- الأوسمة
- 12
السلام عليكم و عيد مبروك لأهل اللمة و لجميع المسلمين و المسلمات في كل العالم.
أحببت أن أتقاسم معكم هذه الفكرة و هي الإطلاع و التعرف على الحيوانات التي كانت تعيش في مامضى في الجزائر و التي يشهد عليها إلى الآن الكثير من الأدلة من أحافير و رسومات و منحوتات قديمة على الصخور إضافة إلى الروايات الحية في التراث الشعبي، و هذه الحيوانات قد إنقرضت لأسباب مختفة و أهمها زيادة عدد و إنتشار العنصر البشري في الطبيعة و الإفراط في عملية الصيد الجائر خاصة بعد إختراع البارود و السلاح الناري (إكبر الإنقراضات كانت في عهد الإحتلال الفرنسي).
في هذا السياق ألفت إنتباهكم إلى أن هذه الحيوانات المنقرضة التى كانت تعيش في الجزائر هي نفسها التي تواجدت في شمال إفريقيا و التي مازال معظمها يعيش في إفريقيا جنوب الصحراء مع وجود بعض الإختلافات في بعض المواصفات الشكلية كالحجم و درجة الألوان و حتى المظهر و أخرى فزيولوجية و سلوكية مثل مدى التأقلم مع نوعية الطقس و نوعية المحيط و الأرض و الغابات و التضاريس و النباتات و نوع الفرائس المتوفرة ..... إلى آخره.
أتمنى أن يعجبكم الموضوع .... مشكورين على المشاركة و التبادل.
أحببت أن أتقاسم معكم هذه الفكرة و هي الإطلاع و التعرف على الحيوانات التي كانت تعيش في مامضى في الجزائر و التي يشهد عليها إلى الآن الكثير من الأدلة من أحافير و رسومات و منحوتات قديمة على الصخور إضافة إلى الروايات الحية في التراث الشعبي، و هذه الحيوانات قد إنقرضت لأسباب مختفة و أهمها زيادة عدد و إنتشار العنصر البشري في الطبيعة و الإفراط في عملية الصيد الجائر خاصة بعد إختراع البارود و السلاح الناري (إكبر الإنقراضات كانت في عهد الإحتلال الفرنسي).
في هذا السياق ألفت إنتباهكم إلى أن هذه الحيوانات المنقرضة التى كانت تعيش في الجزائر هي نفسها التي تواجدت في شمال إفريقيا و التي مازال معظمها يعيش في إفريقيا جنوب الصحراء مع وجود بعض الإختلافات في بعض المواصفات الشكلية كالحجم و درجة الألوان و حتى المظهر و أخرى فزيولوجية و سلوكية مثل مدى التأقلم مع نوعية الطقس و نوعية المحيط و الأرض و الغابات و التضاريس و النباتات و نوع الفرائس المتوفرة ..... إلى آخره.
أتمنى أن يعجبكم الموضوع .... مشكورين على المشاركة و التبادل.
