التفاعل
2
الجوائز
17
- تاريخ التسجيل
- 24 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 278
- آخر نشاط
ندخل يومك القريب من أغنية ....
نتقبل تقلب الفراغ و موت العصéافير
سنمضي عندما نمضي ..
لا صمت وجودنا الجوهري ..
أن نصمت يعني كلامنا السابق على الكلام الماضي
كنا دوما كما كان الهوى
نكتفي بالقليل
بعض المسارح القومية للكتابة
و يوم وطني لغسل الصحون
و نشرة تحاكي عطس الغريب
و ترجل أمي في صنع الاستثناء
فقررنا ..
بناءا على نشرة الأخبار..
قررنا التكلم في وجودنا
علنا نجد يوما موتا على مقاس قصيدة
يحررنا من عتمة وطن أسميناه قهرا ..
شهيد السيف و القلم ....
و طن على ق'مة الفراغ
قممنا الصغيرة مراة لوجه التاريخ
و طن يغلف حجابه على صدى قول أجنبي ...
وطن .... على سبيل الدعابة ..
أسميناه وطنا
أن تكون شابا في مقتبل العمر ...
تعيش الربيع و رغيف الخبز التقليدي
أن تكون شابا في بلدي
في الجزائر ....
عندما تكون ما تكون
شابا في عصéر النبوة
تمضي بنا الأحلام على بطن حوت
نفضل التأصيل و تقلب ميادين الحياة
نفضل نفس الماء مرتين
علنا نخرج يوما من أزمتنا
أن تكون شابا في الجزائر ....
في القرن الواحد و العشرين
يعنيك تباطأ الحياة في الحياة
لا تتعجل للقيام على الجلوس
فجلوسك دائط القيام و الجلوس
لا تتعجل النهوض على صدى ثورة
فاحتمالات التفرد قائمة في ميزان بندقية
أن تكون شابا في وطني
و في جيلنا الشاب على عجز وطن بلا انتماء
يعني كتابة على صدر حائط في حي شعببي
الجزائر ...2000 و بضع فراغات ...هنا يا صديقي ...
تنتهي الأيام
لك متسع من القرار لتدهب بعيدا
لحلم مضى على قلب مهاجر شرعي
و حلم مضي ...على قلب زورق يقل مهاجرا غير شرعي
فاصنع القرار بالقرار ...
فموتك المتدرج يمضي مند الولادة
على خاصرة الانتهاء نعيش وطنا أتخنته خيانة الوردات
لا ورد في بلدي
لا كلام عن السماء
فاستعجل تحمل الكلمات
و اصéنع لنفسك موتا على مقياس بحر غربي
و أبطىء نومك على سراج موتك الحتمي
و ابكي زمنا على شبابنا
و موتا على بلادنا
أن تكون شابا في مقتبل العمر
في الجزائر
فابتغي يا صéديقي
ابتغي النهاية
.........
نتقبل تقلب الفراغ و موت العصéافير
سنمضي عندما نمضي ..
لا صمت وجودنا الجوهري ..
أن نصمت يعني كلامنا السابق على الكلام الماضي
كنا دوما كما كان الهوى
نكتفي بالقليل
بعض المسارح القومية للكتابة
و يوم وطني لغسل الصحون
و نشرة تحاكي عطس الغريب
و ترجل أمي في صنع الاستثناء
فقررنا ..
بناءا على نشرة الأخبار..
قررنا التكلم في وجودنا
علنا نجد يوما موتا على مقاس قصيدة
يحررنا من عتمة وطن أسميناه قهرا ..
شهيد السيف و القلم ....
و طن على ق'مة الفراغ
قممنا الصغيرة مراة لوجه التاريخ
و طن يغلف حجابه على صدى قول أجنبي ...
وطن .... على سبيل الدعابة ..
أسميناه وطنا
أن تكون شابا في مقتبل العمر ...
تعيش الربيع و رغيف الخبز التقليدي
أن تكون شابا في بلدي
في الجزائر ....
عندما تكون ما تكون
شابا في عصéر النبوة
تمضي بنا الأحلام على بطن حوت
نفضل التأصيل و تقلب ميادين الحياة
نفضل نفس الماء مرتين
علنا نخرج يوما من أزمتنا
أن تكون شابا في الجزائر ....
في القرن الواحد و العشرين
يعنيك تباطأ الحياة في الحياة
لا تتعجل للقيام على الجلوس
فجلوسك دائط القيام و الجلوس
لا تتعجل النهوض على صدى ثورة
فاحتمالات التفرد قائمة في ميزان بندقية
أن تكون شابا في وطني
و في جيلنا الشاب على عجز وطن بلا انتماء
يعني كتابة على صدر حائط في حي شعببي
الجزائر ...2000 و بضع فراغات ...هنا يا صديقي ...
تنتهي الأيام
لك متسع من القرار لتدهب بعيدا
لحلم مضى على قلب مهاجر شرعي
و حلم مضي ...على قلب زورق يقل مهاجرا غير شرعي
فاصنع القرار بالقرار ...
فموتك المتدرج يمضي مند الولادة
على خاصرة الانتهاء نعيش وطنا أتخنته خيانة الوردات
لا ورد في بلدي
لا كلام عن السماء
فاستعجل تحمل الكلمات
و اصéنع لنفسك موتا على مقياس بحر غربي
و أبطىء نومك على سراج موتك الحتمي
و ابكي زمنا على شبابنا
و موتا على بلادنا
أن تكون شابا في مقتبل العمر
في الجزائر
فابتغي يا صéديقي
ابتغي النهاية
.........