الشاب نائل الكردي (21 عاماً) أصابه مرض السلطان قبل عامين، واشتد عليه المرض قبل أربعة أشهر ورقد في الفراش، ينادي ويستغيث من حوله بلا مجيب. افتحوا المعبر,, افتحوا المعبر.. للسفر وتلقي العلاج اللازم بعد أن فقد العلاج والدواء في القطاع المحاصر.. لينضم صباح اليوم السبت 17-11-2007 إلى قائمة " شهداء الحصار".
	الشاب نائل الكردي (21 عاماً) أصابه مرض السلطان قبل عامين، واشتد عليه المرض قبل أربعة أشهر ورقد في الفراش، ينادي ويستغيث من حوله بلا مجيب. افتحوا المعبر,, افتحوا المعبر.. للسفر وتلقي العلاج اللازم بعد أن فقد العلاج والدواء في القطاع المحاصر.. لينضم صباح اليوم السبت 17-11-2007 إلى قائمة " شهداء الحصار".
	الشاب نائل الكردي (21 عاماً) أصابه مرض السلطان قبل عامين، واشتد عليه المرض قبل أربعة أشهر ورقد في الفراش، ينادي ويستغيث من حوله بلا مجيب. افتحوا المعبر,, افتحوا المعبر.. للسفر وتلقي العلاج اللازم بعد أن فقد العلاج والدواء في القطاع المحاصر.. لينضم صباح اليوم السبت 17-11-2007 إلى قائمة " شهداء الحصار".
	الشاب نائل الكردي (21 عاماً) أصابه مرض السلطان قبل عامين، واشتد عليه المرض قبل أربعة أشهر ورقد في الفراش، ينادي ويستغيث من حوله بلا مجيب. افتحوا المعبر,, افتحوا المعبر.. للسفر وتلقي العلاج اللازم بعد أن فقد العلاج والدواء في القطاع المحاصر.. لينضم صباح اليوم السبت 17-11-2007 إلى قائمة " شهداء الحصار".
	الشاب نائل الكردي (21 عاماً) أصابه مرض السلطان قبل عامين، واشتد عليه المرض قبل أربعة أشهر ورقد في الفراش، ينادي ويستغيث من حوله بلا مجيب. افتحوا المعبر,, افتحوا المعبر.. للسفر وتلقي العلاج اللازم بعد أن فقد العلاج والدواء في القطاع المحاصر.. لينضم صباح اليوم السبت 17-11-2007 إلى قائمة " شهداء الحصار".
	
	الشاب نائل الكردي (21 عاماً) أصابه مرض السلطان قبل عامين، واشتد عليه المرض قبل أربعة أشهر ورقد في الفراش، ينادي ويستغيث من حوله بلا مجيب. افتحوا المعبر,, افتحوا المعبر.. للسفر وتلقي العلاج اللازم بعد أن فقد العلاج والدواء في القطاع المحاصر.. لينضم صباح اليوم السبت 17-11-2007 إلى قائمة " شهداء الحصار".
	الشاب نائل الكردي (21 عاماً) أصابه مرض السلطان قبل عامين، واشتد عليه المرض قبل أربعة أشهر ورقد في الفراش، ينادي ويستغيث من حوله بلا مجيب. افتحوا المعبر,, افتحوا المعبر.. للسفر وتلقي العلاج اللازم بعد أن فقد العلاج والدواء في القطاع المحاصر.. لينضم صباح اليوم السبت 17-11-2007 إلى قائمة " شهداء الحصار".
	بوفاة الشاب الكردي الذي يقطن حي الشيخ رضوان في مدينة غزة ينضم إلى شهداء الحصار والذي توفى منهم مؤخراً ثلاثة وهم " الشاب سمير حرارة، والأم لسبعة أطفال عايدة عبد العال، والطفلة ذات السبعة أشهر سنا الحاج ".
	بوفاة الشاب الكردي الذي يقطن حي الشيخ رضوان في مدينة غزة ينضم إلى شهداء الحصار والذي توفى منهم مؤخراً ثلاثة وهم " الشاب سمير حرارة، والأم لسبعة أطفال عايدة عبد العال، والطفلة ذات السبعة أشهر سنا الحاج ".
	بوفاة الشاب الكردي الذي يقطن حي الشيخ رضوان في مدينة غزة ينضم إلى شهداء الحصار والذي توفى منهم مؤخراً ثلاثة وهم " الشاب سمير حرارة، والأم لسبعة أطفال عايدة عبد العال، والطفلة ذات السبعة أشهر سنا الحاج ".
	
	
	
	
	
	
	
	النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار وفي تصريح صحفي بعد التشييع اكد ان اللجنة أحصت (12) حالة مرضية توفيت نتيجة هذا الحصار الظالم الخانق، في حين أن هناك حالات لم تحصى بعد، إلى جانب وجود ما يقارب ألف مريض بحاجة إلى السفر للعلاج بالخارج، واكد على ضرورة تشكيل لجنة تحقيق دولية للتحقيق في كل الانتهاكات التي يتعرض لها قطاع غزة نتيجة الحصار