الســـلام علــيكم ..
كيف الحال شباب ؟؟
اليوم جايبة خاطرة من عندي على الشعب الجزائري .. صــراحة سأتركــ التعليق لــكم:regards01::regards01:
فأنا جزائرية مثلكم وأعايش كل ما تعايشونه من أحداث و مواقفــ :-r:-r ...
لــذا هي عبارة عن وصف عام لميزيرية الشعب الزوالي والمحروم :-h:-h
مقتطفات من الحياة ( المجتمع الجزائري..)
واآسفاه على أجساد البغال و عقول العصافيرالتي أغرقت الشعب في برك الجاهلية وحشت عقله بأفكار خاوية بلطجية، وتركته يُخير بين لقمةٍ معيشية أو توفير حاجياته الأساسية ، او باختصار معلق في حبل مشنقةٍ يُخيرُه بين الموت و الارتياح للأبدية، أو العيش وتذوق مرارة الميزيرية,وماذا عن الجهة الآخرى، وهي ما بعد الشعب، أقصد ما يُسمونه بجيل التحريف أعني بجيل التحررو التفتح والمناشد بالديمقراطية فلسفات ومناهج لا منطقية، فمن هنا بن بوزيد يقرر على جعل دوام الدراسة من الصباح الى العشية، ليصبب عقماً في عقيلات أبناء الشعب الزاولية.. ومن هنا لويزة حنون تطالب باقرار نظام الاشتراكية ، وتُناشد بوضع الحكم في يدٍ أمينة كي يصبح الوضع من سيء الى مأساوية .. وماذا عن الذي يُشيد دكيكنات لتوظيف الفئة الشبابية ، لكن الواقع أننا نرى ديبلومات جامعية، ولكنها ذهبت في مهب الشوماج و البركات السجائرية،وهذا درويش مسكين يقضي حياته في المقاهي الاعلامية، أو في تشجيع الخضرة ، ريال مدريد ولا برشلونة ، وماذا أقول عن تلك المخلوقة التي لبست أزياء كلاسيكية ورمت فوق رأسها قطعة قماشية لا تكاد تغطي حتى ربع شعيراتها الاستعارية ..يطول الكلام ويمتد لصفحات وصفحات ولكن هذا واقع الأهالي الجزائرية التي تُركت بين خيارات لا نهائية نذكر منها :ارتشي وعيش معذب الضمير ـــ كن نية ورح تشبع ميزيريةـــ بطل ليكول او روح تبيع البطاطا و الفول " اي اخرج من المدرسة "اسمع لدوبل كانون group torino et millanoأو الخيار الأكثر رواجًا و شيوعًا حراقة لليطرونجي ، اين التمرميدة الغربة و انعدام الانسانية ،ولكن مع هذا يبقى المواطن الجزائري هامشيا مهما ناظل وفعل ، ويبقى كالعادة مجرد حشيشة طالبة معيشة ...

كيف الحال شباب ؟؟
اليوم جايبة خاطرة من عندي على الشعب الجزائري .. صــراحة سأتركــ التعليق لــكم:regards01::regards01:
فأنا جزائرية مثلكم وأعايش كل ما تعايشونه من أحداث و مواقفــ :-r:-r ...
لــذا هي عبارة عن وصف عام لميزيرية الشعب الزوالي والمحروم :-h:-h
مقتطفات من الحياة ( المجتمع الجزائري..)
واآسفاه على أجساد البغال و عقول العصافيرالتي أغرقت الشعب في برك الجاهلية وحشت عقله بأفكار خاوية بلطجية، وتركته يُخير بين لقمةٍ معيشية أو توفير حاجياته الأساسية ، او باختصار معلق في حبل مشنقةٍ يُخيرُه بين الموت و الارتياح للأبدية، أو العيش وتذوق مرارة الميزيرية,وماذا عن الجهة الآخرى، وهي ما بعد الشعب، أقصد ما يُسمونه بجيل التحريف أعني بجيل التحررو التفتح والمناشد بالديمقراطية فلسفات ومناهج لا منطقية، فمن هنا بن بوزيد يقرر على جعل دوام الدراسة من الصباح الى العشية، ليصبب عقماً في عقيلات أبناء الشعب الزاولية.. ومن هنا لويزة حنون تطالب باقرار نظام الاشتراكية ، وتُناشد بوضع الحكم في يدٍ أمينة كي يصبح الوضع من سيء الى مأساوية .. وماذا عن الذي يُشيد دكيكنات لتوظيف الفئة الشبابية ، لكن الواقع أننا نرى ديبلومات جامعية، ولكنها ذهبت في مهب الشوماج و البركات السجائرية،وهذا درويش مسكين يقضي حياته في المقاهي الاعلامية، أو في تشجيع الخضرة ، ريال مدريد ولا برشلونة ، وماذا أقول عن تلك المخلوقة التي لبست أزياء كلاسيكية ورمت فوق رأسها قطعة قماشية لا تكاد تغطي حتى ربع شعيراتها الاستعارية ..يطول الكلام ويمتد لصفحات وصفحات ولكن هذا واقع الأهالي الجزائرية التي تُركت بين خيارات لا نهائية نذكر منها :ارتشي وعيش معذب الضمير ـــ كن نية ورح تشبع ميزيريةـــ بطل ليكول او روح تبيع البطاطا و الفول " اي اخرج من المدرسة "اسمع لدوبل كانون group torino et millanoأو الخيار الأكثر رواجًا و شيوعًا حراقة لليطرونجي ، اين التمرميدة الغربة و انعدام الانسانية ،ولكن مع هذا يبقى المواطن الجزائري هامشيا مهما ناظل وفعل ، ويبقى كالعادة مجرد حشيشة طالبة معيشة ...
