رســـــائـــــل خـــــاصـــــــة
رسائل خاصة
في أيامنا هذه تعدى مفهوم الصداقة لبعض المفاهيم ,,,
الغريبة عن ديننا ...وأصبحت المفاهيم عند بعض الأشخاص
متغيرة كل وحسب تفكيره ...كان فيما مضى عندما ,,,
نتلقى رسالة عن طريق ساعي البريد نفرح ونستقبله
إستقبال حار لأننا متأكدين أن كل مافيها كلام جميل,,,
وكلام يسعد القلب ويطمننا عن أحبابنا
وكان قبل عصر التكنولوجيا والعولمة ننتظر ,,
لأيام وليالي أن يمر ساعي البريد على بيتنا ,,,
وقد يتعدى هذا الإنتظار لعدة أشهر ونحن على شوق
لكن اليوم مع تقدم التكنولوجيا ووجود الشبكة العنكبوتية
والتواصل عبر الأنترنت خلق السرعة وبدد الكثير
من التفكير والهواجس التي قد تنخر بعقولنا أثناء ,,,
هذا الإرتباط ...فأصبحت للرسائل في أيامنا لها نكهات
وأذواق مختلفة لكن أقل مصداقية عن رسائل زمان ,,,
فتعالوا لنرى بعض منها وهذا حسب إيماني وتفكيري
لا أكثر ولكل قاريء الحكم فيما بعد ,,,
هل للرسائل القديمة أم الحالية أحسن ؟؟
# رسالة خاصة #
نفرح كثيرا عندما نجد رسالة خاصة قادمة
من أحد الأعضاء ونتشوق لفتحها لكن سرعان مايتعكر المزاج
بمجرد رد أو إثنين لماذا تعالوا لنرى المسببات
رسالة صداقة :
قليل جدا من يعرف معنى الصداقة
الحقيقية عبر النت وقد نقول ماهم إلا قلة قليلة تكاد تنعدم
تجد روح التواصل معهم والمحبة ,,,,
يفرحون لفرحك ، ويسعدون بتواجدك أثناء رؤيتهم للضوء الأخضر
فيسارعون للترحيب بك مما يخلق جو من السعادة والبهجة
وهكذا نكسب أصدقاء يعرفون ويميزون الوقت الصحيح ,,,
للتدخل في بعض الخصوصيات مع مرور الوقت
هؤلاء الناس مميزين لأن شعارهم هو الصداقة الحقة ,,,
وكل يمشي على طبيعته ...وهنا تبقى الصداقة المبنية على أساس متين
ولن يزعزعها أي إعصار لأن اللبيب بالإشارة يفهم ,
رسالة تعارف :
خاصة في بعض الأشخاص
يدخلون حياتك رغبة في الفضول والتطلع لشخصك ,,,
وعندما يعرفون عنك ما يرغبون لا تجد منهم حتى السلام
مرة أ طالما لم تبادر أنت بتفكيرهم أنهم أصدقاء ,,,
لهم مكانتهم عندك ، لكن تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن
طالما ماعندهم شيء معك ، تتوقف المصلحة وينتهي بهم المطاف
لعزلك لتبقى في حيرة ويتأكد عندك مفهوم أنهم مجرد ,,,
فضوليين إقتحموا حياتك لتلصص لا أكثر .
رسالة حب :
كثيرا ما نتلقى رسائل تودد وفيها كلام
جميل ومعسول وعندما تتجاوب مع صاحب الرسالة بأدب
وعلى خلق تجد هذا الشخص يغلق الباب في وجهك بقوة
لست أدري / هل يريد أن نتفاعل معه بنفس أسلوبه أم
ماذا ؟؟ صدقا نعجز فعلا عن دراسة نفسيات البعض
يتقرب منك لأغراض في نفسه وعندما تعامله بأدب وبقناعة
ومبدأ إسلامي تجده من الممتنعين ويفضل الإنسحاب
من حياتك دون أي أدنى تفسير أو سلام
نقول له لو كان لك أخت
رسالة مودة :
تتناثر علينا الكلمات الطيبة
فيها الرحمة والإيخاء وحسن التعبير ممايأكد ,,,,
أن الناس معادن والطيب يبقى بطيبة أخلاقه
مدى الحياة ، يسأل عنك ويتقدم عندك دائما بالبادرة
حتى وإن نسيت يفكرك هو بالسؤال عنك ,,,
ويبقى للإيخاء عنوان الناس الطيبين .
