كن صديقها تسكنك الجنة(هام لنقاش)

ЯǾᵯẫḭṧşẰ

:: عضو متألق ::
أوفياء اللمة
السلام عليكم و رحمة الله

عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ, قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

((مَنْ ابْتُلِيَ بِشَيْءٍ مِنْ الْبَنَاتِ فَصَبَرَ عَلَيْهِنَّ, كُنَّ لَهُ حِجَابًا مِنْ النَّارِ))


وعَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ يَقُولُ, سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

((مَنْ كَانَ لَهُ ثَلَاثُ بَنَاتٍ فَصَبَرَ عَلَيْهِنَّ, وَأَطْعَمَهُنَّ, وَسَقَاهُنَّ, وَكَسَاهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ, كُنَّ لَهُ حِجَابًا مِنْ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ))


النبي عليه الصلاة والسلام حينما جاءته فاطمة, ضمها وشمها وقال:

((ريحانة أشمها, وعلى الله رزقها))

أجل البنت ريحانة لكن في زمننا هذا قد يعتبرها البعض مصيبة و يحمل الأم مسؤوليتها و ينسى أنها قد تكون يوما سببا في دخوله الفردوس إن سهر هو على تربيتها أحسن تربية كما أنها قد تكون أول من يقوده إلى جهنم إن تخلى عن مسؤوليته إتجاهها
علماء النفس في زماننا يقولون أن الأولاد الذكور يكونون أقرب لأمهاتهم,و البنات تكن أقرب لأبائهن,فلما تتجنب تربيتها و تلقينها أخلاق الإسلام التي أوصى بها نبينا الكريم صلى الله عليه و سلم؟؟ إن ما يحدث في عصرنا هذا من إنحلال مرده أن الكثير من الرجال يعتقدون أن الأم وحدها من تلقن إبنتها التربية و تعلمها أخلاقها , صحيح ان الأم هي بئر اسرار إبنتها لكن أيضا هي بحاجة لصديق تتعامل معه و تشاركه أفكارها و يهمها رأيه كثيراهذا الشخص مع الأسف يستقيل من مهمته بمجرد أن تبلغ البنت سنا معينة فتصبح علاقته بها علاقة سطحية لا تتعدى في الكثير من الأحيان طلبات يجب أن تلبيها له إبنته

في زمننا هذا هناك نوعين من معاملة الآباء للبنات آباء لايناقشون بناتهم و لا يعلمونهن أصول دينهن و لا يشاركون في تربيتهن بل و يشددون أكثر على البنت ,و أنه بمجرد أنها بنت فهذه وحدها تعتبر جريمة

وهناك من الآباء من يعتقد أن إبنته كغيرها من بنات العالم يجب أن تمشي على حل شعرها على مقولة البعض و أنها حرة و وحدها تتحمل مسؤولية أفعالها و تسير في عالم لا تعرف عنه الكثير و من دون قاعدة متينة لإعتقادهم أنها لا تحتاج للنصائح و التوجيهات



لماذا لا يكون الآباء أصدقاءا لبناتهن لماذا يجبرونها على البحث عن هذه الصداقة خارج البيت؟؟؟؟؟؟


و السؤال يبقى مطرووووووح.....




 
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
حبيبتي موضوعك اكثر من رائع بل هو في صميم عصرنا المعاش ...عصر يتسم ب نفسي نفسي ....نفسي مع التلفزيون ...نفسي مع الانترنيت ....نفسي مع هاتفي النقال
عصر تخلى فيه كل ذي مسؤولية عن مسؤوليته
لو قامت المراة تجاه اولادها بالتربية السليمة و الصحيحة لما انحرف الاولاد عن الطريق السوي
لو اشبع الرجل ابنته حنانا و ثقة و حبا لما ارتمت البنت في احضان اول شاب يقول لها احبك
لو علم الرجل ان بذرة الثقة هو الذي يزرعها في ابنته حتى تشب شابة و شجرة الثقة باسقة فروعها في داخلها
هذه البنت لن تدع ابن امه يجرؤ حتى على التحدث معها لانها واثقة انها بنت رجل
الله يهدي الاباء و الامهات و حتى الاولاد و البنات

بارك الله فيك على الموضوع الرائع غير انه ترك في مرارة و غصة على ما وصل اليه اولادنا في الجامعات

 
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
حبيبتي موضوعك اكثر من رائع بل هو في صميم عصرنا المعاش ...عصر يتسم ب نفسي نفسي ....نفسي مع التلفزيون ...نفسي مع الانترنيت ....نفسي مع هاتفي النقال
عصر تخلى فيه كل ذي مسؤولية عن مسؤوليته
لو قامت المراة تجاه اولادها بالتربية السليمة و الصحيحة لما انحرف الاولاد عن الطريق السوي
لو اشبع الرجل ابنته حنانا و ثقة و حبا لما ارتمت البنت في احضان اول شاب يقول لها احبك
لو علم الرجل ان بذرة الثقة هو الذي يزرعها في ابنته حتى تشب شابة و شجرة الثقة باسقة فروعها في داخلها
هذه البنت لن تدع ابن امه يجرؤ حتى على التحدث معها لانها واثقة انها بنت رجل
الله يهدي الاباء و الامهات و حتى الاولاد و البنات

بارك الله فيك على الموضوع الرائع غير انه ترك في مرارة و غصة على ما وصل اليه اولادنا في الجامعات

شكرا لكي اختي الغالية
في الحقيقة ولن اخفي عنكي هدا فالموضوع يمسني بدرجة ما
ف أبي حاد الطباع وصعب المزاج
فمن خلال دلك اردت طرح هدا الموضوع عمري 23 سنة ولم اسمع كلمة طيبة من ابي :(ولا حتى معاملة حسنة
هدا مشكل كبير في المجتمع ديالنا
الله يهدينا
العفو اختي نتمنى الاستفادة وتغير المعاملة....؟؟؟؟
:regards01:



 
شكرا لكي اختي الغالية
في الحقيقة ولن اخفي عنكي هدا فالموضوع يمسني بدرجة ما
ف أبي حاد الطباع وصعب المزاج
فمن خلال دلك اردت طرح هدا الموضوع عمري 23 سنة ولم اسمع كلمة طيبة من ابي :(ولا حتى معاملة حسنة
هدا مشكل كبير في المجتمع ديالنا
الله يهدينا
العفو اختي نتمنى الاستفادة وتغير المعاملة....؟؟؟؟
:regards01:




هذا المشكل عام في مجتمعنا و كان مخبا لان الام كانت تقوم بواجباتها و مسؤولة عن اولادها المسؤولية التامة و لكن في ظل الانحلال الخلقي و فساد المجتمع ...اصبح دور الاب ضروري
هذا الكلام عام
اما انت حبيبتي يجب ان تنسي ابوك او تتناسيه و تملائي فراغك بما ينفعك فشخصيتك ربي يبارك
و ربي يعوضك بالزوج لي يملا حياتك حنان
 
هذا المشكل عام في مجتمعنا و كان مخبا لان الام كانت تقوم بواجباتها و مسؤولة عن اولادها المسؤولية التامة و لكن في ظل الانحلال الخلقي و فساد المجتمع ...اصبح دور الاب ضروري
هذا الكلام عام
اما انت حبيبتي يجب ان تنسي ابوك او تتناسيه و تملائي فراغك بما ينفعك فشخصيتك ربي يبارك
و ربي يعوضك بالزوج لي يملا حياتك حنان
شكرا لكي حبيبتي
فردك راحني وادخل البهجة في قلبي الصغير
اللهم امين
:regards01:
 
موضوووع رااائع ويحتااج للنقااش

لماذا لا يكون الآباء أصدقاءا لبناتهن,,,,,,,,,,لماذا يجبرونها على البحث عن هذه الصداقة خارج البيت؟؟؟؟؟؟

اختي الغالية ، هذي العقلية غير موجودة الا في العالم العربي ، لانكي لو لاحظت البلاد الغربية فلن تجديها مطلقا بل بالعكس تماما




ان العرب عندما تاتيهم طفلة كان مصيبة حلت على راسهم ،كان الفتاة لا ادري:s:s ما هو ذنبها لانها فتاة
لقد حل العار والمصيبة و.و.و.و.و. الخ

هذاكله من فرط جهلهم وغبائهم وقلة ايمانهم

واكثر شيء يغضبني هو انا رغم المعاناة التي تعيشها المراة ، الا ان

عدد النساء أكبر من عدد الرجال في جهنم
وفي الحقيقة هذي العقلية جعلتني اكره جنس المراة :@

انا اسفة لا استطيع قول شيء اخر
لانني ساتعدى الخط الاحمر

تحياتي :regards01::regards01:
 
موضوووع رااائع ويحتااج للنقااش

لماذا لا يكون الآباء أصدقاءا لبناتهن,,,,,,,,,,لماذا يجبرونها على البحث عن هذه الصداقة خارج البيت؟؟؟؟؟؟
:s:s:s:s
اختي الغالية ، هذي العقلية غير موجودة الا في العالم العربي ، لانكي لو لاحظت البلاد الغربية فلن تجديها مطلقا بل بالعكس تماما
وي ختي انا عشت فترة طويلة في ألمانيا وشفت كيفاش الاباء يعاملو بناتهم والله صديقني طاحتلي الدمعة
حنا مسلمين ولا ثقافة لنا وهوما كفار وعندهم وحد المعاملة ولا اروع
الاب ديالها اي بنت تقوليه خوها ولا حتى صديق يقرا معاها
:cray02::cray02:


ان العرب عندما تاتيهم طفلة كان مصيبة حلت على راسهم ،كان الفتاة لا ادري:s:s ما هو ذنبها لانها فتاة
تفكير ناس متخلفة :(:(
لقد حل العار والمصيبة و.و.و.و.و. الخ

هذاكلهمن فرط جهلهم وغبائهم وقلة ايمانهم
للأسف نعم
واكثر شيء يغضبني هو انا رغم المعاناة التي تعيشها المراة ، الا ان

عدد النساء أكبر من عدد الرجال في جهنم
وفي الحقيقة هذي العقلية جعلتني اكره جنس المراة :@
:@:@:@
انا اسفة لا استطيع قول شيء اخر
لانني ساتعدى الخط الاحمر
:s:s
تحياتي :regards01::regards01:
displayimage.php
 
باسم الله .

سأتحدث عن تجربة لأحد الجيران لديه أولاد وبنات ولكن تجربته مع بناته فريدة ومثالية وملفتة ويستخلص منها امثلة وطرق سليمة ومثمرة في تربية البنات من طرف الاباء خاصة .

منذ الصغر نجد هذا الوالد يحتضن بناته ويوليهم عناية خاصة لدرجة انه يصحبهن الى المسجد والى الملعب والى السوق والى أي مكان يمكنهن الحضور فيه فلا يكدن يفارقنه فعرفناهن بأبيهم وعرفنا أباهم بهن . وهن تعلمن عن الحياة ونواحيها بصحبتهن لأبيهم فعرفوا السيء من الحسن وفرقوا بين الخبيث والطيب واكتسبوا مناعة لأهوال الحياة وتجده يلاعبهن ويمازحهن ولاحظته مرات يسابقهن في الشارع كطفل رفيق حتى وهن كبيرات فهو صديقهن في اللعب وهو والدهن في الجد . علاقة وطيدة ملأها المحبة والاعجاب والافتخار والتقدير بناها مع بناته والثقة والصدق منذ نعومة أضافرهن . وفوق ذلك جعلنا نحن نقدر ونحترم بناته لحسن تربيتهن .
لذا فان مصاحبة البنت منذ الصفر وبناء علاقة متنوعة العواطف والواجبات من طرف الاب معها يغنيها في الكبر عن البحث أو التعويض عن ذكريات قاسية وعنيفة وباردة مع الوالد فليس من الضروري ان تكون صورة الاب التي يرسمها لبناته قاتمة وعابسة ومتجنبة وقاسية المنظر والمظهر والمكنون أومجافية وتضع حدودا ليست ضرورية البتة وخير مثال نبينا الرحيم عليه افضل الصلاة والتسليم نموذج وقدوة في الاحاسيس والعلاقات الحسنة والحكيمة من الصغير الى الكبير ومع البنت والولد ومع المرأة والرجل . فمابال الاباء اليوم لا تربطهم بأولادهم سوى واجبات المأكل والمشرب ونسو عاطفة الأبوة وحنان الأسرة وأن البنت بحاجة لعاطفة أبوها بقدر حاجتها لحنان أمها . وهي بحاجة لوالد صديق وزميل وصاحب تستغني به عن باقي الصداقات ووفرة حنان وتفهم وحب تغنيها عن الشعارات والاوهام والأحلام والسموم التي تبث في كل مكان .

ان مانراه اليوم هو نتاج العلاقات السيئة والافكار البائدة والمتوارثة والفهم الخاطئ لمهام الأبوة والحياة الزوجية والاسرية عموما وزاد عن ذلك تنازل الأب عن واجبات التربية للأم أو جهات أخرى تفعل ما تشاء في تكوين شخصية الاولاد وخاصة البنات .
تكوين شخصية البنت يشارك فيها الوالد ولا يتنازل عنها أو يضيعها . وبحساب بسيط " من لم يشارك في البناء ليس له الحق في الاعتراض على ركن فيه "

والله الموفق لنا ولكم جميعا .
 
باسم الله .

سأتحدث عن تجربة لأحد الجيران لديه أولاد وبنات ولكن تجربته مع بناته فريدة ومثالية وملفتة ويستخلص منها امثلة وطرق سليمة ومثمرة في تربية البنات من طرف الاباء خاصة .

منذ الصغر نجد هذا الوالد يحتضن بناته ويوليهم عناية خاصة لدرجة انه يصحبهن الى المسجد والى الملعب والى السوق والى أي مكان يمكنهن الحضور فيه فلا يكدن يفارقنه فعرفناهن بأبيهم وعرفنا أباهم بهن . وهن تعلمن عن الحياة ونواحيها بصحبتهن لأبيهم فعرفوا السيء من الحسن وفرقوا بين الخبيث والطيب واكتسبوا مناعة لأهوال الحياة وتجده يلاعبهن ويمازحهن ولاحظته مرات يسابقهن في الشارع كطفل رفيق حتى وهن كبيرات فهو صديقهن في اللعب وهو والدهن في الجد . علاقة وطيدة ملأها المحبة والاعجاب والافتخار والتقدير بناها مع بناته والثقة والصدق منذ نعومة أضافرهن . وفوق ذلك جعلنا نحن نقدر ونحترم بناته لحسن تربيتهن .
لذا فان مصاحبة البنت منذ الصفر وبناء علاقة متنوعة العواطف والواجبات من طرف الاب معها يغنيها في الكبر عن البحث أو التعويض عن ذكريات قاسية وعنيفة وباردة مع الوالد فليس من الضروري ان تكون صورة الاب التي يرسمها لبناته قاتمة وعابسة ومتجنبة وقاسية المنظر والمظهر والمكنون أومجافية وتضع حدودا ليست ضرورية البتة وخير مثال نبينا الرحيم عليه افضل الصلاة والتسليم نموذج وقدوة في الاحاسيس والعلاقات الحسنة والحكيمة من الصغير الى الكبير ومع البنت والولد ومع المرأة والرجل . فمابال الاباء اليوم لا تربطهم بأولادهم سوى واجبات المأكل والمشرب ونسو عاطفة الأبوة وحنان الأسرة وأن البنت بحاجة لعاطفة أبوها بقدر حاجتها لحنان أمها . وهي بحاجة لوالد صديق وزميل وصاحب تستغني به عن باقي الصداقات ووفرة حنان وتفهم وحب تغنيها عن الشعارات والاوهام والأحلام والسموم التي تبث في كل مكان .

ان مانراه اليوم هو نتاج العلاقات السيئة والافكار البائدة والمتوارثة والفهم الخاطئ لمهام الأبوة والحياة الزوجية والاسرية عموما وزاد عن ذلك تنازل الأب عن واجبات التربية للأم أو جهات أخرى تفعل ما تشاء في تكوين شخصية الاولاد وخاصة البنات .
تكوين شخصية البنت يشارك فيها الوالد ولا يتنازل عنها أو يضيعها . وبحساب بسيط " من لم يشارك في البناء ليس له الحق في الاعتراض على ركن فيه "

والله الموفق لنا ولكم جميعا .
أن نجد مثل هذا الأب صعب جدا وخصوصا في متل هدا الزمان
أنا وحدة كي نروح نهدر مع الاب ديالي واش يخسر عليا يقولي راكي لباس عليك عايشة عيشة الملوك ألف طفلة تتمنى تعيش حياتك حوايج كامل من الخارج طونوبيل التالية عندك وكل عام تبدليها وزيدي تقراي في ألمانيا واش راهو خاصك
انا نقولو خصني العطف ديالك عليا نشوف هاديك اللهفة في عينيك نهار لي نجي للبلاد تعنقني تبوسني تقولي توحشتك بنتي
يحط راسو ويروح
ربي يهدينا ويصلح أحوالنا
168425_1319746370.gif

 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom