إلى أحفاد مليون ونصف مليون شهيد ماذا لو قيل مثل هذا الكلام لكم في أعوام 1950 - 1965

ابوعمرالفاروق

:: عضو بارز ::
أوفياء اللمة

أول مرة في الإنترنت أجد شخصا مثلك يا أخ أبو عمر الفاروق,,, تنشر و تكتب مواضيع لا حصر لها ,,,,,و تسأل و تجيب على نفسك ,,,,, و إن ناقشك أحد تلجأ إلى أسلوب المراوغة لتنسي الأشخاص لب الحوار .
إذا كنت تشع بكل هذا الكم الوطني و الغيرة على سوريا,,,,فلماذا تضيع وقتك هنا على الإنترنت ؟ لماذا لا تنزل إلى ساحة الحرب و ترينا شجاعتك التي نراها هنا؟
فكل ما نراه منك و نقرأه لك هو قتلنا و دمرنا و فعلنا.
هل أنت من قام بذلك؟ أم أن جهادك أنت ووقوفك و دفاعك عن إخوانك في سوريا يكون بسلاح متعارف عليه إسمه ---------- أضعف الإيمان--------؟
نعم هذا الكلام وجه لي وليس من أهمية للرد عليه وقد رددت عليه في مكانه
ولكن ماذا لو كان من اهتموا بإخوانهم المسلمين في الجزائر خصوصا مع انطلاق ثورتها ضد المحتلين الفرنسيين
ماذا لو وجه مثل هذا الكلام لأحدهم في المشرق العربي آنذاك
الآن جاء دوركم
ولو بكلمة طيبة
أنا أطالب كل مسلم جزائري يرى هذا العنوان أن يرد على صاحبة التعليق
وهذه صورة أخرى من ملايين الجرائم التي يرتكبها المجوس الصهاينة في الشام والتي لم يحرك مثلها صاحبة التعليق ؟


http://3inain.com/upfiles/6wD52224.jpg
تقبله الله وجعله في كفالة إبراهيم الخليل عليه السلام
وانتقم له من صهاينة الشام
 
صاحبة الرد أنا عن نفسي أتقبل ردها و بكل بساطة....لأنه رأي يجب احترامه.....أنت ما تتحدث عنه كل العالم يردده و لكن عفوا منك أخي أنت ربما بقلمك تناشد شبابا عربيا و أشخاصا ربما لهم اهتمام بالقضية السورية و هنا يمكن لك أن تجد من يساندك بكلمة من يبرز ما بقلبه من ألم و يعبر عنه بكلمة و من ينتقدك كما فعلت أختنا بكلمات....هو محاولة التغيير التي يحاول البعض منا ربما يوقض في بعض الأنفس التي مازالت غائبة كليا...لا أعلم وما لاحظته فعلا و لقد قلت هذا الكلام سابقا صدقا أين نحن من شباب عربي مسلم من كل مل يحدث حولنا....مثلا ضع موضوعا عن الحب و العشق و سترى الكثير الكثير ممن سيمرون و يضعون تعليقا و لكن لو وضعنا مواضيع كالتي تتحدث عنها ستجد غيابا كليا ترى لما....نحن و ان استطعنا التغيير أخيتي سنغير أولا بكلماتنا و بالتعبير عما يعانيه اخواننا هناك ربما لم نصل لنتيجة و لكن عار علينا ان كنا شبابا مسلما عربيا و الصمت هو دوما تعبيرنا...لا أريد أن أخرج عن الموضوع أخي و لكن ردي على تعليقها سيكون هو شخص من بين الألاف يحاول التغيير بقلمه و هو أضعف الايمان أخيتي....فتحية له
 
صاحبة الرد أنا عن نفسي أتقبل ردها و بكل بساطة....لأنه رأي يجب احترامه.....أنت ما تتحدث عنه كل العالم يردده و لكن عفوا منك أخي أنت ربما بقلمك تناشد شبابا عربيا و أشخاصا ربما لهم اهتمام بالقضية السورية و هنا يمكن لك أن تجد من يساندك بكلمة من يبرز ما بقلبه من ألم و يعبر عنه بكلمة و من ينتقدك كما فعلت أختنا بكلمات....هو محاولة التغيير التي يحاول البعض منا ربما يوقض في بعض الأنفس التي مازالت غائبة كليا...لا أعلم وما لاحظته فعلا و لقد قلت هذا الكلام سابقا صدقا أين نحن من شباب عربي مسلم من كل مل يحدث حولنا....مثلا ضع موضوعا عن الحب و العشق و سترى الكثير الكثير ممن سيمرون و يضعون تعليقا و لكن لو وضعنا مواضيع كالتي تتحدث عنها ستجد غيابا كليا ترى لما....نحن و ان استطعنا التغيير أخيتي سنغير أولا بكلماتنا و بالتعبير عما يعانيه اخواننا هناك ربما لم نصل لنتيجة و لكن عار علينا ان كنا شبابا مسلما عربيا و الصمت هو دوما تعبيرنا...لا أريد أن أخرج عن الموضوع أخي و لكن ردي على تعليقها سيكون هو شخص من بين الألاف يحاول التغيير بقلمه و هو أضعف الايمان أخيتي....فتحية له
لقد كان ردها أيتها الكريمة سمسم السمسومة سيئا جدا ويذكرني حقيقة بأذى كان يلحق بالرعيل الأول من أقوام لا يخفى على متتبع للتاريخ الإسلامي معرفتهم
أما مناشدتي للشباب العربي فلم يكن
وهناك غيري من يقوم بهذا الأمر فيستحث شباب الإسلام
وأنا معه فلا أستحث العرب مطلقا بل بني الإسلام
وأنا هنا مبرز لأخبار مجاهدي الشام نصرهم الله
والوقوف معهم بالكلمة الطيبة لا بأس به وكما أشرتِ بارك الله فيكِ
 
اني براي كلامهة صحيح​
 
..لا أريد أن أخرج عن الموضوع أخي و لكن ردي على تعليقها سيكون هو شخص من بين الألاف يحاول التغيير بقلمه و هو أضعف الايمان أخيتي....فتحية له
وهنا بورك فيكِ رابط لأحد المجاهدين وبما يسطره من أخبار انتصارات المجاهدين على ثرى الشام المحتل من صهاينة دمشق
إنه هادي العبد الله نحسبه والله حسيبه

https://twitter.com/search?q=هادي العبدالله&src=tyah
 
وهنا الحر أنور مالك
لعلكم تعرفونه او تتعرفون عليه ؟
يتابعه مثلي ومثل الآلاف الذين تهمهم أخبار المجاهدين نصرهم الله على عدوه وعدوهم
آمين



أنور مالك ‏@anwarmalek هادي العبدالله: ثوارالقصير يتصدون لمحاولة اقتحام جديدة ل "حزب الله" وعصابات الأسد ويقتلون نحو 55 عنصرا "40 من الحزب و 15 من عصابات الأسد"!
 
اني براي كلامهة صحيح​
إن كنتِ تقصدين كلامه

فبورك فيكِ
وكلي حقيقة أسى لما آل إليه حال الكثير جدا هنا من عدم اهتمامهم بالقتلى المسلمين والمصابين رحمهم الله وجعلهم في الشهداء وشفاهم وانتقم لهم
بينما تراهم زرافات ووحدانا يدلفون إلى غياهب الكره والكرة الجزائرية والأسبانية و غيرها من الموضوعات التافهة
لبني الإسلام رب لن يخذلهم
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom