التفاعل
2
الجوائز
17
- تاريخ التسجيل
- 6 فيفري 2008
- المشاركات
- 347
- آخر نشاط
السلام عليكم
الأرامل المتشحات بالسواد" ينزلن الرعب بروسيا
استشهادية من الشيشان متشحة بالسواد
ألقت سلسة الهجمات التي تعرضت لها الساحة الروسية في العشرة أيام الأخيرة،ومنذ تفجيرطائرتي ركاب وقيام انتحارية بتفجير نفسها في وسط موسكو إلى أزمة الرهائن الحالية، والتي دخلت يومها الثالث في أوسيتيا، الضوء على ما يعرف بـ "الأرامل المتشحات بالسواد" اللواتي أصبحن هاجسا أمنيا واضحا للسلطات الروسية.
كذلك قامت استشهادية بتفجير نفسها في حافلة تنقل عناصر من القوات الروسية قرب جمهورية الشيشان، مما أسفر عن مصرع 17.
والثلاثاء الماضي قامت استشهادية بقتل تسعة أشخاص وجرح 51 آخرين عندما فجرت نفسها خارج محطة لمترو الأنفاق في شمال شرقي موسكو.
النساء المعروفات بتسمية "الأرامل المتشحات بالسواد" يرتدين رداء أسود من الرأس حتى أخمص القدمين بالإضافة إلى ما تسميهن "حزام الشهيد" المملوء بالمواد المتفجرة.
ويعتقد البعض أن النساء القادمات من جمهورية الشيشان واللواتي فقدن أزواجهم أو أشقاءهم في الحرب هن متعطشات للانتقام.
ولكن أنا أقول أنهنّ متعطشات للشهادة وللثخن في أعداء الله
فالنساء اللواتي تورطن في حجز رهائن في مسرح موسكو، بعثن برسالة يوضحن فيها إنهن لسن "خاسرات" أي شيء.
بل هنّ الفائزات باِذن الله
ايها الرجال .... افسحوا
فقد حان وقت النساء
أعلم فضل العربية ولكن عذرا"...... وددت أن أكون شيشانية
انصرهم
الأرامل المتشحات بالسواد" ينزلن الرعب بروسيا
استشهادية من الشيشان متشحة بالسواد
ألقت سلسة الهجمات التي تعرضت لها الساحة الروسية في العشرة أيام الأخيرة،ومنذ تفجيرطائرتي ركاب وقيام انتحارية بتفجير نفسها في وسط موسكو إلى أزمة الرهائن الحالية، والتي دخلت يومها الثالث في أوسيتيا، الضوء على ما يعرف بـ "الأرامل المتشحات بالسواد" اللواتي أصبحن هاجسا أمنيا واضحا للسلطات الروسية.
كذلك قامت استشهادية بتفجير نفسها في حافلة تنقل عناصر من القوات الروسية قرب جمهورية الشيشان، مما أسفر عن مصرع 17.
والثلاثاء الماضي قامت استشهادية بقتل تسعة أشخاص وجرح 51 آخرين عندما فجرت نفسها خارج محطة لمترو الأنفاق في شمال شرقي موسكو.
النساء المعروفات بتسمية "الأرامل المتشحات بالسواد" يرتدين رداء أسود من الرأس حتى أخمص القدمين بالإضافة إلى ما تسميهن "حزام الشهيد" المملوء بالمواد المتفجرة.
ويعتقد البعض أن النساء القادمات من جمهورية الشيشان واللواتي فقدن أزواجهم أو أشقاءهم في الحرب هن متعطشات للانتقام.
ولكن أنا أقول أنهنّ متعطشات للشهادة وللثخن في أعداء الله
فالنساء اللواتي تورطن في حجز رهائن في مسرح موسكو، بعثن برسالة يوضحن فيها إنهن لسن "خاسرات" أي شيء.
بل هنّ الفائزات باِذن الله
ايها الرجال .... افسحوا
فقد حان وقت النساء
أعلم فضل العربية ولكن عذرا"...... وددت أن أكون شيشانية