التفاعل
29.9K
الجوائز
3.7K
- تاريخ التسجيل
- 16 جوان 2009
- المشاركات
- 9,797
- الحلول المقدمة
- 1
- آخر نشاط
- الوظيفة
- مهبولة فسبيطار اللمة
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 32

السلام عليكم جميعا
رواد قسم النقاش الجاد لابد ان نناقش هذا الموضوع المهم للغاية لانه قد يمس اي اسرة
ظاهرة غريبة طغت على اسرنا الجزائرية للاسف في الآونة الأخيرة
بعد ان عرف المجتمع الجزائري ظاهرة خطف وقتل الاطفال
هاهي ظاهرة الانتحار الجماعي والقاتل هو نفسه المنتحر
ودعوني اركز على الام
امي قاتلتي ...... مرض نفسي ام مرض اجتماعي
ناقوس الخطر يدق ابواب اسرنا امهات قاتلات لفلذات اكبادهن بوعي او بدون وعي والطامة الكبرى
بعد الجرائم يتوضح ان للامهات خلفيات نفسية قبل الزواج وامراض الاسرة على علم بها وتتجاهل امر الطبيب النفسي الذي يعتبر عارا بمعنى انو الاقتناع ان المرأة او الخطيبة او الزوجة مريضة نفسية لا يكون الا بعد ان تقع الكارثة
الزوج في اخر حادثة للزوجة التي قتلت اولادها وانتحرت بولاية تيبازة قال انها كانت مريضة قبل زواجه منها واهلها اخفو الامر ولكن بعد الزواج عرف انها مريضة وحاولت قتل ابنها عدة مرات هنا انا لا الومها
اللوم على اهلها لعدم صراحتهم مع الزوج واللوم الاكبر على الزوج الذي تركها الى ذاك المصير
ام اخرى ايضا من مدة في قسنطينة قتلت ولديها وماتت الاخرى بعد ايام
وتم اكتشاف انها مريضة نفسيا
هل الطبيب النفسي عار الى هذا الحد ؟
اين ثقافة الطبيب النفسي في بلد المتعلمين والمثقفين ؟
اخطار تدق ابواب الاسر الجزائرية الطفل اليوم لا يحس بالامان الام التي هي منبع الحنان وهي الامان وهي الدنيا كلها
قد تتحول في لحظة الى مجرمة دون وعي وتقتل نفسها في الاخي فعقها لن يتقبل قتلها لفلذة اكبادها؟
مسؤولية من ؟
لما نحن لما نتعلم ثقافة الطبيب النفسي والرضا بوجود امراض نفسية كما هي عضوية ؟
كثيرة هي التساؤولات التي سألتها لنفسي وانا الآن احولها لكم في نقاش
من المخطئ امهات قاتلات ومنتحرات وضحايا لامراض نفسية
ام الاطفال هم الضحايا من المسؤول بالتحديد ؟
النقاش لكم
رواد قسم النقاش الجاد لابد ان نناقش هذا الموضوع المهم للغاية لانه قد يمس اي اسرة
ظاهرة غريبة طغت على اسرنا الجزائرية للاسف في الآونة الأخيرة
بعد ان عرف المجتمع الجزائري ظاهرة خطف وقتل الاطفال
هاهي ظاهرة الانتحار الجماعي والقاتل هو نفسه المنتحر
ودعوني اركز على الام
امي قاتلتي ...... مرض نفسي ام مرض اجتماعي
ناقوس الخطر يدق ابواب اسرنا امهات قاتلات لفلذات اكبادهن بوعي او بدون وعي والطامة الكبرى
بعد الجرائم يتوضح ان للامهات خلفيات نفسية قبل الزواج وامراض الاسرة على علم بها وتتجاهل امر الطبيب النفسي الذي يعتبر عارا بمعنى انو الاقتناع ان المرأة او الخطيبة او الزوجة مريضة نفسية لا يكون الا بعد ان تقع الكارثة
الزوج في اخر حادثة للزوجة التي قتلت اولادها وانتحرت بولاية تيبازة قال انها كانت مريضة قبل زواجه منها واهلها اخفو الامر ولكن بعد الزواج عرف انها مريضة وحاولت قتل ابنها عدة مرات هنا انا لا الومها
اللوم على اهلها لعدم صراحتهم مع الزوج واللوم الاكبر على الزوج الذي تركها الى ذاك المصير
ام اخرى ايضا من مدة في قسنطينة قتلت ولديها وماتت الاخرى بعد ايام
وتم اكتشاف انها مريضة نفسيا
هل الطبيب النفسي عار الى هذا الحد ؟
اين ثقافة الطبيب النفسي في بلد المتعلمين والمثقفين ؟
اخطار تدق ابواب الاسر الجزائرية الطفل اليوم لا يحس بالامان الام التي هي منبع الحنان وهي الامان وهي الدنيا كلها
قد تتحول في لحظة الى مجرمة دون وعي وتقتل نفسها في الاخي فعقها لن يتقبل قتلها لفلذة اكبادها؟
مسؤولية من ؟
لما نحن لما نتعلم ثقافة الطبيب النفسي والرضا بوجود امراض نفسية كما هي عضوية ؟
كثيرة هي التساؤولات التي سألتها لنفسي وانا الآن احولها لكم في نقاش
من المخطئ امهات قاتلات ومنتحرات وضحايا لامراض نفسية
ام الاطفال هم الضحايا من المسؤول بالتحديد ؟
النقاش لكم