.
قد بـــــدأ بيــے قــــಎـبل أن يـــــرحل ... ليتـــــرك الضـــــباب في الطـــــريـــــق
..
.
.
.
رأيـــــت أقلاميــے متناثرة في جنـــــبات قلـــಎــبيــے..رثيت حاليــے لتقصـــــيريــے مع فلــಎــذات العمر ..
.
.
لفتنيــے واحـــــد منها و وحـــــيدهم البرئــے ، كان دائـــــم النظر الحـــــزين إليَّــے
.
.
جاءت فرصة لمـــــسه المنتظرة ....التيــے طالما تَــهَــيَّــبْــتُــها ..
.
.
جاء وجدانيــے من عقليــے المشـــــحون نازلا الى تلك الجنـــــبات مشـــــجعا ليــے و رافعا من همة المواجـــــهة وعزيمة التحديــے..
.
.
التقـــــطته أنامل الرجاء فيَّــے علمت اننيــے قد اخـــــتلوت به لأجـــــد منه وجد الحبـــــيب و الدمـــــعاتٍ الحارَّةِ الحـــــارقةِ عند اللقاء..
.
.
بســـــملتُ ..فكتب :
.
.
يا أنـــಎـــــا ...أبك حُـــــزنٌ و بلاءٌ !! .... أم ذاك حـــــزن البلاء ؟
.
.
سألـــــت قلـــಎــبيــے :
.
.
ما سببه ؟؟.. ماذا يغذي طغيانه على جـــــنبات الحياة فيك ؟؟ ... ما دامت فيك الأنـــــفاس ؟؟
.
.
وافـــــني بالرد يا قلـــಎــبُ ؛؛!!
.
.
استرســـــلت في مناجـــــاتيــے لفتاتيــے الملــــــــــملم ؛؛؛
.
.
و جدت أمـــــرا طريفا : اليـــــس في الحياة أنك إذا لم ترضىــے سوىــے بالأفـــــضل و الأمتع و الأســـــهل فسوف تحـــــزن حتى تحـــــصل عليه
.
.
... فأنــــــت في كدّْ الطَّلب المرير تستلــــــذُّه بذاااااك الشّــــــــعورِ؟؟
.
.
قال : أصـــــــــــبتَ ،،
.
.
و وجــــــدتُّ أمرا مُريبا :أنَّـــنا نبحث عن الخطأ مكان بحثنا عمّا يعالجه .. فنشقىــے و نحزن ؟؟
.
قال: أصبتَ،، لا حرمنيــے الله منك زدنيــے يا صاحبيــے ،،
.
.
فوجدتُّ امرا مهما مهيـــــــبا:أليس كل عاطفة شعور؟و كل شعور تفكير؟و كل تفكير قد يفيد لأن مصدره من العقل ؟؟
.
.
فهو الذيــے يجعلك سليما سعيدا أو مريضا تعيسا ..
.
والحزن عاطفة قد تُمرضـــــــك ... فاجـــــــتنبها ....
.
.
هنا اضـــــــطرب القـــಎــلب و لم يســـــــتسغ الكلام (المعـــــــقول)و شق عليه ان يســـــــلم بذلك ....
.
.
.
.
.
.
.
يتـــــــبـــــــع ...إن يـــــــسّر الله ذلـــــــك
قد بـــــدأ بيــے قــــಎـبل أن يـــــرحل ... ليتـــــرك الضـــــباب في الطـــــريـــــق
..
.
.
.
رأيـــــت أقلاميــے متناثرة في جنـــــبات قلـــಎــبيــے..رثيت حاليــے لتقصـــــيريــے مع فلــಎــذات العمر ..
.
.
لفتنيــے واحـــــد منها و وحـــــيدهم البرئــے ، كان دائـــــم النظر الحـــــزين إليَّــے
.
.
جاءت فرصة لمـــــسه المنتظرة ....التيــے طالما تَــهَــيَّــبْــتُــها ..
.
.
جاء وجدانيــے من عقليــے المشـــــحون نازلا الى تلك الجنـــــبات مشـــــجعا ليــے و رافعا من همة المواجـــــهة وعزيمة التحديــے..
.
.
التقـــــطته أنامل الرجاء فيَّــے علمت اننيــے قد اخـــــتلوت به لأجـــــد منه وجد الحبـــــيب و الدمـــــعاتٍ الحارَّةِ الحـــــارقةِ عند اللقاء..
.
.
بســـــملتُ ..فكتب :
.
.
يا أنـــಎـــــا ...أبك حُـــــزنٌ و بلاءٌ !! .... أم ذاك حـــــزن البلاء ؟
.
.
سألـــــت قلـــಎــبيــے :
.
.
ما سببه ؟؟.. ماذا يغذي طغيانه على جـــــنبات الحياة فيك ؟؟ ... ما دامت فيك الأنـــــفاس ؟؟
.
.
وافـــــني بالرد يا قلـــಎــبُ ؛؛!!
.
.
استرســـــلت في مناجـــــاتيــے لفتاتيــے الملــــــــــملم ؛؛؛
.
.
و جدت أمـــــرا طريفا : اليـــــس في الحياة أنك إذا لم ترضىــے سوىــے بالأفـــــضل و الأمتع و الأســـــهل فسوف تحـــــزن حتى تحـــــصل عليه
.
.
... فأنــــــت في كدّْ الطَّلب المرير تستلــــــذُّه بذاااااك الشّــــــــعورِ؟؟
.
.
قال : أصـــــــــــبتَ ،،
.
.
و وجــــــدتُّ أمرا مُريبا :أنَّـــنا نبحث عن الخطأ مكان بحثنا عمّا يعالجه .. فنشقىــے و نحزن ؟؟
.
قال: أصبتَ،، لا حرمنيــے الله منك زدنيــے يا صاحبيــے ،،
.
.
فوجدتُّ امرا مهما مهيـــــــبا:أليس كل عاطفة شعور؟و كل شعور تفكير؟و كل تفكير قد يفيد لأن مصدره من العقل ؟؟
.
.
فهو الذيــے يجعلك سليما سعيدا أو مريضا تعيسا ..
.
والحزن عاطفة قد تُمرضـــــــك ... فاجـــــــتنبها ....
.
.
هنا اضـــــــطرب القـــಎــلب و لم يســـــــتسغ الكلام (المعـــــــقول)و شق عليه ان يســـــــلم بذلك ....
.
.
.
.
.
.
.
يتـــــــبـــــــع ...إن يـــــــسّر الله ذلـــــــك
