يوماً ما كنا أمة عظيمة!!!!!

كلونديستان

:: عضو مُشارك ::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
***********************

في العهد العثماني كان على أبواب المنازل مطرقتين، إحداهما صغيرة والأخرى كبيرة.

فعندما يُطرق الباب بالصغيرة يُفهم أن الذي يطرُق الباب "امرأة" فكانت تذهب سيدة البيت وتفتح الباب. وعندما يُطرق بالكبيرة يفهم أن بالباب "رجل" فيذهب رجل البيت ويفتح الباب.

و كان يوضع على باب المنزل الذي فيه مريض باقة ورد حمراء ليعلم المارّة و الباعة و المتجولون بوجود مريض في هذا المنزل فلا يصدرون اصوات عالية.

يوماً ما كنا أمة عظيمة

موضوع يستحق الوقوف عنده ينقل صورة حضرية جميلة جدا ابيت الا ان اشاركم اياه ارجو ان ينال اعجابكم :regards01:
 
3ish.tchof, تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
وحنا باب واحد ولي يجي يدخل عليه يكسروا

ما تفهم راجل ماتفهموا مراة ماتفهمو وحش
 
السلآم عليــكم ورحمــة الله وبركــآته
شدّتنـــي جدآ هـــآته الأخلآقيــآت ،
مــآشــآء الله مــآشـآء الله ،
لآ تفكّر أنــه عليــنــآ وضع مطــآرق في عصرنــآ،
أو تزيين عتبــآب بيــوتـــنــآ بـــ"بــوكـــيــهآت ورد"
لأن أول مــآرّ بالجوآر ،
سيقــوم إمـــآ بالإستيلآء علــى المــطرقــة ،
أو يخرّب بــآقــة الورد (الله غــآلب فينــآ حب الإفســآد متأصّل (: )
فكــرة جمــيــلــة جدآ ،
أوحــت لي بفعــل شيء مــآ يشــبه وضع المطرقــة
وبوكـــيه الورد ، لكــــن بأسلــوب آخــر ،
متشكــرة لكـ تنبيهـــي ، كــآن الله في عوننــآ ،
ولآ تنس أن بزمــآنــنــآ هذآ ،
الكثــير من الشوآهـد التي تبرهــن
أنه رغــم شحّ المبــآدرآت الطيبــة
والممثّلــة للأخلآق الإسلآميــة الحَقَّــة ،
إلآ أن النــآدرين موجودون ، وهم يتكـآثرون ـ،
وسيــأتـــي يوم عآجلآ أم آجلآ ،
ونعــود تقريبآ كمــآ كــنــآ ،،
فقط علينــآ أن نسبق أعمــآلنــآ
ولو كــآنت بسيطــة بالنية الصآدقــة ،
وسيحــصل العجب العجــآب ،

ومــــضــة:
أيها الناس احتسبوا أعمالكم
فإن من احتسب عمله
كُتب له أجر عمله وأجر حسبته

الصحــآبي عمر بن الخطــآب_رضي الله عنــه_

حيــآكـ الله وبيــآكـ وفي الفردوس الأعــلى جمعنــآ وإيــآكـ

 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom