هل نحن مستعدون لـ تحمل حصائد ألسنتنا..!

  • كاتب الموضوع كاتب الموضوع روز
  • تاريخ النشر تاريخ النشر
اهلا استادة روز...
والله يجب ان نقتدي بقول علي كرم الله وجهه بان نضع خرزة في السنتنا وان نقتدي بقول الرسول عليه الصلاة والسلام لمعاذ لا يكب الناس في نار جهنم الا حصاد السنتهم واتدكر حديثا ان لم تخنني الداكرة عن عبد الله أنه ارتقى الصفا فأخذ بلسانه فقال يا لسان قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم ثم قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أكثر خطايا بن آدم في لسانه.... " وإذا كان الكلام من فضة فإن السكوت من ذهب" جملة عظيمة قالها لقمان عليه السلام لابنه وهو يعظه ولا شك أنها وصية عظيمة جليلة لو عمل بها الناس لاستراحوا وأراحوا
اردت فقط توضيح شيئ وهو ان هؤلاء البشر ممن يمشون بالنميمة وممن يكدبون وممن يهتكون الاعراض انهم وبصراحة اناس ناقصين ولم تكتمل شخصياتهم ان كانت لهم اصلا شخصيات .

اللهم احفظ علينا ألسنتنا ولا تجعلها سبيلنا إلى النار يارب العالمين

شكرا لكي استادة دمتي بود

ماشاءلله الله يبارك اخي عنابي رد كافي ووافي
أعجبني كثيرا استشهادك بالأقوال والاحاديث بوركت على الرد

بخصوص ماقلت فعلا من يفتنون ويمارسون النميمة بالكذب قصد نيل شيء في الدنيا
هؤلاء حذرنا منهم الله ورسوله ووجب الابتعاد عنهم
لتفادي شرورهم حفظك الله وحفظنا منهم
شكرا مرة أخرى على الرد المميز استاذي
 
مرحبا يا عزيزه ,,
هو كذلك وأشد لكننا لا نهتم إلا بمن يهمنا أمرهم حين يصدر منهم مايضايقنا او يقلقنا او يفاجئنا
فلولا معزتهم ماطلبنا منهم توضيحا واستفسارا ومانقاشناهم حتى فيما قالوه او كتبوه ,اما غير ذلك فلا نقول إلا ان السيف يقطع وهو صامت والطبل يملأ الفضاء وهو أجوف!


شكرا لكي ياغاليه


قولك حكم ياغاآلية
نحن لا نهتم إلا بمن يهمنا أمرهم ولولا معزتهم لما نصحنا او تكلمنا
تكلمت فأجدتي حفظك المولى ياطيبة
 
السلام عليكم
في ظل الحرية المفتوحة المنادى بها والمغرر بنا باسمها
لاأظن هناك تحمل للمسؤولية في ظل هذا الوضع
فالباب يبقى مفتوح على مصراعيه لتنتهك كل القواعد والأصول وليتربص الواحد منا بالثاني دون قيد أو رقيب
فيكيل من الكلام الكثير ويتفنن في الأذى الكثير

والسلوك الخاطئ منقوع حتى في أوردة الصغار
بالتربية الحديثة والتعليم الحديث والاشهار والصحف الصفراء والحكام الدجالين
والساسة المرتزقون
وووو

اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

كان سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه حتى يرضى

كان يضع بفيهِ حصوةً أو حجراً صغيراً ليتفكر بالكلمة قبل نطقها

روز :

ماوصلنا إلى ما نحن عليه إلا بسبب مايلي من وجهة نظري :

* إظهار الفهم وسعة العقل ولو بأن أحقّر وأصغّر من شأن عيري وهذا ما أكثره بهذا القسم والسياسي

* عدم الاهتمام بعواقب ما يحدث جراء كلمة ولّدت إنفجاراً نووياً

* إبراز وإظهار النفس من مبدأ خالف تعرف

* وأخيراً وهو اهم الأسباب واولها وأهو بيت القصيد

بعدنا عن تعاليم ديننا الحنيف

واستغفر الله من خطأي فأحياناً أقع وخصوصاً غن دخلت القسم السياسي فهناك من يجعلك تغضب وتنفجر

وأظنني أغضب في وقت حُقَّ فيه الغضب

بارك الله فيك روز

وجزاكِ كل خير


دائماً لديك كل ما هو مفيد

انا اكره الشتيم اي ذكر سئ ولاكن مجتمع الذي نعيش فيه ملئ بل الفاظ قذره وهذه هي مشكله

جزاك الله خير موضوع قيم اتمنى ان يطلع عليه كل الاخوة والاخوات الله المستعان


شكرا على المرور



 
السلام عليكم
ما أثرتيه من خلال موضوعك اختي الفاضلة مهم جدا
إن التصرفات العدائية التي نتلقاها من الغرباء عنا لا يمكن التكهن بها خلال تقربهم منا ... فقط إن رأونا هم أننا أخطأنا في حقهم أو انزعجو او ملو منا عرفنا طريقة عدائهم و هنا الاشكال و يكون الأذى صادرا عن اللسان أكثر تدميرا ... فالغالب يستعمل كلاما قد إستئمن عليه سابقا و قد بدر منا قصد النصح او الخوف على الآخر فقمنا بالنصح امم ..
و هنا قد تطرقت لموضوع في احد الجهات لماذا نحن نكون عدائيين جدا في تقبل نصيحة تعارض فكرنا و معتقدنا ؟
لماذا لا نفكر ان مانصحنا قد أحب لنا الخير قبل ان يحب لنا دمارا ؟

قد يكون أمر عادي في رد فعل إنسان كل كلام يخالف فكره او طريقه سيتهجم عليك و تصبح عدوه اللدود صراحة إنها قمة العدائية في هذي بالذات هههه
و لا أوافق صاحب الرد محمد.م في كلامه عندما قال انه يتعلق بالدين فكم من شخص يدعي الاسلام و يتحدث عنه تجده مخادع او نمام او فيه الصفات المذمومة او يجهر بالفاحشة و يالهم من كثر و كم من غربي لا يهمه القيل و القال أو يستر ما ستره الله و هكذا .. إن الأمر يتعلق بشخصية الفرد نفسه كما خلق و ان كان بذالك الوصف فقد ادخل امرا غريبا على نفسه لعدم حبه للآخرين و تمسكه بقناعاته البالية و الجد قديمة و أما عن تعاليم الدين فهي واضحة جدا بأن نتخلق و نكون صافيين مع نفوسنا ولا نتنافق لمجرد ان يرانا الناس جيدين امم الحديث يطول كثير
تقديري لصاحبة الموضوع دائما التميز و ربي يحفظك


بوركت على الرد
بعض الاحيان يريد الشخص نصحا ولكن ليس كل الناس يقبلون نصيحة
فيهرعون يجرحون ويُجرحون باللسان
ولكن عندما تذهب تلك الغشاوة من أعينهم سيتذكرون من ارادوا الخير لهم
وفي كل الاحوال يبقى ضميرنا مرتاح
لان الشخص أدى ماعليه اتجاه الاخوة والصداقة والحب الذي بايع به الرفيق امام الناس

كلامك المؤشر باللون الاحمر كان مميز دمت متألق ومتواجد
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom