التفاعل
2
الجوائز
167
- تاريخ التسجيل
- 10 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 1,181
- آخر نشاط

العاملُ الأول: الاعتصامُ بالكتابِ والسنةِ والتمسكُ بما فيهما: فالقرآنُ الكريم حبلُ اللهِ المتين، والسنةُ النبوية مكملةً للقرآن وشارحةً له .
العاملُ الثاني: استدامةُ الطاعة .
ثالثاً: الدعاءُ والإلحاحُ على اللهِ بالثبات .
رابعاً: الالتفافُ حولَ العلماءِ الصالحين، والدعاةِ الصادقين .
خامساً: صحة الإيمان وصلابة الدين .
سادساً: تدبر القرآن والعمل به: فالقرآن الكريم وسيلة التثبيت الأولى للمؤمنين.
سابعاً: الصبر والتصبر عند نزول المصائب والمحن .
ثامناً: اليقين والرضا بقضاء الله وقدره: .
العامل التاسع من عوامل الثبات على الدين: ترك المعاصي والذنوب صغيرها وكبيرها ظاهرها وباطنها .
العامل العاشر: نصر دين الله ونصر أوليائه .
الحادي عشر: الرجوعُ إلى أهل الحق والتقى من العلماء والدعاة .
الثاني عشر: كثرة ذكر الله تعالى، كيف لا؟ وقد قال سبحانه: {أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [(28) سورة الرعد]
العامل الثالث عشر من عوامل الثبات على الدين: ترك الظلم، فالظلم عاقبته وخيمة .
الرابع عشر: التأمل في قصص الأنبياء، وأخذ الدروس والعبر منها .
الخامس عشر: سلوك المرء طريق أهل السنة والجماعة ، طريق الطائفة المنصورة والفرقة الناجية، ذي العقيدة الصافية والمنهج السليم.
العامل السادس عشر: التربية الإيمانية الواعية القائمة على الدليل الصحيح، والإحاطة بالواقع علماً، وبالأحداث فهماً وتقويماً، التربية المتدرجة التي تسير بالمسلم شيئاً فشيئاً ترتقي به في مدارج كماله، لا ارتجال فيها، ولا تسرع، ولا حماس طائش.
السابع عشر: الثقة بنصر الله وأن المستقبل لهذا الدين : وقد كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يثبت أصحابه المعذبين، ويخبرهم بأن المستقبل للإسلام في أوقات التعذيب والمحن، فيقول: ((ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه)) .
الثامن عشر: البصيرة وفهم الواقع : وأن تعرف الباطل وأن لا تغتر به {لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ فِي الْبِلاَدِ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ} .
إحرص أشد الحرص على :
1 - اقامة الصلاة على وقتها وخصوصا الفجر
2 - قراءة القرآن و لو صفحه يوميا
3 - قيام الليل و لو ركعتين
4- ذكر الله في كل حين وعلى كل حال .
5 - الدعاء بلحاح يوميا و خاصة في السجود
6 - المحافظ على أدكار الصباح و المساء و غيرها
منقول بتصرف
من خطبة
الشيخ/ناصر بن محمد الأحمد
العاملُ الثاني: استدامةُ الطاعة .
ثالثاً: الدعاءُ والإلحاحُ على اللهِ بالثبات .
رابعاً: الالتفافُ حولَ العلماءِ الصالحين، والدعاةِ الصادقين .
خامساً: صحة الإيمان وصلابة الدين .
سادساً: تدبر القرآن والعمل به: فالقرآن الكريم وسيلة التثبيت الأولى للمؤمنين.
سابعاً: الصبر والتصبر عند نزول المصائب والمحن .
ثامناً: اليقين والرضا بقضاء الله وقدره: .
العامل التاسع من عوامل الثبات على الدين: ترك المعاصي والذنوب صغيرها وكبيرها ظاهرها وباطنها .
العامل العاشر: نصر دين الله ونصر أوليائه .
الحادي عشر: الرجوعُ إلى أهل الحق والتقى من العلماء والدعاة .
الثاني عشر: كثرة ذكر الله تعالى، كيف لا؟ وقد قال سبحانه: {أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [(28) سورة الرعد]
العامل الثالث عشر من عوامل الثبات على الدين: ترك الظلم، فالظلم عاقبته وخيمة .
الرابع عشر: التأمل في قصص الأنبياء، وأخذ الدروس والعبر منها .
الخامس عشر: سلوك المرء طريق أهل السنة والجماعة ، طريق الطائفة المنصورة والفرقة الناجية، ذي العقيدة الصافية والمنهج السليم.
العامل السادس عشر: التربية الإيمانية الواعية القائمة على الدليل الصحيح، والإحاطة بالواقع علماً، وبالأحداث فهماً وتقويماً، التربية المتدرجة التي تسير بالمسلم شيئاً فشيئاً ترتقي به في مدارج كماله، لا ارتجال فيها، ولا تسرع، ولا حماس طائش.
السابع عشر: الثقة بنصر الله وأن المستقبل لهذا الدين : وقد كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يثبت أصحابه المعذبين، ويخبرهم بأن المستقبل للإسلام في أوقات التعذيب والمحن، فيقول: ((ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه)) .
الثامن عشر: البصيرة وفهم الواقع : وأن تعرف الباطل وأن لا تغتر به {لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ فِي الْبِلاَدِ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ} .
إحرص أشد الحرص على :
1 - اقامة الصلاة على وقتها وخصوصا الفجر
2 - قراءة القرآن و لو صفحه يوميا
3 - قيام الليل و لو ركعتين
4- ذكر الله في كل حين وعلى كل حال .
5 - الدعاء بلحاح يوميا و خاصة في السجود
6 - المحافظ على أدكار الصباح و المساء و غيرها
منقول بتصرف
من خطبة
الشيخ/ناصر بن محمد الأحمد