التفاعل
585
الجوائز
83
- تاريخ التسجيل
- 15 ديسمبر 2012
- المشاركات
- 576
- آخر نشاط

ندخلو طول في الحكاية و لي راهي تقريب باينة كيما يقول المثل المشهور
* الجواب يبان من عنوانو *
هذي قصة واحد البنية قريبة ليا ونحبها بزاف
تعاشرنا كيما يقولو على وجه ربي لقيتها صغيرة في العيلة حبيتها
تقدرو تgولو علاقتنا كانت أكثر من صديقة و صديقتها أو أم وبنيتها
سرها عندي وسري عندها .
هي بنية يتيمة الأب والأم من صغرها لكبرها وهي تعاني وتتألم
على هاذاك إستقربتني و حبتني
صدقوني كون جاء الواحد مؤلف * يألف كتاب في حكايتها وحكاية خيوتها .
حكاية مليانة بالأحزان و الآلام , بدايتها بفقدان الوالدين و تربية قاسية
و ظلم من لمتحكمين
المهم كبرت البنية وكبرت حكايتها بحلاوتها ومرارتها .
و بداو الخطاب يدقو الباب قاصدين الحسب والنسب
لما سمعو عليها من العجب و الكل حب يفوز بالبنية العاقلة و الرزينة
الطفلة هاذي مستواها الدراسي متوسط بصح في شغل الدار منقلكمش حرة الحراير
هاذي كسرة على كارها و هذا طبيخ على كارو
نظيفة و إقتصادية و تعرف كيفاش تسيير أمورها .
متخلقة و تخاف ربي و من الصلاة ما تفوت ركعا ت
حنينة على خيوتها تقولش مويمتهم
تدخلو لدارها تحيرو !!! تقولو ما كانش منها كان هاذي دار
حالتها وحدة صغيرة.:s:s
تفرح بالضيف شتاء والا صيف
تضحك في وجهو و تجبدلو الحاجة المخبية
راح تستغربو كي نقلكم خطبوها شحال من واحد وكلهم مناسبين بصح
ديما ييتقابلو بالرفض و سببها تخيلو زوجة عمها الظالمة و الى ما تخافش ربي
تحلفت فيها و تممت برأيها.
في الأخير نتمنى تفاعلتو مع قصة هاذي البنية و تستخلصو لينا العبر والمغزى
بلا ما ننسى نصائحكم الجميلة :up: