شكون اللي يآمن بيهم؟

أم راضية ~_

:: عضو متألق ::
أوفياء اللمة
سلآآآام يا خاوتي وخواتاتي

راكم ملاح :thumb_up2:علابالي b1 sur prk راكم فاللمة

حبيت نعرف إدا تأمنو بالأبراج مع أنَّ الكل رانا نعرفو بلي (كذب المنجمون و لو صدقوا)
بصح حبيت نعرف رايكم الصريح يعني جامي لا درتو عليهم ، وادا قريتو صفات برجكم تلقاوها صح ولا لا لا
أنا شخصيا كي نتلاقا فالنت بالبرج تاعي نلقى فيه صفات صح فيا :o_o:، و أنتوما....؟؟؟
بصح هادا ما يعنيش بلي نآمنهوم
في انتظار القبول و الردود خودو مني كل عبارات الحب و الاحترام :rolleyes:
 
(كذب المنجمون و لو صدقوا)
*****

هاد الشي حرام اكيد
لانو الي يعلم الغيب غير ربي سبحانه
انا شخصيا منامنش بيهم
يعطيك الصحة ....
 
طبعا هذا الشيء حرام
فانا لا اصدقهم ولا اومن بهم

 
انا نقراهم من باب التسلية برك
و حتى لو صادفت اشياء صح فيا ما نصدقش
باسكو حرااام
 
كنت معلاباليش بلي حرام كنت نقراهم مي في السنوات الاخيرة كي عرفت خلاااص بطلتهم ..
 
لالا خرطي في خرطييييييييييييييي
 
وعليكم السلام
منلي عرفت بلي لي يامن بيهم
تبطل صلاتو 40 يوم بطلتهم
يعني العبد ناقص ذنوب
تحياتي

 
توقيع السلطانة
يعني حتى اللي يقراهم من باب التسلية مرات يلقاو بعض الصفات تتشابه وشخصيتهم بالصدفة تخليهم يأمنو بيهم
على هذا مانحبش حتى نقراهم وجامي قريتهم
يعطيك الصحة
 
واش قصدك بالابراج
اذا لي يقولك اكتشف شخصيتك من خلال ....
هاذوك يعجبوني و نقراهم مي نصدقهمش
مي الابراج هاذوك لي يحطوهم ف لي جورنو واحد الوقت
نو مانمنش بيهم .. و مانقراهمش اصلا
بيسك يقولو حرام
و ديما نقولو
(كذب المنجمون و لو صدقوا)

شكرا جزيلا أخي على الموضوع
 
الابراج مجرد تسلية واللي يامن فيهم مش مؤمن
 
آخر تعديل:
بالصدفه تلقى حاجه تنطبق على الوآقع نتاعك .. يآك .. كذب المنجمون ولو صدقو
ما يسمى بعلم النجوم والأبراج والحظ والطالع من أعمال الجاهلية التي جاء الإسلام بإبطالها وبيان أنها من الشرك لما فيها من التعلق بغير الله تعالى واعتقاد الضر والنفع في غيره وتصديق العرافين والكهنة الذين يدّعون علم الغيب زوراً وبهتاناً ليبتزوا أموال الناس ويغيروا عقائدهم ،
والدليل على ذلك ما رواه ابو داود في سننه بإسناد صحيح عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال { من اقتبس علما من النجوم اقتبس شعبة من السحر زاد ما زاد } وما رواه البزار بإسناد جيد عن عمران بن حصين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال { ليس منا من تطير أو تُطير له أو تكهن أو تُكهن له أو سحر أو سُحر له }
ومن ادعى معرفة علم شيء من المغيبات فهو إما داخل في اسم الكاهن وإما مشارك له في المعنى ، لأن الله تعالى استأثر بعلم الغيب فقال عز وجل { قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيبَ إلا الله } .
ونصيحتي لكل من يتعلق بهذه الأمور أن يتوب إلى الله ويستغفره وأن يعتمد على الله وحده ويتوكل عليه في كل الأمور مع أخذه بالأسباب الشرعية والحسية المباحة وأن يدع هذه الأمور الجاهلية ويبتعد عنها ويحذر سؤال أهلها أو تصديقهم طاعةً لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وحفاظاً على دينه وعقيدته .

هذا الزعم هو فعل المنجمين الذين يربطون الحوادث الأرضية بتأثير النجوم والطوالع وبالبروج. وهو ضرب من السحر ورجم بالغيب.
جاء في الحديث عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "من اقتبس شعبة من النجوم، فقد اقتبس شعبة من السحر زاد ما زاد".
فالقول: إن لهذه الأبراج تأثيراً على صفات المواليد وأحوالهم، وأخلاقهم، ومستقبلهم، هو قول باطل في الإسلام. فكل برج، أو نجم يولد فيه الطويل والقصير، والطيب والخبيث، ويولد فيه من يكون غنياً وفقيراً، يولد فيه من يعمّر ومن لا يعمّر، يولد فيه الجميل والقبيح.
فقول المنجمين في هذا قول باطل في الإسلام، وهو من ادعاء علم الغيب، وادعاء علم الغيب منازعة لله -سبحانه وتعالى- في قوله: "قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله" [النحل:65].
فعلى المسلمين أن يحذروا من أولئك الدجالين الذين يستغلون سذاجة البسطاء والجهلاء، فيستغفلونهم ،ويسلبون أموالهم ، ويفسدون عقائدهم.
فالمنجمون من طوائف المفسدين في الأرض، ولا يجوز الذهاب إليهم ولا سؤالهم. فإن المنجم يدخل في اسم العراف، وقد قال -صلى الله عليه وسلم-: "من أتى عرافاً فسأله عن شيء فصدقه، فقد كفر بما أنزل على محمد".
فالحذر الحذر ، والواجب على المسلم أن يعتصم بالله، وأن يحقق إيمانه بربه، ولا يغتر بأولئك المضلين والمفسدين. كفى الله المسلمين شرهم وصلى الله وسلم على محمد.
/من الأمور المقررة في عقيدة الإسلام أن الخلق والإيجاد والتدبير، وعلم الغيب مما يختص به الرب –تعالى- لا يجوز منازعته في ذلك، ولا أن يضاف ذلك إلى شيء من الخلق وبالتالي فإن الأبراج والأنواء، وكذا الأعوام والأيام هي ذوات مخلوقة مربوبة، وهي ظروف وأزمنة وأفلاك خلقها الله –تعالى- وأوجدها لحكم عظيمة، ولم يجعل إليها شيئاً من التأثير على الخلق بذواتهم أو صفاتهم، ومن حكم خلق النجوم، وهي أكثر ما يتعلق بها هؤلاء وغيرهم:
1- أنها الزينة للسماء
2- رجوماً للشياطين
3- علامات للمسافرين
قال –تعالى-: "وعلامات وبالنجم هم يهتدون"[النحل:16]
وقال –تعالى-: "ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوماً للشياطين" [الملك:5]
وكون الإنسان يولد في نجم معين أو برج معين، لا علاقة لشقاوته أو سعادته بها، وبالتالي فمن اعتقد أن هذه الأبراج تؤثر بذاتها على الناس فذلك نوع من الشرك الأكبر وهو شرك في الربوبية؛ لأنه أضاف الخلق والتأثير إليها.
ومن لم يعتقد ذلك ولكنه يخبر عن أحوال الناس، وماذا سيحصل لهم بناء على أبراجهم فهذا من التكهن وادعاء علم الغيب، وعلم الغيب اختص به الرب –تعالى-
قال تعالى: "قل لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله" [النمل:65]
وقال -صلى الله عليه وسلم -: "خمس لا يعلمهن إلا الله، وقرأ: "إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير" [لقمان:34].
الحديث رواه البخاري (50) ومسلم (9) من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه -.
أما دعوى أن الذين يولدون في برج معين فيكون بينهم قاسم مشترك من الصفات، فهذا مع كونه جرأة على الغيب، وربطاً للصفات بالأبراج، فهو أيضاً يكذبه الواقع، حيث ترى أشخاصاً ولدوا في يوم واحد، بل؛ ونجدهم أحياناً توأمين، ويكون بينهم من الاختلاف في صفاتهم وأخلاقهم الشيء الكثير، وعلى كل حال فالواجب الإعراض عن هذا المسلك، وعدم تصديق أدعيائه أو الاستماع إليهم، أو قراءة ما ينشرون، فكثير منهم جعل ذلك باباً لأكل أموال الناس بالباطل، والضحك على البسطاء والسذج من الناس.
أما فيما يتعلق بحال تلك المرأة فإن الفراسة حق، وتثبت في كثير من الأحوال لأهل الإيمان والصلاح، ولكن لم يجعلوها مهنة أو عادة يتعرضون بها للناس فيميزون صفاتهم، ويقارنون بين بعضهم البعض، ولا يبعد عمن يمتهن هذه المهنة الدجل والشعوذة. والله أعلم. /
وكل هذا أعزائي .. أنا بصرآحه نقراهم مرات لكن من بآب التسليه فقط
بآرك الله فيك مشكور على طرح الموضوع الهادف
 
jaaaaaaami 9aymthom
 
نقراهم من باب التسلية برك
مي عندي وحد 3 سنين مقريتهمش
 
شكرا ليكم كامل يا الخاوة و الخواتات
كنت عارفة بلي راني مع ناس مومنين ربي يخليكم ليا إن شاء الله
 
بالصدفه تلقى حاجه تنطبق على الوآقع نتاعك .. يآك .. كذب المنجمون ولو صدقو
ما يسمى بعلم النجوم والأبراج والحظ والطالع من أعمال الجاهلية التي جاء الإسلام بإبطالها وبيان أنها من الشرك لما فيها من التعلق بغير الله تعالى واعتقاد الضر والنفع في غيره وتصديق العرافين والكهنة الذين يدّعون علم الغيب زوراً وبهتاناً ليبتزوا أموال الناس ويغيروا عقائدهم ،
والدليل على ذلك ما رواه ابو داود في سننه بإسناد صحيح عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال { من اقتبس علما من النجوم اقتبس شعبة من السحر زاد ما زاد } وما رواه البزار بإسناد جيد عن عمران بن حصين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال { ليس منا من تطير أو تُطير له أو تكهن أو تُكهن له أو سحر أو سُحر له }
ومن ادعى معرفة علم شيء من المغيبات فهو إما داخل في اسم الكاهن وإما مشارك له في المعنى ، لأن الله تعالى استأثر بعلم الغيب فقال عز وجل { قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيبَ إلا الله } .
ونصيحتي لكل من يتعلق بهذه الأمور أن يتوب إلى الله ويستغفره وأن يعتمد على الله وحده ويتوكل عليه في كل الأمور مع أخذه بالأسباب الشرعية والحسية المباحة وأن يدع هذه الأمور الجاهلية ويبتعد عنها ويحذر سؤال أهلها أو تصديقهم طاعةً لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وحفاظاً على دينه وعقيدته .

هذا الزعم هو فعل المنجمين الذين يربطون الحوادث الأرضية بتأثير النجوم والطوالع وبالبروج. وهو ضرب من السحر ورجم بالغيب.
جاء في الحديث عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "من اقتبس شعبة من النجوم، فقد اقتبس شعبة من السحر زاد ما زاد".
فالقول: إن لهذه الأبراج تأثيراً على صفات المواليد وأحوالهم، وأخلاقهم، ومستقبلهم، هو قول باطل في الإسلام. فكل برج، أو نجم يولد فيه الطويل والقصير، والطيب والخبيث، ويولد فيه من يكون غنياً وفقيراً، يولد فيه من يعمّر ومن لا يعمّر، يولد فيه الجميل والقبيح.
فقول المنجمين في هذا قول باطل في الإسلام، وهو من ادعاء علم الغيب، وادعاء علم الغيب منازعة لله -سبحانه وتعالى- في قوله: "قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله" [النحل:65].
فعلى المسلمين أن يحذروا من أولئك الدجالين الذين يستغلون سذاجة البسطاء والجهلاء، فيستغفلونهم ،ويسلبون أموالهم ، ويفسدون عقائدهم.
فالمنجمون من طوائف المفسدين في الأرض، ولا يجوز الذهاب إليهم ولا سؤالهم. فإن المنجم يدخل في اسم العراف، وقد قال -صلى الله عليه وسلم-: "من أتى عرافاً فسأله عن شيء فصدقه، فقد كفر بما أنزل على محمد".
فالحذر الحذر ، والواجب على المسلم أن يعتصم بالله، وأن يحقق إيمانه بربه، ولا يغتر بأولئك المضلين والمفسدين. كفى الله المسلمين شرهم وصلى الله وسلم على محمد.
/من الأمور المقررة في عقيدة الإسلام أن الخلق والإيجاد والتدبير، وعلم الغيب مما يختص به الرب –تعالى- لا يجوز منازعته في ذلك، ولا أن يضاف ذلك إلى شيء من الخلق وبالتالي فإن الأبراج والأنواء، وكذا الأعوام والأيام هي ذوات مخلوقة مربوبة، وهي ظروف وأزمنة وأفلاك خلقها الله –تعالى- وأوجدها لحكم عظيمة، ولم يجعل إليها شيئاً من التأثير على الخلق بذواتهم أو صفاتهم، ومن حكم خلق النجوم، وهي أكثر ما يتعلق بها هؤلاء وغيرهم:
1- أنها الزينة للسماء
2- رجوماً للشياطين
3- علامات للمسافرين
قال –تعالى-: "وعلامات وبالنجم هم يهتدون"[النحل:16]
وقال –تعالى-: "ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوماً للشياطين" [الملك:5]
وكون الإنسان يولد في نجم معين أو برج معين، لا علاقة لشقاوته أو سعادته بها، وبالتالي فمن اعتقد أن هذه الأبراج تؤثر بذاتها على الناس فذلك نوع من الشرك الأكبر وهو شرك في الربوبية؛ لأنه أضاف الخلق والتأثير إليها.
ومن لم يعتقد ذلك ولكنه يخبر عن أحوال الناس، وماذا سيحصل لهم بناء على أبراجهم فهذا من التكهن وادعاء علم الغيب، وعلم الغيب اختص به الرب –تعالى-
قال تعالى: "قل لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله" [النمل:65]
وقال -صلى الله عليه وسلم -: "خمس لا يعلمهن إلا الله، وقرأ: "إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير" [لقمان:34].
الحديث رواه البخاري (50) ومسلم (9) من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه -.
أما دعوى أن الذين يولدون في برج معين فيكون بينهم قاسم مشترك من الصفات، فهذا مع كونه جرأة على الغيب، وربطاً للصفات بالأبراج، فهو أيضاً يكذبه الواقع، حيث ترى أشخاصاً ولدوا في يوم واحد، بل؛ ونجدهم أحياناً توأمين، ويكون بينهم من الاختلاف في صفاتهم وأخلاقهم الشيء الكثير، وعلى كل حال فالواجب الإعراض عن هذا المسلك، وعدم تصديق أدعيائه أو الاستماع إليهم، أو قراءة ما ينشرون، فكثير منهم جعل ذلك باباً لأكل أموال الناس بالباطل، والضحك على البسطاء والسذج من الناس.
أما فيما يتعلق بحال تلك المرأة فإن الفراسة حق، وتثبت في كثير من الأحوال لأهل الإيمان والصلاح، ولكن لم يجعلوها مهنة أو عادة يتعرضون بها للناس فيميزون صفاتهم، ويقارنون بين بعضهم البعض، ولا يبعد عمن يمتهن هذه المهنة الدجل والشعوذة. والله أعلم. /
وكل هذا أعزائي .. أنا بصرآحه نقراهم مرات لكن من بآب التسليه فقط
بآرك الله فيك مشكور على طرح الموضوع الهادف

شكرا على المعلومات الرائعة:rolleyes:
 
كنت معلاباليش بلي حرام كنت نقراهم مي في السنوات الاخيرة كي عرفت خلاااص بطلتهم ..

soviti روحك مليح :rolleyes:شكرا ليك يا أختي :sheer:
 

××السلام عليكم××
نحب نقراهم برك مرة عبى مرة بصح منآمنش بيه
وي صح ديفوا تلقاي الضفات متطابقة مي ممكن للصدفة برك

ربي يجيب الخير


 

××السلام عليكم××
نحب نقراهم برك مرة عبى مرة بصح منآمنش بيه
وي صح ديفوا تلقاي الضفات متطابقة مي ممكن للصدفة برك

ربي يجيب الخير



صح بلاك صدفة

شكرًا على مرورك آمين الله يجيب الخير:rolleyes:
 
مكانش منهم غير خرطي مانامن بيهم ماوالو
 
نقراهم من باب التسلية مي ما نأمنش بيهم

مشكووووووورة
 
توقيع {مُدَلَّلَتُهُ}
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom