مباحثات سرية لعودة العلاقات التركية الاسرائيلة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

mastar chef

:: عضو منتسِب ::



27062.jpg


كشف تقرير صحافي إسرائيلي اليوم النقاب عن أن إسرائيل وتركيا تجريان محادثات سرية لإنهاء الأزمة بينهما على خلفية قرب صدور تقرير الأمم المتحدة حول الأحداث الدامية التي رافقت أسطول الحرية لكسر الحصار عن غزة.
وأفادت صحيفة "هآرتس" بأن الولايات المتحدة ضالعة في هذه المحادثات وأنها تجري من خلال اتصالات مباشرة بين الجانبين.
وتؤكد هذه التقارير بصورة او باخرى التنسيق التركي الاسرائيلي بالاحداث التي تجري في سورية والضغط التركي الذي رافقها بناء على طلب اسرائيلي حسب مراقبين وخبراء ودليل ذلك انسحاب تركيا من قافلة كسر الحصار عن غزة وهي التي تشدقت خلال الفترة الماضية بوقوفها الى جانب المظلومين.
ونقلت الصحيفة عن مصدر في وزارة الخارجية التركية ومصدر في الإدارة الأميركية تأكيدهما على أن محادثات سرية بين الجانبين جارية لكن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض التعقيب على الموضوع لكن لم يؤكده أو ينفيه كما أن مكتب وزير خارجية إسرائيل افيغدور ليبرمان رفض التعقيب.
ووفقا للصحيفة فإن المحادثات تجري في قناتي اتصال، إحداهما مباشرة بين مسؤول من قبل نتنياهو ومدير عام وزارة الخارجية التركية فريدون سينير أوغلو، الذي يعتبر مؤيدا كبيرا لإعادة العلاقات التركية الإسرائيلية إلى سابق عهدها.
وبدأت الاتصالات في هذا السياق في أعقاب المساعدة التركية لإسرائيل في إخماد حريق جبل الكرمل في بداية كانون الأول الماضي، وكان قد مثّل نتنياهو في بداية المحادثات مستشاره رون دريمر لكن قبل بضعة أسابيع عيّن نتنياهو شخصية رفيعة المستوى لا تعمل في مكتبه لإجراء محادثات المصالحة مع تركيا.
ويعمل في قناة الاتصال الثانية مندوب إسرائيل في لجنة التحقيق التي شكلتها الأمم المتحدة في الأحداث الدامية التي رافقت أسطول الحرية يوسف تشيخانوفير إلى جانب المندوب التركي في اللجنة أوزدام سانبرك، ويستخدم الاثنان لتمرير رسائل بين الجانبين وشاركا في عدة محاولات لصياغة تفاهمات خطية لإنهاء الأزمة.
وتأتي المحاولة الحالية على خلفية ثلاثة أحداث وقعت مؤخرا أولها مسودة تقرير لجنة تقصي الحقائق في أحداث أسطول الحرية التابعة للأمم المتحدة ،و الثاني هو الانتخابات الأخيرة في تركيا التي حقق رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان فيها فوزا كبيرا.

 
كان الأولى قطع العلاقات التركية مع الحكومة الصهيونية السورية
 
خير خير شو صار؟؟
مو كانت سورية حليفة تركيا الأول ليش الأن عم تحكو عليها هلكلام؟
ان شاءالله بس مايكون صار بيناتكم شي

قبل الثورة السورية كان اردوغان يوصف بالصديق الحميم لبشار الأسد
وبعد ما استقبلت تركيا اللاجئين السوريين ورفضت طلب سورية بإرجاع اللاجئين لذبحهم من قبل المخابرات السورية بدأ الكلام يخرج عن تركيا وأنها عميلة اسرائيل وأنها تخطط لحتلال سورية

أنا شخصيا ماعندي مانع لو تركيا ضمت سورية لها
 
و أين السرية هنا ؟؟؟؟؟؟
ومصدره جريدة اسرائيلية ؟؟؟؟؟؟

يا سلام عليك يا سرية
 
الله لا يوفقهم ولا يوصلهم الى قرار او اتفاق
 
مَســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــْــــــــــــــــــــتَـــــحيل
 
نورمال حتى العرب دارو علاقات مع اسرائيل و في العلن ما تتعجبش اذا قامت تركيا ببعث علاقتها من جديد مع الكيان الصهيوني الفلسطنيين عندهم حليف أفضل من تركيا و سائر العالم معاهم ربي يتولاهم وشكرا على الموضوع
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom