بسم الله الرحمن الرحيم
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*ҳ̸Ҳ̸ҳ *
مشاهدة الأفلام التي تصور النساء العاريات
*ҳ̸Ҳ̸ҳ
للشيخ ابن باز رحمه الله
إن كثيراً من أفلام الفيديو تأتي من الغرب ويمثلها أناس هم من الكفرة، ويمثلون أيضاً ما يقع بين الرجل وزوجته، ويذكر
صوراً لا يليق بنا أن نذكرها في هذا المقام، ويرجو من سماحة الشيخ التوجيه، هل يتأثر الناس فيما بينهم فيما يخص
الحياة الزوجية بما يكون في تلك الأفلام
الشيخ : الواجب الاجتناب، الواجب الحذر من هذه الأفلام الخبيثة التي تصور النساء العاريات أو الرجل مع زوجته
أو الزانية مع من زنا بها أو اللواط واللائط مع من لاط به أو ما أشبه ذلك، كل هذه أفلام منكرة وخبيثة وخليعة يجب
أن تحارب ويجب أن لا يسمح لها ويجب أن يعاقب من يوردها إلى البلاد الإسلامية، ويجب على ولاة الأمور في كل
بلد إسلامي أن يحارب هذه الأفلام الخبيثة، من طريق الشرطة ومن طريق مراقبة الكتب ومن طريق مراقبة الأفلام
ومن طريق الإعلام ومن كل طريق مهما أمكن يجب على ولاة الأمور أن يحاربوها بكل وسيلة حتى لا تدخل البلاد فإنه
يترتب عليها فساد الأمة والجرأة على ما حرم الله سبحانه وتعالى
فالواجب الحذر من ذلك ومنع هذا التيار الخبيث، نسأل الله العافية.
من الموقع الرسمي
للشيخ ابن باز رحمه الله
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*ҳ̸Ҳ̸ҳ *


للشيخ ابن باز رحمه الله
إن كثيراً من أفلام الفيديو تأتي من الغرب ويمثلها أناس هم من الكفرة، ويمثلون أيضاً ما يقع بين الرجل وزوجته، ويذكر
صوراً لا يليق بنا أن نذكرها في هذا المقام، ويرجو من سماحة الشيخ التوجيه، هل يتأثر الناس فيما بينهم فيما يخص
الحياة الزوجية بما يكون في تلك الأفلام
الشيخ : الواجب الاجتناب، الواجب الحذر من هذه الأفلام الخبيثة التي تصور النساء العاريات أو الرجل مع زوجته
أو الزانية مع من زنا بها أو اللواط واللائط مع من لاط به أو ما أشبه ذلك، كل هذه أفلام منكرة وخبيثة وخليعة يجب
أن تحارب ويجب أن لا يسمح لها ويجب أن يعاقب من يوردها إلى البلاد الإسلامية، ويجب على ولاة الأمور في كل
بلد إسلامي أن يحارب هذه الأفلام الخبيثة، من طريق الشرطة ومن طريق مراقبة الكتب ومن طريق مراقبة الأفلام
ومن طريق الإعلام ومن كل طريق مهما أمكن يجب على ولاة الأمور أن يحاربوها بكل وسيلة حتى لا تدخل البلاد فإنه
يترتب عليها فساد الأمة والجرأة على ما حرم الله سبحانه وتعالى
فالواجب الحذر من ذلك ومنع هذا التيار الخبيث، نسأل الله العافية.
من الموقع الرسمي
للشيخ ابن باز رحمه الله