- الأوسمة
- 1
لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد...
لاشك أن صلاح المجتمع والسعي في هدم المنكرات التي عمت فيه يبداء من نقطة مهمه وهي دعوة أفراده وتحريك بذرة الإيمان في نفوسهم، والنبي صلى الله عليه وسلم بداء بمفرده في نشر الدعوة المكلف بها من ربه، فبذل ما بوسعه وكان وصبر وصابر حتى أكرمه الله ودخل مكة فاتحا بعدما أن خرج منها مطرودا حزينا،ومن هذه الصورة نجد انه لزاماً علينا السعي في دعوة العصاة والمقصرين،فمن لهم إذا ألقينا المسئوليات على عواتق الغير،بل يجب علينا الحرص على صلاحهم بكل ما بوسعنا بالتي هي أحسن
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} (125) سورة النحل.
لذلك جاءت فكرة دعوة إخواننا الشباب
ووضع بعض المقترحات والأفكار والله في عون العبد ماكان العبد في عون أخيه.
الفكرة:
ان تكون انتا تعرف شخص قريب لك يعني اخ او اخت اب صديق ....الخ
يعني يكون مثلا لا يصلى اكيد رايح تنصحو
هذا مكان مشروع بسيط جدا
الهدف:
لاشك أن الهدف هو الإصلاح من حالهم، وعلى أقل الأحوال لو لم يكن إلا التقليل من نسبة المعاصي لكان بحد ذاته مكسب وربح.
عاوني ابدا بصحابك ممكن في دراكم خوك مراهش يصلى ...الخ
{فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ} (159) سورة آل عمران
الوقت المناسب:
ماذبيك كي يكون انسان هذا قاعد وحدو
تقدر تجبدو على جيهة وتحكي معاه
همسة:
في الاخير تقدر كل يوم تنصح واحد برك
ولك اجر عظيم
يعني جارك خوك حبيبك بن عمك الخ ..
ملاحظة :
مشروع مزال تحت التعديل
هذه مجرد آراء ومقترحات للمشروع قابله للأخذ أو الرد أو التعديل
ننتظر اراكم
آخر تعديل:
_o: