التفاعل
123
الجوائز
619

وعليكم السلام ورحمة الله
شكرا لكِ أختي على طرح الموضوع
شكرا لكِ أختي على طرح الموضوع
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
س3: هل اسلامنا منح له ما لم يمنح للمراة ام انه تفكيرنا الظالم ومعتقداتنا السخيفة وافكارنا البالية هي من اعطته الحق فاصبح فرعون يتفرعن ويفعل مايشاء ولا غبار عليه .وجعلت من البنت طاغية في زمن كثر فيه الشرفاء حسب تفكيرهم واصبح الذئاب بتفكيرنا نعاج؟
اليس عيب ان تحاسب هي وتظلم بافكارنا في حين يترك هو حرا طليقا معافى .
فقط أردتُ التعليق على هذه النقطة
من جهة الشرع لا فرق بين رجل وإمرأة والنصوص تدل على ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: (النساء شقائق الرجال)، أي الرجل والمرأة من ناحية الحكم الشرعي هما متسويان
لو دققنا في النصوص الشرعية نجد أن أغلب الأحكام التي تسير على المرأة تسير على الرجل
يقول تعالى: (الزنية والزاني .. الآية)، (والسارق والسارقة .. الآية) وغيرها من النصوص
وفي نفس الوقت يقول تعالى: (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم). يعني هناك قوامة للرجل على المرأة في أمور حددها الشارع ولحكمة يعلمها الله، لكن للأسف هناك من يتأول النصوص تأويلا خاطئًا، فيفهم النصوص ويفسرها وفقًا لهوى نفسه. أغلبهم يأخذون الشطر الأول من الآية (الرجال قوامون على النساء) ولا يُتِّمون بقية الآية ولا يربطونها مع باقي النصوص من الكتاب والسنة، فيستغلون كلام الله أسوء استغلال. ويرتكبون الآثام ويقولون نحن لنا القوامة.
المرأة والرجل سواء في الأحكام الشرعية، وهناك أمور ميَّز الله فيها الرجل على المرأة والعكس
فالواجب علينا أن نعود لديننا ونفهم النصوص فهمًا صحيحًا.
أسأل الله أن يردنا إلى ديننا ردًا جميلاً
من جهة الشرع لا فرق بين رجل وإمرأة والنصوص تدل على ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: (النساء شقائق الرجال)، أي الرجل والمرأة من ناحية الحكم الشرعي هما متسويان
لو دققنا في النصوص الشرعية نجد أن أغلب الأحكام التي تسير على المرأة تسير على الرجل
يقول تعالى: (الزنية والزاني .. الآية)، (والسارق والسارقة .. الآية) وغيرها من النصوص
وفي نفس الوقت يقول تعالى: (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم). يعني هناك قوامة للرجل على المرأة في أمور حددها الشارع ولحكمة يعلمها الله، لكن للأسف هناك من يتأول النصوص تأويلا خاطئًا، فيفهم النصوص ويفسرها وفقًا لهوى نفسه. أغلبهم يأخذون الشطر الأول من الآية (الرجال قوامون على النساء) ولا يُتِّمون بقية الآية ولا يربطونها مع باقي النصوص من الكتاب والسنة، فيستغلون كلام الله أسوء استغلال. ويرتكبون الآثام ويقولون نحن لنا القوامة.
المرأة والرجل سواء في الأحكام الشرعية، وهناك أمور ميَّز الله فيها الرجل على المرأة والعكس
فالواجب علينا أن نعود لديننا ونفهم النصوص فهمًا صحيحًا.
أسأل الله أن يردنا إلى ديننا ردًا جميلاً