إليك أيتها الأمل

عماد خطاب

:: عضو فعّال ::
أحباب اللمة
نصيحة
❌ الأم التي تُلبِسُ طفلتَها الثيابَ القصيرة وثيابَ البحرِ حتَّى لا تبقى بحسرَتها لأنَّها عندما تكبر ستُحرم من ذلك ..
تفتحُ لها المجالَ لسماعِ الأغاني والرقص وأعياد الميلادِ لتشبعَ منهم قبلَ البلوغ وبدءِ التَّكليفِ
✋أتعلمون ماذا تفعل؟
إنَّها تسيءُ وتظلمُ ابنتها من حيث أرادت الإحسان لها
صوَّرت لابنتِها أن التَّكليف قتلٌ لكلِّ جميلٍ ومحبوب و أغرقَت ابنتها وعشعشت حبُّ الدُّنيا في قلبها
ثم فجأة !!
ستطلب منها الابتعاد عن كلِّ شيءٍ صورتهُ الأمُّ لها جنّٓة سابقاً
لمَ هذا التعذيب !
لم تفسدين الطفلة الصغيرة النقيّة التي لاتزالُ تحتفظُ بفطرتها وبراءتها ؟
● من قالَ أن السعادة بالمحرّمات !
● ومن قال أن الحرامَ يُشبعُ منه؟
● لمَ لمْ تقدِّمي لها خمراً لأنَّها ستُحرم منه عندما تكبُر ؟؟
● لمَ لمْ تعلِّميها السرقة ..
فهي صغيرة لا ذنبَ عليها لتجرِّب كل شيٍ وتعيشَ حياتها قبل مجيء شبحِ التَّكليف !!
✋طفلتكِ أمانةٌ لديكِ وهي الآن كالعجينة بين يديكِ تغرسينَ فيها ماتريدين ..
❀ حبِّبيها بالسترِ
✿ علِّميها الحياء
❃ اجعلي سعادتها بالقرآن
❁ احتفلي بها عندما بدأت الصلاة
✺ و خذي بيدها للجنَّةِ ولا تتركيها للدُّنيا والشَّهوات

FB_IMG_1508524463834.webp
 
توقيع عماد خطاب
كلامك صحيح اخي فالطفلة البريئة كالورقة البيضاء بين يدي امها
ربي يهدي الامهات و يصلح احوال الامة الاسلامية
 
توقيع طيب الكلام
توقيع عماد خطاب
عندك الحق الاساس الام عليها من الصغر تعليم البنت الحشمه والاخلاق وتنبتها علا الستر والحياء
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom