التفاعل
2.6K
الجوائز
185
- تاريخ التسجيل
- 3 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 1,287
- آخر نشاط

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال أصبح يفرض نفسه على كل موحد من أمة
الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
فهو موجها لنا نحن المسلمون...
بعدما كنا خير أمة أخرجت للناس.
بعدما كنا أمة وسطا..
بعدما كنا أشداء على الكفار رحماء بيننا...
بعدما كنا أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين .
بعدما كنا نتعلم ثم نعمل...
بعدما كنا نسمع القول فنتبع أحسنه
بعدما كنا نؤثر على أنفسنا ولو كان بنا خصاصة.
بعدما كنا نحب لغيرنا كما نحب لأنفسنا.
بعدما كان الأمير على عتبة العالم.
بعدما كان الحاكم دستوره القران
بعدما كان الصغير يجل الكبير.
بعدما كانت الأنثى خيرا لها أن لاترى أو ترى.
بعدما كان الرجل له مواقف
بعدما كان الرجل غيور على دينه.ومحارمه.
بعدما كان الرجل إذا عزم عن أمر فانه لايصده.ولايرده أي كان.
بعدما كان الرجل لايخاف فى الله لومة لائم.
بعدما كان الرجل قد صدق ماوعد الله عليه فمابدل
تبديلا.
كم حاضرنا إلى خطب الجمعة والاعياد.
كم استمعنا إلى الدروس والمواعظ والرقائق.
كم صلينا خلف امام بكاي.
كم صمنا فى ايام الحر,والزفير..
كم تصدقنا على المحتاج والمسكين والفقير.
كم شيعيا الجنائز...
كم .وكم...!
ولكن
قد نتساءل هذا السؤال.
لماذا صار حالنا إلى ماهو عليه..؟!
فالكل منا له جواب شافى وكافى.
وانا أجد الجواب يتجلى في هذه الايات.
(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِم) سورة الرعد الآيات 11
فاللهم رد عبيدك منير إليك ردا جميلا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال أصبح يفرض نفسه على كل موحد من أمة
الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
فهو موجها لنا نحن المسلمون...
بعدما كنا خير أمة أخرجت للناس.
بعدما كنا أمة وسطا..
بعدما كنا أشداء على الكفار رحماء بيننا...
بعدما كنا أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين .
بعدما كنا نتعلم ثم نعمل...
بعدما كنا نسمع القول فنتبع أحسنه
بعدما كنا نؤثر على أنفسنا ولو كان بنا خصاصة.
بعدما كنا نحب لغيرنا كما نحب لأنفسنا.
بعدما كان الأمير على عتبة العالم.
بعدما كان الحاكم دستوره القران
بعدما كان الصغير يجل الكبير.
بعدما كانت الأنثى خيرا لها أن لاترى أو ترى.
بعدما كان الرجل له مواقف
بعدما كان الرجل غيور على دينه.ومحارمه.
بعدما كان الرجل إذا عزم عن أمر فانه لايصده.ولايرده أي كان.
بعدما كان الرجل لايخاف فى الله لومة لائم.
بعدما كان الرجل قد صدق ماوعد الله عليه فمابدل
تبديلا.
كم حاضرنا إلى خطب الجمعة والاعياد.
كم استمعنا إلى الدروس والمواعظ والرقائق.
كم صلينا خلف امام بكاي.
كم صمنا فى ايام الحر,والزفير..
كم تصدقنا على المحتاج والمسكين والفقير.
كم شيعيا الجنائز...
كم .وكم...!
ولكن
قد نتساءل هذا السؤال.
لماذا صار حالنا إلى ماهو عليه..؟!
فالكل منا له جواب شافى وكافى.
وانا أجد الجواب يتجلى في هذه الايات.
(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِم) سورة الرعد الآيات 11
فاللهم رد عبيدك منير إليك ردا جميلا
آخر تعديل بواسطة المشرف: