قالت الأعراب آمنا : العمل

  • كاتب الموضوع كاتب الموضوع issac750
  • تاريخ النشر تاريخ النشر

issac750

:: عضو منتسِب ::

مختصر لي قيمة العمل في الاسلام

http://www.youtube.com/watch?v=hPqdhmlMHtc

بعد سمع هدا المختصر وما جاء فيه اول ما يخطر في بالك انه من يؤمن بهدا الدين لا محالة انه مجد ومكد في عمله ومخلص بلا شك لكن هيهات بين النظري وتطبيقي

واقع سوق العمل

تعتبر مشكلة البطالة هي أهم تحديات الدول العربية فالأرقام المعلنة عن انتشار ظاهرة البطالة في الدول العربية تثير المخاوف, وقد ناقشت العديد من المؤتمرات العربية المشتركة تلك المشكلة من أجل الوصول إلى حلول لها؛ ففي المؤتمر الثالث للإصلاح العربي ومؤتمر العمل العربي اللذين عقدا مؤخرًا في كل من القاهرة والرباط في فبراير 2006 تم مناقشة العديد من جوانب تلك المشكلة وطرق حلها.

فالأرقام والإحصائيات توضح حجم تلك المعضلة الاقتصادية حيث تجاوز عدد السكان في العالم العربي 307 ملايين نسمة في عام 2004 منها 115 مليون نسمة هي حجم القوى العاملة العربية منهم 25 مليون نسمة عاطل عن العمل أي ما يعادل نحو 21.7% من السكان.
وتتركز البطالة في الدول العربية بشكل أساسي في قطاع الشباب حيث بلغ متوسط معدل بطالة الشباب نحو 53% من إجمالي حجم البطالة بالنسبة إلى جميع الدول العربية وتتراوح معدلات البطالة بين 2% في الكويت و3% في كل من الإمارات والبحرين وقطر وتصل النسبة إلى 7% في السعودية وسلطنة عمان وتتجاوز النسبة 11% في كل من مصر وسوريا ولبنان وبلغت نحو 13% في الأردن و14% في تونس والمغرب و17% في كل من السودان والصومال واليمن ونجد في العراق وفلسطين والجزائر تجاوزت فيها نسبة البطالة 30%

الخلاصة

لو نمسك باحت محيد ونعطي له معطيات السابق دكرها ونقول له هل تجد علاقة ايمان بين ما جاء في مصدر الديني حول العمل وبين الواقع المعاش ..... بي صراحة تعرف مادا سوف يكون جوابه


 

نعم صحيح ,,,,نحن نجيد التنظير ولا نحسن التطبيق
نتكلم كثيرا ولا شيء نفعله, لن نتقدم شبرا واحدا ان لم نظهر مالدينا ,
ولن يأتي احد ليقدمنا امام العالم مالم نحن لم نفعل ,عولمة اليوم جعلت الجاهل بالأمس متعلما -بها فقط-
لا عاملا,في حين الجاهل سابقا كان اكثر عملا ,
نتعلم عن واجبات الإسلام ولانطبقها ندرس فنون العمل ولا ننفذها ,نتربى على السلوك ولا نسلكه ,
نتعلم القوانين والانظمه ولا نطبقها , نفقه الأحاديث وندرسها ولا نعمل بها ,,,
إذا واقعنا والعولمة -او الأمركه بالمعنى السليم لها- لم يحقق كل اهدافه ولا حتى نصفها قله قليله
من الاهداف التي تحققت وكثير من غير الاهداف برزت كالتكاسل و الملل ,والإتكال وغيره ,,,
أصبحنا طابور سادس نخدم الغرب بقصد وبدون قصد ,
الحلول هنا تعتمد على السياسه الداخليه للبلاد ,بمؤسساتها ومراكزها ومجمعاتها ,
فلاخير في اليلاد إلا ان كان اهلها هم العاملون فيها ,,,
كل التوفيق
 
