مصطفى علي
:: عضو منتسِب ::
التفاعل
0
الجوائز
1
- تاريخ التسجيل
- 17 جانفي 2008
- المشاركات
- 26
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 5 جوان 1985
[هل سمعتم حادثة تلك المرأة البريطانية ؛ ماذا حدث لها في رمضان الماضي فقط ؟
لما دخلت الليالي العشر من رمضان كانت حفلة في مدينة بريطانية ( نسيت اسمها ) وكانت منشطة الحفلة امرأة خبيثة ، وبعد افتتاحها للحفلة قرأت على المدعوين والحاضرين برنامج الحفلة ، ومن ضمن ما قالت : سنقضي هذه اللية كلها في الاستهزاء بمحمد - وتعني النبي عليه السلام - فأخذ الحاضرون في الاستهزاء والسخرية
لكن ماذا حدث ....
لم تكد المرأة تنهي كلامها حتى سقطت على الأرض ميتة ، جثة هامدة ، لاتستطيع حراكا ، ولاتقوى على الكلام ، ولا من يردها إلى الدنيا لتستدرك ، لقد رآها من كانت تضحكهم ولم يقدروا فعلا ، ولم يستطيعوا شيئا ، لقد رحلت إلى الأبد لكنها بئست الخاتمة ، ياهذه هل انتهت كل المواضيع فلم يبق منها إلا النبي !ليتك كنت تريدين تبين الحقيقة بمناقشة عقلية تستند إلى المنطق والدليل ، لكن يداك أوكتا وفوك نفخ ، استهزأت باشرف مخلوق ، وأطهر إنسان ، سيدنا محمد عليه ألف سلام ، فلتستعدي للجواب في يوم الحساب ،تجزين فيه بجزيل الثواب ، أم بشدة العقاب ، ثم أإلى الجنة نعم الثواب ، أم إلى النار مغلقة عليك الأبواب .
إن للرسول ربا يحميه .
تحياتي .
لما دخلت الليالي العشر من رمضان كانت حفلة في مدينة بريطانية ( نسيت اسمها ) وكانت منشطة الحفلة امرأة خبيثة ، وبعد افتتاحها للحفلة قرأت على المدعوين والحاضرين برنامج الحفلة ، ومن ضمن ما قالت : سنقضي هذه اللية كلها في الاستهزاء بمحمد - وتعني النبي عليه السلام - فأخذ الحاضرون في الاستهزاء والسخرية
لكن ماذا حدث ....
لم تكد المرأة تنهي كلامها حتى سقطت على الأرض ميتة ، جثة هامدة ، لاتستطيع حراكا ، ولاتقوى على الكلام ، ولا من يردها إلى الدنيا لتستدرك ، لقد رآها من كانت تضحكهم ولم يقدروا فعلا ، ولم يستطيعوا شيئا ، لقد رحلت إلى الأبد لكنها بئست الخاتمة ، ياهذه هل انتهت كل المواضيع فلم يبق منها إلا النبي !ليتك كنت تريدين تبين الحقيقة بمناقشة عقلية تستند إلى المنطق والدليل ، لكن يداك أوكتا وفوك نفخ ، استهزأت باشرف مخلوق ، وأطهر إنسان ، سيدنا محمد عليه ألف سلام ، فلتستعدي للجواب في يوم الحساب ،تجزين فيه بجزيل الثواب ، أم بشدة العقاب ، ثم أإلى الجنة نعم الثواب ، أم إلى النار مغلقة عليك الأبواب .
إن للرسول ربا يحميه .
تحياتي .