/ بعد سيطرة الكتائب المسلمة على أكبر بئر نفطي في سورية وسيطرتهم على الأجزاء الغربية للمطار سيكتمل استيلاؤهم عليه إن شاء الله ثم تتهاوى أمامهم القطعات العسكرية والدفاعات وصولا إلى القصر الجمهوري حيث تدور المعركة حول الرمز الأخير في العاصمة ، وفي هذا الوقت يكون كبار رجالات الإجرام قد هربوا إلى منطقة الساحل ينتظرون هل ستصل إليهم الكتائب المسلمة ليهربوا خارج البلاد أم لا ؟ وتصبح الوجودات العسكرية الباقية لنظام الإجرام كجزر صغيرة تغرق في بحر الكتائب المسلمة حتى يختفي آخرها ويُقتل من يُقتل من الخونة في الطريق..وهنالك قوات للكفرة المرتزقة ومشركي الباطنية ستلقى حتفها بتسارع كبير واستثمارات هائلة لهم تكون قد ضاعت و(تكون عليهم حسرة ثم يُغلبون)
جند الشام
الجبابرة
لايكلون ولا يتعبون ولايتوقفون عن هدفهم الذي يريدون
البطل عبد الباسط الساروت يشارك في حفر الأنفاق بغية الوصول الى أحد الأهداف التي سيكون إذاعتها خبراً مزلزلاً ومفاجئاً جايينك من فوق الأرض ومن تحتها ويلعن روحك ياحافظ