نعم صحيح ,,,,نحن نجيد التنظير ولا نحسن التطبيق
نتكلم كثيرا ولا شيء نفعله, لن نتقدم شبرا واحدا ان لم نظهر مالدينا ,
ولن يأتي احد ليقدمنا امام العالم مالم نحن لم نفعل ,عولمة اليوم جعلت الجاهل بالأمس متعلما -بها فقط-
لا عاملا,في حين الجاهل سابقا كان اكثر عملا ,
نتعلم عن واجبات الإسلام ولانطبقها ندرس فنون العمل ولا ننفذها ,نتربى على السلوك ولا نسلكه ,
نتعلم القوانين والانظمه ولا نطبقها , نفقه الأحاديث وندرسها ولا نعمل بها ,,,
إذا واقعنا والعولمة -او الأمركه بالمعنى السليم لها- لم يحقق كل اهدافه ولا حتى نصفها قله قليله
من الاهداف التي تحققت وكثير من غير الاهداف برزت كالتكاسل و الملل ,والإتكال وغيره ,,,
أصبحنا طابور سادس نخدم الغرب بقصد وبدون قصد ,
الحلول هنا تعتمد على السياسه الداخليه للبلاد ,بمؤسساتها ومراكزها ومجمعاتها ,
فلاخير في اليلاد إلا ان كان اهلها هم العاملون فيها ,,,
كل التوفيق

صدقتي . كلام في صميم

اصبحنا متل بني اسرئيل حين قالت :

" فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ" المائدة الاية 24


لا نعمل وادا عملنا لا قيمة لي عملنا لهدا درهم عربي بي الف درهم غربي ويكفي القول صنع في بلد عربي لكي تعلم انه منتوج رديىء من درجة تالتة

لم يبقى سوى ان يدعوا في مساجد قائلين :

اللهم اصلح مناهج درستنا واصلح جمعتنا الهم طور الالت في مصانع واحسن تدبيرها اللهم عليك بي نسبة البطالة .....الخ


حسبهم ان النبي الكريم كان يفتح بلد بعد بلد بي دعاء فقط والايمان

وصدق المتل الجزائري القائل :

لعصا معوج ملفوق

 
آخر تعديل:
أولا شكرا أخي على الموضوع الذي كثر الكلام فيه وغابت الحلول
لو نتكلم فقط عن حالنا نحن في الجزائر
الدولة لا تعتب نفسها في بناء مصانع بل وتفننت في غلق كل مصنع قديم
الشركات عندنا هذا لو استثنينا مأسسات الدولة أغلبها أجنبية ولما تستثمر عندنا تجلب عمالها معها يعني تستفيد فقط من الجزائر والجزائري حرام أن يستفيد منها يكفيه الاستهلاك وفقط
هذا من جهة ومن جهة أخرى شباب اليوم (الا من رحم ربي )شباب كسول يحب أي يصل الى القمة دون تعب.الكل يقول انا معي شهادة ولن انقص من قيمتي واعمل هكذا عمل,ولما لا يعمل فيما هو متوفر اليوم في انتظار ان يصل الى العمل الذي يريد فأي عمل هو أفضل من البقاء عاطلا كسولا يأكل ليعيش ويعيش ليأكل
ومع العلم أن الشهادة أصبحت لكل من درس أو لم يدرس البكالوريا ينجح فيها من تعب ومن لم يتعب الجامعات امتلأت والشارع امتلأ بالخريجين وسيأتي اليوم الذي نستورد فيه البناء والنجار والسباك لأنه بطبيعة الحال شبابنا لن يتنازل ويعمل دون شهادته

حتى نقضي على البطالة يجب خلق مناصب عمل ببناء مصانع ومؤسسات جزائرية تمتص هذا الكم الهائل من الشباب
اعادة قيمة التعليم وحق النجاح لمن يكد ويجتهد ويتعب
ابتعاد شبابنا عن صفة التواكل والرجوع الى العمل والتوكل على الله

الكلام في هذا الموضوع اسال الحبر الكثير ولكن كما قلت تبقى اقوال من دون افعال
سلام
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom