تقدم أحمد لخطبة رزان عام 2009م، واعتذرت حينها لأنها كانت تُكمل دراستها، لم ييأس الشاب واستمر في خطبتها إلى أن قبلت عام 2012م به، ومنذ ذلك الوقت حوصر أحمد، وأعُتقِل، وعُذّب، وصار لاجئًا. اليوم يلتقي برزان في بريطانيا في مشهدٍ مؤثرٍ."
صدق ابن الملوح حين قال ( وقد يجمع الله الشتيتين بعدما / يظنان كل الظن أن لا تلاقيا )
صدق ابن الملوح حين قال ( وقد يجمع الله الشتيتين بعدما / يظنان كل الظن أن لا تلاقيا )

آخر تعديل بواسطة المشرف: