النبي عليه الصلاة والسلاام قال اقوالا في عمر بن الخطاب اما عمر بن عبد العزيز فقد بحثت في النت وفي المواقع السنية ولم اجد حديثا للنبي عليه الصلاة والسلاام في عمر بن عبد العزيز لكن هناك قصة حدثت لعمر بن عبد العزيز مع احد الجن وفيها انه بشر رسول الله بان عمر بن عبد العزيز خير اهل زمانه نعطيلك الحديث مع انو لم اجد تخريجا له يعني صحيح او شيء من هذا القبيل : ((ذُكرت في خبر العباس بن عبد الله البرقعي في قصةٍ وقعت لبعض السلف، وهو عمر بن عبد العزيز: قرأت على أحمد بن عبد القادر بن الفخر أن أحمد بن علي الهكاري، أخبرهم عن المبارك الخواص، أخبرنا الحسين بن علي السري، أخبرنا عبد الله بن يحيى السكري، أخبرنا إسماعيل الصفار، حدثنا عباس البرقعي، حدثنا محمد بن فُضيل، وليس بابن غزوان، حدثنا العباس بن أبي راشد، عن أبيه قال: نزل بنا عُمر بن عبد العزيز، فلما رحل قال لي مولاي: اركب معه فشيِّعه. قال: فركبت فمررنا بوادٍ، فإذا نحن بحية ميتة مطروحة على الطريق، فنزل عُمر فنحَّاها ووَارَاها، ثم ركب، فبينا نحن نسير إذا هاتف يهتف، وهو يقول: يا خرقاء! يا خرقاء! فالتفتنا يمينًا وشمالًا فلم نَرَ أحدًا. فقال له عمر: أنشدك الله أَيها الهاتف، إن كنْتَ ممن يظهر إلّا ظَهَرْت لنا، وإن كنْتَ ممن لم يظهر أخبرنا عن الخرقاء. قال: هي الحية التي لقيتم بمكان كذا وكذا، فإني سمعت رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول لها يومًا: "يا خرقاء، تَمُوتِينَ بِفَلَاةٍ مِنَ الأرْضِ، يَدْفُنكِ خَيْرُ مُؤْمِنٍ مِنْ أَهْلِ الأرْضِ". فقال له عمر: أنْتَ سمعت رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول هذا؟ فتعجب عمر وانصرفنا.(*) وأوردها الخَطِيبُ في ترجمة عباد بن راشد مِن كتاب "المُتَّفقِ"، مِن طريق محمد بن جعفر الظفري، حدثنا نصر بن داود، حدثنا محمد بن فضيل: قرأ شريح بن يونس بمكة: حدثنا عباد بن راشد، من أهل ذي المروة، عن أبيه؛ قال: زار عمر بن عبد العزيز مولاي، فلما أراد الرجوعَ قال لي مولاي: شيعه... فذكر نحوه. وفي آخره: فقال: أنا من السبعة الذين بايَعُوا رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم بهذا الوادي، وفيه: فقال لي: "يَا رَاشِدُ لَا تُخْبِرَنَّ بِهَذَا أَحَدًا حَتَّى أَمُوتَ". وأوردها أَبُو نُعَيْمٍ في "الحِلْيَةِ" في آخر ترجمة عمر بن عبد العزيز، وأنه وجد حيَّةً ميتةً فلفّها في خِرْقةٍ فدفنها، فسمع قائلًا يقول: هذه خرقاء... نحوه.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
اما عمر بن الخطاب فالاحاديث في ذكره كثيرة تستطيعين البحث عنها لكن تحققي من صحتها اولا ..
نص كثير من الأئمة على أن عمر بن عبد العزيز خليفة راشد أيضا، ويدل عليه ما خرجه الإمام أحمد من حديث حذيفة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله، ثم تكون خلافة على منهاج النبي فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها، ثم تكون ملكا عاضا ما شاء الله أن تكون، ثم إذا شاء الله أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج نبوة. ثم سكت. فلما ولي عمر بن عبد العزيز دخل عليه رجل فحدثه بهذا الحديث فسر به وأعجبه، وكان محمد بن سيرين يسأل أحيانا عن شيء من الأشربة فيقول: نهى عنه إمام هدى عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه ورحمه. انتهى.
وقال ابن كثير في البداية والنهاية: الإشارة النبوية إلى دولة عمر بن عبد العزيز تاج بني أمية قد تقدم حديث أبي إدريس الخولاني عن حذيفة قال: سألت رسول الله هل بعد هذا الخير من شر؟ قال: « نعم ». قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال: « نعم وفيه دخن ». قلت: وما دخنه؟ قال: « قوم يستنون بغير سنتي ويهدون بغير هديي، يعرف منهم وينكر » الحديث.
فحمل البيهقي وغيره هذا الخبر الثاني على أيام عمر بن عبد العزيز.
وروى أبو داود الطيالسي عن داود الواسطي - وكان ثقة - عن حبيب بن سالم، عن نعمان بن سالم، عن حذيفة قال: قال رسول الله : إنكم في النبوة ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها لكم إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة .
قال: فقدم عمر بن عبد العزيز ومعه يزيد بن النعمان فكتبت إليه أذكره الحديث، وكتبته إليه أقول: إني أرجو أن تكون أمير المؤمنين بعد الجبرية.
قال: فأخذ يزيد الكتاب فأدخله على عمر فسر به وأعجبه.
وسيأتي في الحديث الآخر إن شاء الله أن الله سخر لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها.
وقد قال كثير من الأئمة إنه عمر بن عبد العزيز فإنه تولى سنة إحدى ومائة.
وقال السيوطي في تاريخ الخلفاء: عمر بن عبد العزيز بن مروان: الخليفة الصالح أبو حفص خامس الخلفاء الراشدين. قال سفيان الثوري: الخلفاء خمسة: أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وعمر بن عبد العزيز. أخرجه أبو داود في سننه.
بارك الله فيك على هذا السؤال الدي جعلنا نبحث ونستفيد بسبب البحث المقصود منافع أخرى* جزاك الله خير جزاء*
حتى أنا بحثت فلم اعثر حتى تلميح بأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال في عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه شيئ.
لكن وجدت هنا ما يقال عن ماقال عمربن الخطاب رضي الله عنه إلا أنني لم أقتنع بما قرأت * لعل من قلت علمي*
وكان بوجه عمر شجه ضربته دابة في جبهته وهو غلام فجعل أبوه يمسح الدم عنه ويقول إن كنت أشج بني أمية إنك لسعيد أخرجه ابن عساكر وكان عمر بن الخطاب يقول من ولدي رجل بوجهه شجه يملأ الأرض عدلا أخرج الترمذي في تاريخه فصدق ظن أبيه فيه وأخرج ابن سعد أن عمر بن الخطاب قال ليت شعري أمن ذوالشين من ولدي الذي يملؤها عدلا كما ملئت جورا وأخرج عن ابن عمر قال كنا نتحدث أن الدنيا لا تنقضي حتى يلي رجل من آل عمر يعمل بمثل عمل عمر فكان بلال بن عبد الله بن عمر بوجهه شامة وكانوا يرون أنه هو حتى جاء الله بعمر بن عبد العزيز. **والله أعلم**