هل ترضى أن تعامل بنفس أسلوبك ؟؟
رسالة مشفرة :
كل شخص له حياته و مباديء وله غاياته
وأحلامه ولسنا سذج حتى لانقدر الفهم الصحيح
لمضمون الرسائل ..ربما تتخيل أنك ذكي
لكن نسيت أن الجانب الآخر قد يكون له نظرة ثاقبة
يقدر أن يفكك رموز وثنايا الحروف
كما يفك الميكانكي سيارته أو كما تفتك المضادات الحيوية
بالفيروسات في الجسم
منقول
رسائل خاصة
في أيامنا هذه تعدى مفهوم الصداقة لبعض المفاهيم ,,,
الغريبة عن ديننا ...وأصبحت المفاهيم عند بعض الأشخاص
متغيرة كل وحسب تفكيره ...كان فيما مضى عندما ,,,
نتلقى رسالة عن طريق ساعي البريد نفرح ونستقبله
إستقبال حار لأننا متأكدين أن كل مافيها كلام جميل,,,
وكلام يسعد القلب ويطمننا عن أحبابنا
وكان قبل عصر التكنولوجيا والعولمة ننتظر ,,
لأيام وليالي أن يمر ساعي البريد على بيتنا ,,,
وقد يتعدى هذا الإنتظار لعدة أشهر ونحن على شوق
لكن اليوم مع تقدم التكنولوجيا ووجود الشبكة العنكبوتية
والتواصل عبر الأنترنت خلق السرعة وبدد الكثير
من التفكير والهواجس التي قد تنخر بعقولنا أثناء ,,,
هذا الإرتباط ...فأصبحت للرسائل في أيامنا لها نكهات
وأذواق مختلفة لكن أقل مصداقية عن رسائل زمان ,,,
فتعالوا لنرى بعض منها وهذا حسب إيماني وتفكيري
لا أكثر ولكل قاريء الحكم فيما بعد ,,,
هل للرسائل القديمة أم الحالية أحسن ؟؟
# رسالة خاصة #
نفرح كثيرا عندما نجد رسالة خاصة قادمة
من أحد الأعضاء ونتشوق لفتحها لكن سرعان مايتعكر المزاج
بمجرد رد أو إثنين لماذا تعالوا لنرى المسببات
رسالة صداقة :
قليل جدا من يعرف معنى الصداقة
الحقيقية عبر النت وقد نقول ماهم إلا قلة قليلة تكاد تنعدم
تجد روح التواصل معهم والمحبة ,,,,
يفرحون لفرحك ، ويسعدون بتواجدك أثناء رؤيتهم للضوء الأخضر
فيسارعون للترحيب بك مما يخلق جو من السعادة والبهجة
وهكذا نكسب أصدقاء يعرفون ويميزون الوقت الصحيح ,,,
للتدخل في بعض الخصوصيات مع مرور الوقت
هؤلاء الناس مميزين لأن شعارهم هو الصداقة الحقة ,,,
وكل يمشي على طبيعته ...وهنا تبقى الصداقة المبنية على أساس متين
ولن يزعزعها أي إعصار لأن اللبيب بالإشارة يفهم ,
رسالة تعارف :
خاصة في بعض الأشخاص
يدخلون حياتك رغبة في الفضول والتطلع لشخصك ,,,
وعندما يعرفون عنك ما يرغبون لا تجد منهم حتى السلام
مرة أ طالما لم تبادر أنت بتفكيرهم أنهم أصدقاء ,,,
لهم مكانتهم عندك ، لكن تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن
طالما ماعندهم شيء معك ، تتوقف المصلحة وينتهي بهم المطاف
لعزلك لتبقى في حيرة ويتأكد عندك مفهوم أنهم مجرد ,,,
فضوليين إقتحموا حياتك لتلصص لا أكثر .
رسالة حب :
كثيرا ما نتلقى رسائل تودد وفيها كلام
جميل ومعسول وعندما تتجاوب مع صاحب الرسالة بأدب
وعلى خلق تجد هذا الشخص يغلق الباب في وجهك بقوة
لست أدري / هل يريد أن نتفاعل معه بنفس أسلوبه أم
ماذا ؟؟ صدقا نعجز فعلا عن دراسة نفسيات البعض
يتقرب منك لأغراض في نفسه وعندما تعامله بأدب وبقناعة
ومبدأ إسلامي تجده من الممتنعين ويفضل الإنسحاب
من حياتك دون أي أدنى تفسير أو سلام
نقول له لو كان لك أخت
رسالة مودة :
تتناثر علينا الكلمات الطيبة
فيها الرحمة والإيخاء وحسن التعبير ممايأكد ,,,,
أن الناس معادن والطيب يبقى بطيبة أخلاقه
مدى الحياة ، يسأل عنك ويتقدم عندك دائما بالبادرة
حتى وإن نسيت يفكرك هو بالسؤال عنك ,,,
ويبقى للإيخاء عنوان الناس الطيبين .
هل ترضى أن تعامل بنفس أسلوبك ؟؟
رسالة مشفرة :
كل شخص له حياته و مباديء وله غاياته
وأحلامه ولسنا سذج حتى لانقدر الفهم الصحيح
لمضمون الرسائل ..ربما تتخيل أنك ذكي
لكن نسيت أن الجانب الآخر قد يكون له نظرة ثاقبة
يقدر أن يفكك رموز وثنايا الحروف
كما يفك الميكانكي سيارته أو كما تفتك المضادات الحيوية
بالفيروسات في الجسم
منقول
