التفاعل
1.7K
الجوائز
683
- تاريخ التسجيل
- 12 أكتوبر 2012
- المشاركات
- 1,906
- آخر نشاط
amin.select, تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
ما يحدث في سورية اشبه ما يكون بما حدث في الجزائر
خلال ما نسميه بالعشرية السوداء
خيطت المؤامرة وبدات ملامحها تبدو جلية في الشارع الجزائري
وتجسدت في اكتوبر 1985
ونظرا لعدم احتواء الازمة وقتها وتدخل اياد اجنبية وحتى من الخونة بالداخل
بدات تتكون خلايا ارهابية ظهرت الى الوجود في التسعينات نشطت بالخصوص في
المجال السياسي مع تكوين جماعات مسلحة بالتوازي
هذه الجماعات تولت الامر بعد رفض نتائج الانتخابات المزورة التي فاز بها وقتها
الجناح الاسلامي مجسدا في الجبهة الاسلامية للانقاذ
فكان التخريب والدمار والقتل
ودخلت الجزائر في دوامة الانفجارات والاغتصاب
وتدمير المؤسسات الامنية والحكومية والممتلكات الخاصة
بواسطة المجازر الاجتماعية واالتفجيرات ومختلف الوسائل الاخرى
وقد تدخل الجيش وقتها وكل وسائل الامن لمواجهة هذا الخطر
ولم يتمكن من السيطرة على الوضع الا لسنوات طويلة
مما اثار عدة تساؤلات وقتها عن نجاعة الجيش
لحد التساؤال المشهور
من يقتل من ؟
وقد يطول المجال في شرح اسباب ودواعي هذا التساؤل
المتتبع لاحداث الجزائر وما يجري اليوم في سورية يلاحظ
تشابها قويا في مجريات الاحداث نفسها وفي الوسائل المستعملة
والطرق المنتهجة وحتى في المساعدات الخارجية والمساندات
وبتحليل بسيط فان نهاية الازمة السورية لصالح الاحرار والشرفاء
ستنفرج بدعس ما كنا نسميهم عندنا بالارهابيين وما يسمون هناك ايضا بنفس التسمية البذيئة
فلعنة الله على كل ارهابي مرتزق
والنصر باذن الله لصاحب الحق المشروع
خلال ما نسميه بالعشرية السوداء
خيطت المؤامرة وبدات ملامحها تبدو جلية في الشارع الجزائري
وتجسدت في اكتوبر 1985
ونظرا لعدم احتواء الازمة وقتها وتدخل اياد اجنبية وحتى من الخونة بالداخل
بدات تتكون خلايا ارهابية ظهرت الى الوجود في التسعينات نشطت بالخصوص في
المجال السياسي مع تكوين جماعات مسلحة بالتوازي
هذه الجماعات تولت الامر بعد رفض نتائج الانتخابات المزورة التي فاز بها وقتها
الجناح الاسلامي مجسدا في الجبهة الاسلامية للانقاذ
فكان التخريب والدمار والقتل
ودخلت الجزائر في دوامة الانفجارات والاغتصاب
وتدمير المؤسسات الامنية والحكومية والممتلكات الخاصة
بواسطة المجازر الاجتماعية واالتفجيرات ومختلف الوسائل الاخرى
وقد تدخل الجيش وقتها وكل وسائل الامن لمواجهة هذا الخطر
ولم يتمكن من السيطرة على الوضع الا لسنوات طويلة
مما اثار عدة تساؤلات وقتها عن نجاعة الجيش
لحد التساؤال المشهور
من يقتل من ؟
وقد يطول المجال في شرح اسباب ودواعي هذا التساؤل
المتتبع لاحداث الجزائر وما يجري اليوم في سورية يلاحظ
تشابها قويا في مجريات الاحداث نفسها وفي الوسائل المستعملة
والطرق المنتهجة وحتى في المساعدات الخارجية والمساندات
وبتحليل بسيط فان نهاية الازمة السورية لصالح الاحرار والشرفاء
ستنفرج بدعس ما كنا نسميهم عندنا بالارهابيين وما يسمون هناك ايضا بنفس التسمية البذيئة
فلعنة الله على كل ارهابي مرتزق
والنصر باذن الله لصاحب الحق المشروع