حاولت مرة ومرات أن أتفادي ما كان الكثير من قبلي يخافون منه و يهابونه
و كأن لا قوة في الوجود تقف في وجهه
سوي مبادلته نفس الشعور و الإحساس
مرة وعلي الصدفة وما بوقت طويل عليه
و الشكر كل الشكر لأسرة اللمة علي مافعلت و أحدثت
صنعت المعجزة.. وأرجعت المستحيل ممكن.. و الصعب سهل والمبهم مبرهن بدون تجارب .
أصبحت مملكته و تاج كرسيه وكل شىء في الوجود
لأجلها المكان و الزمان يحستحسن تاريخ مجد و مفخرة لها
السفر و الأكل و الشرب و الملابس معارك تحكي للأجيال عليها
تستحق بكل افتخار و عزة و روح المسوؤلية أن أقول لها..
...
.
هي التي احببتها من كل قلبي
عندما ملكت قلبها احسست اني ملكت الكون باسره
احسست ان الحياه بدات
ادركت ان لحياه جميله
جميله للغايه
سمائها ارضها عشبها ازهارها
نسماتها كل ما فيها
انتي الحياه كلها
بكت عيوني آلام الفراق
فردد قلبي الحزين باحتراق
كيف للقلب أن ينساكم
يا من في الفؤاد سكناكم
فضرب لي موعد مع الفراق
فكان الحزن الآت
فقال لي الفراق
ما بال هذا القلب بالحزن قد مات؟
.
.
فحاولت أن أتكلم
أو أفسر ذلك الحزن العميق
ولكن هيهات.. ثم هيهات!!
وفي غمرة من السكون والوجل
سمعت همسات واحتفالات!
أتعلمون لمن هذه الاحتفالات؟؟!!
إنها احتفالات المآقي بالدمعات!
فتراقصت الدمعات.. على شفاه هجرتها البسما
فاختلطت الآلام بالدمعات..
فكانت حرة الزفرات..
حاولت أن أتكلم..
حاولت تفسير ذاك الشعور المؤلم..
حاولت أن أعبر للفراق..
عن ألم اجتاح الفؤاد!!!
ولكن ما استطعت...
. فجائتني حروف الفراق...
الألف..
آه.. آه.. آه
من القلب أبثها..
ومن الروح أرسلها..
ومن الوجدان سطرتها...
أنتم يا من في القلب حللتم...
اللام...
لامتني نفسي لفراقكم...
ولامتني عيوني لرحيلكم...
ولامني القلب الحزين لغيابكم...
أنتم يا من في القلب حللتم...
الفاء...
فارقتكم وقلبي أسيركم...
فارقتكم وعيوني تبكيكم...
فارقتكم وما نست شفاهي اسمائكم..
أنتم يا من في القلب حللتم
الراء...
رميتم قلبي بسهم من الأحزان..
فاستقر سهمكم في صميم الوجدان...
..
فبكى القلب على ذكرى من كان...
أنتم يا من في القلب حللتم
الألف..
أتت مرة أخرى!!
لتؤكد ألم الفراق..
فآه.. ثم آه... ثم آآآآآآآه..
لقلب حلف ألا ينساكم...
أنتم يا من في القلب حللتم...
القاف...
قلبي الحزين سيظل يذكركم...
وقلمي المتألم سيظل أسير ذكراكم...
فاختلط دم القلب... بمداد القلم ليذكركم...
أنتم يا من في القلب حللتم...
وفي نهاية المطاف..
بكى الفراق...
حزنا علي...
وقال: ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.
....
و كأن لا قوة في الوجود تقف في وجهه
سوي مبادلته نفس الشعور و الإحساس
مرة وعلي الصدفة وما بوقت طويل عليه
و الشكر كل الشكر لأسرة اللمة علي مافعلت و أحدثت
صنعت المعجزة.. وأرجعت المستحيل ممكن.. و الصعب سهل والمبهم مبرهن بدون تجارب .
أصبحت مملكته و تاج كرسيه وكل شىء في الوجود
لأجلها المكان و الزمان يحستحسن تاريخ مجد و مفخرة لها
السفر و الأكل و الشرب و الملابس معارك تحكي للأجيال عليها
تستحق بكل افتخار و عزة و روح المسوؤلية أن أقول لها..
...
.
هي التي احببتها من كل قلبي
عندما ملكت قلبها احسست اني ملكت الكون باسره
احسست ان الحياه بدات
ادركت ان لحياه جميله
جميله للغايه
سمائها ارضها عشبها ازهارها
نسماتها كل ما فيها
انتي الحياه كلها
بكت عيوني آلام الفراق
فردد قلبي الحزين باحتراق
كيف للقلب أن ينساكم
يا من في الفؤاد سكناكم
فضرب لي موعد مع الفراق
فكان الحزن الآت
فقال لي الفراق
ما بال هذا القلب بالحزن قد مات؟
.

فحاولت أن أتكلم
أو أفسر ذلك الحزن العميق
ولكن هيهات.. ثم هيهات!!
وفي غمرة من السكون والوجل
سمعت همسات واحتفالات!
أتعلمون لمن هذه الاحتفالات؟؟!!
إنها احتفالات المآقي بالدمعات!
فتراقصت الدمعات.. على شفاه هجرتها البسما
فاختلطت الآلام بالدمعات..
فكانت حرة الزفرات..
حاولت أن أتكلم..
حاولت تفسير ذاك الشعور المؤلم..
حاولت أن أعبر للفراق..
عن ألم اجتاح الفؤاد!!!
ولكن ما استطعت...
. فجائتني حروف الفراق...
الألف..
آه.. آه.. آه
من القلب أبثها..
ومن الروح أرسلها..
ومن الوجدان سطرتها...
أنتم يا من في القلب حللتم...
اللام...
لامتني نفسي لفراقكم...
ولامتني عيوني لرحيلكم...
ولامني القلب الحزين لغيابكم...
أنتم يا من في القلب حللتم...
الفاء...
فارقتكم وقلبي أسيركم...
فارقتكم وعيوني تبكيكم...
فارقتكم وما نست شفاهي اسمائكم..
أنتم يا من في القلب حللتم
الراء...
رميتم قلبي بسهم من الأحزان..
فاستقر سهمكم في صميم الوجدان...
..
فبكى القلب على ذكرى من كان...
أنتم يا من في القلب حللتم
الألف..
أتت مرة أخرى!!
لتؤكد ألم الفراق..
فآه.. ثم آه... ثم آآآآآآآه..
لقلب حلف ألا ينساكم...
أنتم يا من في القلب حللتم...
القاف...
قلبي الحزين سيظل يذكركم...
وقلمي المتألم سيظل أسير ذكراكم...
فاختلط دم القلب... بمداد القلم ليذكركم...
أنتم يا من في القلب حللتم...
وفي نهاية المطاف..
بكى الفراق...
حزنا علي...
وقال: ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.
