها. ويقالُ بل سُمِّيَتْ به لبياضٍ في عُنقِها كالطَّوق.[2]

وفي معجم الأمثال والحكم: حَلَّقَتْ بِهِ عَنْقَاءُ مُغْرِبٌ: (مَثَل) يضرب لما يئس منه... العَنْقَاء: طائر عظيم معروف الاسم مجهول الجسم، وأغرب: أي صار غريباً، وإنما وُصِف هذا الطائر بالمُغْرِب لبعده عن الناس، ولم يؤنثُوا صفته لأن العنقاء اسمٌ يقع على الذكر والأنثى كالدابة والحية، ويقال: عَنْقَاءُ مُغْرِبٌ على الصفة ومُغْرِبِ على الإضافة...[3] طاَرتْ بِهِمِ الْعَنْقَاءُ: قال الخليل: سميت عنقاء لأنه كان في عُنُقها بياض كالطَّوْق، ويقال: لطولٍ في عنقها، قال ابن الكلبي: كان لأهل الرس نبي يقال له: حَنْظَلة بن صَفْوَان، وكان بأرضهم جبل يقال له دَمْخ مَصْعَدُه في السماء مِيل، وكانت تَنْتَابُه طائرة كأعظم ما يكون لها عنق طويل، من أحسن الطير، فيها من كل لون، وكانت تَقَعُ منتصبة، فكانت تكون على ذلك الجبل تنقَضُّ على الطير فتأكله، فجاعت ذاتَ يوم وأَعْوَزَتِ الطير فانقضَّتْ على صبي فذهبت به، فسميت: ”عَنْقَاء مُغْرِب” بأنها تغرب كل ما أخذته ثم إنها انقضَّتْ على جارية فضَمَّتها إلى جناحين لها صغيرين ثم طارت بها، فشكَوْا ذلك إلى نبيهم، فقال: اللهم خُذْهَا، واقْطَعْ نَسْلَها، وسَلطْ عليها آفة، فأصابتها صاعقة فاحترقت، فضربتها العربُ مَثَلاً في أشعارها.[3]

وفي مفردات اللغة: وعَنْقَاءُ مُغْرِبٌ وُصِفَ بذلك لأنهُ يقالُ كان طَيراً تَنَأوَلَ جَارِيَةً فأغْرَبِ بها، يقالُ عَنْقَاءُ مُغْرِبٌ وعَنْقَاءُ مُغْرِبِ بالإضافَةِ.[4]

وردت أيضا في أشعار العرب، فقال بعضهم:[1]
ولوْ لا سُلَيْمَانُ الأَمِيرُ لحَلَّقَتْ به، مِن عِتاقِ الطيْرِ، عَنْقاءُ مُغْرِبُ

وقال آخر:[1]
ولو لا سلَيْمَانُ الخَلِيفَةُ، حَلَّقَتْ به، من يد الحَجّاج، عَنْقاءُ مُغْرِبُ

وقال آخر:[1]
إِذا اسْتُبْهِلَتْ أَو فَضَّها العَبْدُ، حَلَّقَتْ بسَرْبك، يوْم الوِرْدِ، عَنْقاءُ مُغْرِب

وقال آخر:[2][3]
إذا ما ابنُ عبدِ اللَّهِ خَلَّى مكانه فقَدْ حَلَّقَتْ بالجُودِ عَنْقاءُ مُغْرِبُ

وقال الهذلي:[5]
فلو أنّ أُمّي لم تلدْني لحلَّقتْ بِيَ المُغْرِبُ العنقاءُ عند أخِي كلْبِ

وقال آخر:[6]
الجود والغول والعنقاء ثالثة أسماء أشياء فلم توجد ولم تكن

ترجمها اليونانيون إلى فينكس (مع التحريف القليل لتقابل كلمة فينكس وتعني نوعا معينا من النخيل)، وبعض الروايات اليونانية ترجع أصل تسمية الطائر الأسطوري إلى مدينة يونانية أخذ المصريون عنها تلك الأسطورة.



(أو الفينيق في الترجمات الحرفية الحديثة)، هي طائر خيالي ورد ذكرها في قصص مغامرات السندباد وقصص ألف ليلة وليلة، وكذلك في الأساطير العربية القديمة.

يمتاز هذا الطائر بالجمال والقوة، وفي معظم القصص أنه عندما يموت يحترق ويصبح رمادا ويخرج من الرماد طائر عنقاء جديد.

 
توقيع Moha le sage
شكرا اخي الكريم على هذا الموضوع ....


سأضيف بعض المعلومات .....



طائر العنقاء

phoenix - bird




شبيه الريح... وش باقي
ابي أعرف
متى تسكن رياحك
وابي أعرف
غرورك هو متى يطلق سراحك
و ابي أعرف
متى تعصف
متى تعطف
متى تنزف جراحك
و ابي أعرف
إذا باقي في بحرك موج اكسر فيه مجدافي
و ابي أعرف
إذا باقي في همك هم ماشالته أكتافي
و ابي أعرف
إذا باقي في هالدنيا حزن ما مرني و استوطن أطرافي
و ابي أعرف
إذا باقي من المعجز في هالدنيا
سوى العنقاء
و الا الغول
و الا خلك الوافي
بقايا زيف أشواقي
سما أمطار أحداقي






Nuremberg_chronicles_f_104r_2.png

images

images

Z

images

Z
images

images

images

images

images

images

images

images

images

images






( يرجى التحقق من الكتاب لم اقراه بعد )








العَنْقَاء أو العَنْقَاء المُغْرِبُ أو عَنْقَاءُ مُغْرِبِ أصل التسمية​

ورد في لسان العرب: والعَنْقاء: طائر ضخم ليس بالعُقاب... وقيل: سمِّيت عَنْقاء لأَنه كان في عُنُقها بياض كالطوق، وقال كراع: العَنْقاء فيما يزعمون طائر يكون عند مغرب الشمس، وقال الزجّاج: العَنْقاءُ المُغْرِبُ طائر لم يره أَحد... (قال) أَبو عبيد: من أَمثال العرب طارت بهم العَنْقاءُ المُغْرِبُ، ولم يفسره. قال ابن الكلبي: كان لأهل الرّس نبيٌّ يقال له حنظلة بن صَفْوان، وكان بأَرضهم جبل يقال له دَمْخ، مصعده في السماء مِيلٌ، فكان يَنْتابُهُ طائرة كأَعظم ما يكون، لها عنق طويل من أَحسن الطير، فيها من كل لون، وكانت تقع مُنْقَضَّةً فكانت تنقضُّ على الطير فتأْكلها، فجاعت وانْقَضَّت على صبيِّ فذهبت به، فسميت عَنْقاءَ مُغْرباً، لأَنها تَغْرُب بكل ما أَخذته، ثم انْقَضَّت على جارية تَرعْرَعَت وضمتها إلى جناحين لها صغيرين سوى جناحيها الكبيرين، ثم طارت بها، فشكوا ذلك إلى نبيهم، فدعا عليها فسلط الله عليها آفةً فهلكت، فضربتها العرب مثلاً في أَشْعارها، ويقال: أَلْوَتْ به العَنْقاءُ المُغْرِبُ (أي طارت به)، وطارت به العَنْقاءُ.[1]​

وفي كتاب العين: والعَنْقاءُ: طائِرٌ لم يَبْقَ في أيدي الناس من صِفتها غيرُ اسمِها. ويقالُ بل سُمِّيَتْ به لبياضٍ في عُنقِها كالطَّوق.[2]​

وفي معجم الأمثال والحكم: حَلَّقَتْ بِهِ عَنْقَاءُ مُغْرِبٌ: (مَثَل) يضرب لما يئس منه... العَنْقَاء: طائر عظيم معروف الاسم مجهول الجسم، وأغرب: أي صار غريباً، وإنما وُصِف هذا الطائر بالمُغْرِب لبعده عن الناس، ولم يؤنثُوا صفته لأن العنقاء اسمٌ يقع على الذكر والأنثى كالدابة والحية، ويقال: عَنْقَاءُ مُغْرِبٌ على الصفة ومُغْرِبِ على الإضافة...[3] طاَرتْ بِهِمِ الْعَنْقَاءُ: قال الخليل: سميت عنقاء لأنه كان في عُنُقها بياض كالطَّوْق، ويقال: لطولٍ في عنقها، قال ابن الكلبي: كان لأهل الرس نبي يقال له: حَنْظَلة بن صَفْوَان، وكان بأرضهم جبل يقال له دَمْخ مَصْعَدُه في السماء مِيل، وكانت تَنْتَابُه طائرة كأعظم ما يكون لها عنق طويل، من أحسن الطير، فيها من كل لون، وكانت تَقَعُ منتصبة، فكانت تكون على ذلك الجبل تنقَضُّ على الطير فتأكله، فجاعت ذاتَ يوم وأَعْوَزَتِ الطير فانقضَّتْ على صبي فذهبت به، فسميت: ”عَنْقَاء مُغْرِب” بأنها تغرب كل ما أخذته ثم إنها انقضَّتْ على جارية فضَمَّتها إلى جناحين لها صغيرين ثم طارت بها، فشكَوْا ذلك إلى نبيهم، فقال: اللهم خُذْهَا، واقْطَعْ نَسْلَها، وسَلطْ عليها آفة، فأصابتها صاعقة فاحترقت، فضربتها العربُ مَثَلاً في أشعارها.[3]​

وفي مفردات اللغة: وعَنْقَاءُ مُغْرِبٌ وُصِفَ بذلك لأنهُ يقالُ كان طَيراً تَنَأوَلَ جَارِيَةً فأغْرَبِ بها، يقالُ عَنْقَاءُ مُغْرِبٌ وعَنْقَاءُ مُغْرِبِ بالإضافَةِ.[4]​

وردت أيضا في أشعار العرب، فقال بعضهم:[1]
ولوْ لا سُلَيْمَانُ الأَمِيرُ لحَلَّقَتْ به، مِن عِتاقِ الطيْرِ، عَنْقاءُ مُغْرِبُ​

وقال آخر:[1]
ولو لا سلَيْمَانُ الخَلِيفَةُ، حَلَّقَتْ به، من يد الحَجّاج، عَنْقاءُ مُغْرِبُ​

وقال آخر:[1]
إِذا اسْتُبْهِلَتْ أَو فَضَّها العَبْدُ، حَلَّقَتْ بسَرْبك، يوْم الوِرْدِ، عَنْقاءُ مُغْرِب​

وقال آخر:[2][3]
إذا ما ابنُ عبدِ اللَّهِ خَلَّى مكانه فقَدْ حَلَّقَتْ بالجُودِ عَنْقاءُ مُغْرِبُ​

وقال الهذلي:[5]
فلو أنّ أُمّي لم تلدْني لحلَّقتْ بِيَ المُغْرِبُ العنقاءُ عند أخِي كلْبِ​

وقال آخر:[6]
الجود والغول والعنقاء ثالثة أسماء أشياء فلم توجد ولم تكن​

ترجمها اليونانيون إلى فينكس (مع التحريف القليل لتقابل كلمة فينكس وتعني نوعا معينا من النخيل)، وبعض الروايات اليونانية ترجع أصل تسمية الطائر الأسطوري إلى مدينة يونانية أخذ المصريون عنها تلك الأسطورة.​



(أو الفينيق في الترجمات الحرفية الحديثة)، هي طائر خيالي ورد ذكرها في قصص مغامرات السندباد وقصص ألف ليلة وليلة، وكذلك في الأساطير العربية القديمة.​

يمتاز هذا الطائر بالجمال والقوة، وفي معظم القصص أنه عندما يموت يحترق ويصبح رمادا ويخرج من الرماد طائر عنقاء جديد.​

سعدت بمرورك أخي الكريم وهذه الإضافة
تقبل شكري وتقديري

18475058781846950459.jpg
 

السلام عليكم

هو الادب ورموزه المثيره

بارك الله فيكم علي البطاقة التعرفية الاكثر من رائعة
نتمني المزيد من الفائدة دوما
شكرا لكم

تحياتي
 
توقيع يونس الصديق
السلام عليكم

هو الادب ورموزه المثيره

بارك الله فيكم علي البطاقة التعرفية الاكثر من رائعة
نتمني المزيد من الفائدة دوما
شكرا لكم

تحياتي

عزيزي الكريم .. لك جم التقدير على كلماتك الراقية والرائعة
ودمتم عالياً
 
روعة موضوعك حقيقة اثابك الله
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom