التفاعل
6.1K
الجوائز
843
- تاريخ التسجيل
- 4 جويلية 2013
- المشاركات
- 2,888
- آخر نشاط
- الوظيفة
- استاذ
- الجنس
- ذكر

هرمون الحب ، والكره.
ظهرت دراسة علمية جديدة حول هرمون الحب المعروف باسم"الأكسوتوسين".
خلصت إلى أن هرمون "الأوكسوتوسين" هو المسؤول عن دفء العلاقات الإنسانية والحب والحنان.
1-وإذا حقن الشخص بكمية قليلة منه ارتفاع أداءه العاطفي "الأبوي" ،"الأموي" ،"الزوجي" "الخاطبي" ، العاشقي" .(اصطلاحات العمدة).
2-ويفرز جسم المرأة الأوكسوتوسين بنسب عالية فترة حملها والولادة، و يتحكم بالكثير من التفاصيل التي تجعلها أكثر دفأ ومفعمة بمشاعر الحنان تجاه وليدها.
3-وعندما ترتفع نسب أوكسوتوسين في الدم يصبح الإنسان أكثر إقبالا على إظهار مشاعره :بالعناق وبالحنان وبالكلام والشاعرية ،واللعب ، والرد بابتسامة.
تعليق العمدة:
قلت إن صحت هذه الدراسة الموصوفة زعما بالعلمية ، فلا شك أن هناك أيضا هرمون الكره ، فالحياة كلها موجب وسالب ، ومقابل الحب هو الكره.
1-وعليه لا بد من الإسراع من إنتاج كميات كبيرة لحقن الحكام وحاشيتهم الموقرة ، لتتولد لديهم مشاعر العطف والرأفة بشعوبهم المظلومة المقهورة المحقورة.
2-توزيع كميات معتبرة على مراكز الأحداث والطفولة ومراكز إعادة التربية والتأهيل وحقن الكثير من نازليها ، لتذهب عنهم مشاعر النرفزة والعصبية والعدوانية.
3-الإسراع في إيجاد المضاد لهرمون الحب ، وحقن شبابنا التائه ، فكلهم أصبحوا مجانين ليلى ولبنى ،وحيثما وليت وجهك وجدت القلوب مطعونة بالسيوف والسكاكين ، فلا بد من تخفيض نسبة هرمون الحب عندهم بهرمون الكره ، لتتوازن الأمور.
*******
واترك للأعضاء هامش التعليق لينظروا أي القطاعات كذلك تحتاج الى :
هرمون الحب (الكذب).
وهرمون الكره (المتوهم).
**
*
ظهرت دراسة علمية جديدة حول هرمون الحب المعروف باسم"الأكسوتوسين".
خلصت إلى أن هرمون "الأوكسوتوسين" هو المسؤول عن دفء العلاقات الإنسانية والحب والحنان.
1-وإذا حقن الشخص بكمية قليلة منه ارتفاع أداءه العاطفي "الأبوي" ،"الأموي" ،"الزوجي" "الخاطبي" ، العاشقي" .(اصطلاحات العمدة).
2-ويفرز جسم المرأة الأوكسوتوسين بنسب عالية فترة حملها والولادة، و يتحكم بالكثير من التفاصيل التي تجعلها أكثر دفأ ومفعمة بمشاعر الحنان تجاه وليدها.
3-وعندما ترتفع نسب أوكسوتوسين في الدم يصبح الإنسان أكثر إقبالا على إظهار مشاعره :بالعناق وبالحنان وبالكلام والشاعرية ،واللعب ، والرد بابتسامة.
تعليق العمدة:
قلت إن صحت هذه الدراسة الموصوفة زعما بالعلمية ، فلا شك أن هناك أيضا هرمون الكره ، فالحياة كلها موجب وسالب ، ومقابل الحب هو الكره.
1-وعليه لا بد من الإسراع من إنتاج كميات كبيرة لحقن الحكام وحاشيتهم الموقرة ، لتتولد لديهم مشاعر العطف والرأفة بشعوبهم المظلومة المقهورة المحقورة.
2-توزيع كميات معتبرة على مراكز الأحداث والطفولة ومراكز إعادة التربية والتأهيل وحقن الكثير من نازليها ، لتذهب عنهم مشاعر النرفزة والعصبية والعدوانية.
3-الإسراع في إيجاد المضاد لهرمون الحب ، وحقن شبابنا التائه ، فكلهم أصبحوا مجانين ليلى ولبنى ،وحيثما وليت وجهك وجدت القلوب مطعونة بالسيوف والسكاكين ، فلا بد من تخفيض نسبة هرمون الحب عندهم بهرمون الكره ، لتتوازن الأمور.
*******
واترك للأعضاء هامش التعليق لينظروا أي القطاعات كذلك تحتاج الى :
هرمون الحب (الكذب).
وهرمون الكره (المتوهم).
**
*
دامت سلامتكم العقلية والبدنية والهرمونية.
/حصري//العمدة//أكتوبر /2013.