"التمس لأخيك سبعين عذرا"ما درجة الحديث؟

أم جُلَيبيب

:: عضو مُشارك ::
"التمس لأخيك سبعين عذرا"ما درجة الحديث؟
ما صحة حديث: (التمس لأخيك سبعين عذرا)؟


الجواب:


الحمد لله


"لا أعلم له أصلا ، والمشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ، ويقبل عذره إذا أمكن ذلك، ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك ، حرصاً على سلامة القلوب من البغضاء ، ورغبةً في جمع الكلمة ، والتعاون على الخير ، وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال : (لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شرا وأنت تجد لها في الخير محملا)" انتهى .


"مجموع فتاوى ابن باز" (26/365) .
 
شكرا اختي وبارك الله فيك على الافادة
جعلها الله في ميزان حسناتك:regards01:
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom