التفاعل
10.3K
الجوائز
2.5K
- تاريخ التسجيل
- 8 جانفي 2010
- المشاركات
- 10,646
- آخر نشاط
- الوظيفة
- تاجر
- الأوسمة
- 2
السؤال:
هل لديكم راي في خروج فتاة بسروال و قميص
هل لديكم فيها اخبروني
ادكانت تصلي وهي مسلمة وتفعل كل ما يرضي الله الا مسالة اللباس
ترتدي المحتشم
ولكن ليس الفاضح
ما رايكم ان كانت دات معدل ومستوى دراسة عالية تاخد 18 معدلها اعطوني رايكم ان كانت تدخل الجنة ام النار وسامحوني
لانو هادي الفتاة هي انا
الجواب/
نصحتي للأخت السائلة، هو أنا موضة السروال خاصتا اذا كان مننوع الجين (Jeen)، و الايكات و الحجاب من فوق، هي موضة مستوردة ابتغى بها أعداء الاسلام من اليهود و النصرى افساد النساء بإدخلهن في التبرج المعلب أو الحجاب المتبرج، لأجل فتنة المجتمع الاسلامي و ادخاله في دوامة تنتهي به الى الانحلال الخلقي و الذي يورثه في النهاية الاجرام بكل أصنافه و أنواعه، و للاسف و أقولها بمررة فقد نجحوا في تفويت و تحقيق الكثير من خططهم الخبيثة التي تنموا عن حقدهم و كرههم الدفين و الظاهر لأمة الاسلام، و الذي يطالع برتوكلات حكماء صهيون ، وكذلك ما خرجت به الاجتماعات التي تتزعمها الفرق الماسونية و من كان على شاكلتها من العلمانية الملحدة، يدرك الخطر المحدق بأمة الاسلام، و ذلك من خلال نشر التبرج و تسويغ اختلاط الجنسين في المدارس وتتطور الأمر الأن حتى صار في بعض الولايات في المقاهي و المطاعم و الحدائق العامة و الخاصة...، و كذلك نشر الأفلام و بث المسلسلات التي تشرح طرق الحرام و التدرج في الأثام و السير على طريقة اللئام الذين لا يعرفون قدرا لأب أو لأم أو لأخ، و غيرها و غيرها...، فهل من أدرك هذا من عاقل يسمح لأخته أو لأمه أو لابنته و كل من كان تحت ولايته بارتداء مثل هذا و يجامل في كونه تحت الايكات و هي لا زلت بعد صغيرة و هي بنت الرابعة عشر والسادسة عشر و الثمانية عشر سنة، و أنها في أصلها عفيفة حتى ان كانت وسط الذئاب الذين لا يرحمون عفتها المزعومة من وليها، حتى و ان كانت محط أنظار شياطين الانس الذين يتربصون بها، حتى و ان كانت تموج بها الفتن فتأخذها كل مأخد حتى لا يدرى الى ما يؤول اليه أمرها، كالمرء وسط الاعصار أو المكتوي بالنار، فيا اخواني و يا أخواتي ان هذا الأمر ليس بالأمر الهين و السهل كما يبدو لكم، و الذي يراجع تاريخ التبرج في العالم العربي المسلم و الأبي، يدرك كيف كان الأمر سهلا و علاجه يسير في الأول ثم تطور حتى أل أمره الى نحن عليه، فيكفينا مجملات و يكفينا تعطلا و تماطلا، يكفينا سكوت عن المنكر و تسويغا له و استدلالا بالباطل و بالشبهات الواهية عليه، و الله ان الغرب ليفرح بأقوام هم معاول هدم في الأمة فلا تكونو منهم، ان أمتكم تفتقر الى رجال صادقين و نساء صادقات ليسهموا و يسهمن جميعا في الاصلاح الاجتماعي و الأخلاقي والايماني و الروحي، أمة الاسلام لا تنقصها طاقات بل تزخر بالطقات لكنها كامنة معطلة، حكم عليها بالفشل بسبب اتبعها ملل أهل الكفر في زيها وتعاملها مع بعضها و أعجبها في ذلك بهرجها و حسبت التقدم في تقليد الحادها أو ما يدعوا اليه، فالنتحرر من مثل هذا العفن الفكري و لنعد الى سبب عزنا الحققي، ألا و هو اتباع دين الحنفية السمحة و الشريعة الربانية المحكمة.
أخوكم أبو ليث الأثري.
هل لديكم راي في خروج فتاة بسروال و قميص
هل لديكم فيها اخبروني
ادكانت تصلي وهي مسلمة وتفعل كل ما يرضي الله الا مسالة اللباس
ترتدي المحتشم
ولكن ليس الفاضح
ما رايكم ان كانت دات معدل ومستوى دراسة عالية تاخد 18 معدلها اعطوني رايكم ان كانت تدخل الجنة ام النار وسامحوني
لانو هادي الفتاة هي انا
الجواب/
نصحتي للأخت السائلة، هو أنا موضة السروال خاصتا اذا كان مننوع الجين (Jeen)، و الايكات و الحجاب من فوق، هي موضة مستوردة ابتغى بها أعداء الاسلام من اليهود و النصرى افساد النساء بإدخلهن في التبرج المعلب أو الحجاب المتبرج، لأجل فتنة المجتمع الاسلامي و ادخاله في دوامة تنتهي به الى الانحلال الخلقي و الذي يورثه في النهاية الاجرام بكل أصنافه و أنواعه، و للاسف و أقولها بمررة فقد نجحوا في تفويت و تحقيق الكثير من خططهم الخبيثة التي تنموا عن حقدهم و كرههم الدفين و الظاهر لأمة الاسلام، و الذي يطالع برتوكلات حكماء صهيون ، وكذلك ما خرجت به الاجتماعات التي تتزعمها الفرق الماسونية و من كان على شاكلتها من العلمانية الملحدة، يدرك الخطر المحدق بأمة الاسلام، و ذلك من خلال نشر التبرج و تسويغ اختلاط الجنسين في المدارس وتتطور الأمر الأن حتى صار في بعض الولايات في المقاهي و المطاعم و الحدائق العامة و الخاصة...، و كذلك نشر الأفلام و بث المسلسلات التي تشرح طرق الحرام و التدرج في الأثام و السير على طريقة اللئام الذين لا يعرفون قدرا لأب أو لأم أو لأخ، و غيرها و غيرها...، فهل من أدرك هذا من عاقل يسمح لأخته أو لأمه أو لابنته و كل من كان تحت ولايته بارتداء مثل هذا و يجامل في كونه تحت الايكات و هي لا زلت بعد صغيرة و هي بنت الرابعة عشر والسادسة عشر و الثمانية عشر سنة، و أنها في أصلها عفيفة حتى ان كانت وسط الذئاب الذين لا يرحمون عفتها المزعومة من وليها، حتى و ان كانت محط أنظار شياطين الانس الذين يتربصون بها، حتى و ان كانت تموج بها الفتن فتأخذها كل مأخد حتى لا يدرى الى ما يؤول اليه أمرها، كالمرء وسط الاعصار أو المكتوي بالنار، فيا اخواني و يا أخواتي ان هذا الأمر ليس بالأمر الهين و السهل كما يبدو لكم، و الذي يراجع تاريخ التبرج في العالم العربي المسلم و الأبي، يدرك كيف كان الأمر سهلا و علاجه يسير في الأول ثم تطور حتى أل أمره الى نحن عليه، فيكفينا مجملات و يكفينا تعطلا و تماطلا، يكفينا سكوت عن المنكر و تسويغا له و استدلالا بالباطل و بالشبهات الواهية عليه، و الله ان الغرب ليفرح بأقوام هم معاول هدم في الأمة فلا تكونو منهم، ان أمتكم تفتقر الى رجال صادقين و نساء صادقات ليسهموا و يسهمن جميعا في الاصلاح الاجتماعي و الأخلاقي والايماني و الروحي، أمة الاسلام لا تنقصها طاقات بل تزخر بالطقات لكنها كامنة معطلة، حكم عليها بالفشل بسبب اتبعها ملل أهل الكفر في زيها وتعاملها مع بعضها و أعجبها في ذلك بهرجها و حسبت التقدم في تقليد الحادها أو ما يدعوا اليه، فالنتحرر من مثل هذا العفن الفكري و لنعد الى سبب عزنا الحققي، ألا و هو اتباع دين الحنفية السمحة و الشريعة الربانية المحكمة.
أخوكم أبو ليث الأثري.
آخر تعديل: