التفاعل
6K
الجوائز
1.3K
- تاريخ التسجيل
- 4 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 4,062
- آخر نشاط
- الجنس
- ذكر

- لا يزال الرجل عقيمًا من الذراري؛ حتى يوهب البنات، وإن كان له مئة من الأبناء..
- ويقول زكي مبارك: حين أمرض تكون كريمة (ابنته) هي التي تسأل عني وأبنائي لا يسألون!!
وفي البنات رفق لا يعرفه إلا من عنده بنات..
- كانت العرب في الجاهلية تهنئ بالبنت: هنيئا لك النافجة..
(والنافجة: وعاء المسك.. والسحابة كثيرة المطر).
- قال يعقوب بن بختان: وُلد لي سبع من البنات؛ فكنت كلما وُلد لي بنت دخلت على أحمد بن حنبل؛ فيقول لي: يا أبا يوسف! الأنبياء آباء البنات.. فقوله يُذهب همي..
- وقيل: البُنوة نعمة، والبنات حسنات، والله يحاسب على النعمة، ويجازي على الحسنات.
- ويقول الشاعر:
إن البنات ذخائرٌ من رحمةٍ
وكنوزُ حبِّ صادقٍ ووفاءِ
فالبنت زينة وأُنس وسعادة؛ لمن أحسن إليها.
الشيخ الفاضل محمد بن عمر بازمول حفظه الله
.
.
.
.
همسة)"
والحرَّةُ لا تقبلُ أن تمتدَّ إليها يدٌ بلمسة، أو لسانٌ بكلمة، أو عينٌ بنظرة.
والحرَّةُ لا تقبلُ أن تمتدَّ إليها يدٌ بلمسة، أو لسانٌ بكلمة، أو عينٌ بنظرة.