التفاعل
30
الجوائز
1.2K
- تاريخ التسجيل
- 18 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 9,173
- آخر نشاط

رسالة تصلك تحلق معها وبها إلى عالم اخر
عالم مليء بالحب والشوق
تجد في كل كلمة من كلماتها مشاعر وأحاسيس صادقة
تلامس القلب تملؤه فرحا وسعادة
تجذبه بقوة ليعيش ذلك الواقع
وفي ذلك العالم المليء حبا
ويا لها من رسالة رائعة
ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ ..
رسالة وليست بجديدة عن الرسالة الأولى
إنها هي
لكنك الآن تقرؤها والمشاعر معها ليست تلك المشاعر
تقرؤها تبحث في مضمونها وبين كلماتها عن ذلك الاحساس
فلا تجده
وهنا توقن بان الرسالة أصبحت عادة
تصلك وتقرؤها كل يوم دون جديد
ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ ..
والآن لنفتح الرسالة للمرة الثالثة
ولكنها الآن تحمل بين تلك الكلمات الرائعة
ألما وحزنا يكويان القلب
فتلك الكلمات التي كنت تقرؤها في أول الأمر ضاحكا فرحا
تقرؤها اليوم باكيا متحسرا مشتاقا لأيام مضت وانتهت
تتذكر مع حروفها تلك السعادة
وذلك الفرح
تبكي بحرقة على تلك المشاعر التي افتقدتها
وتتمنى عودتها
ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ ..
أما في الرابعة
فستقرؤها
لم تختلف الكلمات
ولم يتغير المضمون
ولكنها أصبحت ذكريات رائعة
رُسمت أمام العين وحُفرت في القلب حفرا
لن تنساها ما استمرت بك الحياة
ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ ..
كلمتي الأخيرة
ما اروع فتحك يا رسالتي
عندما وصلتيني لا قرأك أول مرة
ما أروعك أيتها الرسالة
عندما فتحتك في المرة الأخيرة
فيهما فقط أعجبتني القراءة
كم أحببتك أيتها الرسالة
عذار كان لابد ان يتوقف قلمي هنا
عالم مليء بالحب والشوق
تجد في كل كلمة من كلماتها مشاعر وأحاسيس صادقة
تلامس القلب تملؤه فرحا وسعادة
تجذبه بقوة ليعيش ذلك الواقع
وفي ذلك العالم المليء حبا
ويا لها من رسالة رائعة
ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ ..
رسالة وليست بجديدة عن الرسالة الأولى
إنها هي
لكنك الآن تقرؤها والمشاعر معها ليست تلك المشاعر
تقرؤها تبحث في مضمونها وبين كلماتها عن ذلك الاحساس
فلا تجده
وهنا توقن بان الرسالة أصبحت عادة
تصلك وتقرؤها كل يوم دون جديد
ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ ..
والآن لنفتح الرسالة للمرة الثالثة
ولكنها الآن تحمل بين تلك الكلمات الرائعة
ألما وحزنا يكويان القلب
فتلك الكلمات التي كنت تقرؤها في أول الأمر ضاحكا فرحا
تقرؤها اليوم باكيا متحسرا مشتاقا لأيام مضت وانتهت
تتذكر مع حروفها تلك السعادة
وذلك الفرح
تبكي بحرقة على تلك المشاعر التي افتقدتها
وتتمنى عودتها
ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ ..
أما في الرابعة
فستقرؤها
لم تختلف الكلمات
ولم يتغير المضمون
ولكنها أصبحت ذكريات رائعة
رُسمت أمام العين وحُفرت في القلب حفرا
لن تنساها ما استمرت بك الحياة
ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ .. ـــــــــ ..
كلمتي الأخيرة
ما اروع فتحك يا رسالتي
عندما وصلتيني لا قرأك أول مرة
ما أروعك أيتها الرسالة
عندما فتحتك في المرة الأخيرة
فيهما فقط أعجبتني القراءة
كم أحببتك أيتها الرسالة
عذار كان لابد ان يتوقف قلمي هنا